إيريك ساتيه

ملحن وعازف بيانو فرنسي

إيريك ألفريد لايزلي ساتيه (من 17 من مايو 1866م في باريس حتى 1 من يوليو 1925م؛ وكان يوقّع باسمه إيريك ساتيه بعد عام 1884م) هو عازف بيانو ومؤلف موسيقي فرنسي الجنسية. كان ساتيه شخصية نابضة بالحياة ضمن الطليعة الباريسية في أوائل القرن العشرين. ولقد عمل ساتيه كمبشر بالحركات الفنية اللاحقة مثل التبسيطية والموسيقى التكرارية ومسرح العبث.[11]

إيريك ساتيه
(بالفرنسية: Erik Satie)‏  تعديل قيمة خاصية (P1559) في ويكي بيانات
 

معلومات شخصية
اسم الولادة(بالفرنسية: Éric Alfred Leslie Satie)‏  تعديل قيمة خاصية (P1477) في ويكي بيانات
الميلاد17 مايو 1866 [1][2][3][4][5][6][7]  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
هنفلات  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الوفاة1 يوليو 1925 (59 سنة)[2][3][4][5][6][7][8]  تعديل قيمة خاصية (P570) في ويكي بيانات
أركوي  تعديل قيمة خاصية (P20) في ويكي بيانات
سبب الوفاةتشمع الكبد  تعديل قيمة خاصية (P509) في ويكي بيانات
الإقامةأركوي (1898–1925)  تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
مواطنة فرنسا  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو فيالصليب الوردي  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
العشيرسوزان فالادون  تعديل قيمة خاصية (P451) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأممعهد باريس للموسيقى (1879–1882)
شولا كانتوروم دو باري  [لغات أخرى] (أكتوبر 1905–)  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
تعلم لدىفنسنت دي إندي  تعديل قيمة خاصية (P1066) في ويكي بيانات
المهنةملحن[9]،  وعازف بيانو  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغاتالفرنسية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
التيارطليعية  تعديل قيمة خاصية (P135) في ويكي بيانات
التوقيع
 
المواقع
الموقعالموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
IMDBصفحته على IMDB[10]  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات

وكشخص غريب الأطوار،[12] قُدم ساتيه باعتباره «مؤلف الجيمنوبيديه» (gymnopedist) وذلك عام 1887، قبل تأليفه أشهر مقطوعاته وهي Gymnopédies بفترة قصيرة. ولاحقًا، كان يشير إلى نفسه باعتباره «متخصصًا في قياس الصوتيات» حيث كان يفضل هذه التسمية عن تسميته «موسيقيّ» بعد وصفه بـ«الفني الأخرق لكن البارع» في كتاب حول المؤلفين الموسيقيين الفرنسيين المعاصرين والذي صدر في عام 1911.

بالإضافة إلى هذا الكيان الموسيقي، ترك ساتيه أيضًا مجموعة قيمة من الكتابات، فضلاً عن إسهاماته في إثراء الأعمال الموسيقية، تم نشرها في مجلة متبني الحركة الفنية دادا (dadist: 391)، كما أضاف إلى تاريخ الثقافة الأمريكية في مجلة فانيتي فير (Vanity Fair). على الرغم من اعتزازه بعد ذلك بأنه دائمًا ما كانت تُنشر أعماله باسمه، يبدو أنه في أواخر القرن التاسع عشر استعان بأسماء مستعارة مثل Virginie Lebeau وFrançois de Paule في بعض كتاباته المنشورة.

انظر أيضًا

المراجع

وصلات خارجية