الجنة الآن (فيلم)

فيلم أُصدر سنة 2005، من إخراج هاني أبو أسعد

الجنة الآن هو فيلم فلسطيني صدر سنة 2005 من إخراج هاني أبو أسعد. يحكي الفيلم قصة آخر 48 ساعة في حياة شابين فلسطينيين يستعدان للقيام بإحدى العمليات الاستشهادية في إسرائيل. تم ترشيح لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم بلغة أجنبية في حفل توزيع جوائز الأوسكار الثامن والسبعون.

الجنة الآن
معلومات عامة
الصنف الفني
المواضيع
تاريخ الصدور
14 فبراير، 2005
مدة العرض
90 دقيقة
اللغة الأصلية
اللغة العربية
الإنجليزية
البلد
مواقع التصوير
الجوائز
الطاقم
المخرج
الكاتب
هاني أبو أسعد
ببيرو باير
السيناريو
البطولة
الديكور
تصميم الأزياء
التصوير
التركيب
صناعة سينمائية
الشركات المنتجة
المنتج
ببيرو باير
التوزيع
نسق التوزيع
الميزانية
2 مليون دولار
الإيرادات
3,579,902 دولار

تم عرض الفيلم في 45 دولة وقد واجه المخرج صعوبات وضغوطا كبيرة أثناء تصوير الفيلم فالبعض اعتبر المخرج يحاول بطريقة أو بأخرى تمجيد العمليات الانتحارية بإضافة لمسات إنسانية للممثلين الذين هما صديقان منذ الطفولة ومحاصران بجو من الأحباط والفقر المدقع والبعض الآخر اتهم المخرج بخيانته لقضية المقاومة الفلسطينية للاحتلال الإسرائيلي.

طاقم الفيلم

  • إخراج: هاني أبو أسعد
  • إنتاج: بيرو بيير
  • سيناريو: هاني أبو أسعد، بيرو بيير، بيرري هودكسون
  • بطولة: قيس ناشف، علي سليمان، لبنى أزابال، هيام عباس

الجوائز

حصل الفيلم على الجوائز التالية:

جدل حول الفيلم

  • في 1 مارس 2006 تظاهر مجموعة في إسرائيل ضد قرار أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية في كاليفورنيا بترشيح الفلم للحصول على جائزة أفضل فيلم أجنبي [8]
  • اعتبر المخرج هاني أبو أسعد قرار أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية في كاليفورنيا اعتبار الفيلم من «السلطة الفلسطينية» وليس من فلسطين بمثابة إهانة وصفعة للهوية القومية للشعب الفلسطيني.
  • حصول مشاورات بين وزارة الأعلام في إسرائيل ولجنة مهرجان الأوسكار على أن لا يتم تقديم الفلم على أنه من فلسطين [9]
  • عند تسلم المخرج هاني أبو أسعد جائزة الجولدن جلوب في 16 يناير 2006 ناشد العالم من اجل الأعتراف بفلسطين وقال ان الجائزة تمثل «اعترافا بأن الشعب الفلسطيني يستحق الحرية والمساواة»..
  • أثناء تصوير الفلم في نابلس قامت مروحيات إسرائيلية بقصف سيارة كانت قريبة من موقع التصوير مما حدى بستة من طاقم الفلم إلى التخلي عن مشاركتهم في الفلم بصورة نهائية [10]
  • تم اختطاف أحد العاملين في الفيلم من قبل مسلحيين فلسطينيين وتم إطلاق سراحه بتدخل من مكتب ياسر عرفات.[11]

مراجع

وصلات خارجية