العابد (صاروخ)
صاروخ العابد هو أول صاروخ من صنع عربي تم صنعه ليحمل الأقمار الصناعية إلى مداراتها في الفضاء الخارجي، صنعته هيئةُ التصنيع العسكري العراقية،[7] بقدرات عراقية خالصة 100 % وتم إطلاقه وتجربته بنجاح سنة 1988.
الوظيفة | صاروخ حامل[1][2][3][4][5] |
---|---|
بلد الأصل | العراق[1][2][3][4][5] |
القطر | 0.88 م (المرحلة الأولى)[5] 1.25 م (المرحلة الثانية)[1][5] |
الكتلة | 48,000 كغم[2][3] |
المراحل | 3 مراحل[2][3] |
السعة | |
Payload to LEO[1][2][3] | 100-300 كغم[1][4] في مدار مقداره 200-500 كم (في الخطة)[1][4] |
تاريخ الإطلاق | |
الحالة | ملغى[5] |
موقع الأطلاق | 230 كم جنوب بغداد[2][3] في محافظة الأنبار[1] |
عدد الإطلاقات الكلية | 1[2][3] |
أول إطلاق | 5 كانون الأول/ديسمبر 1989 (المرحلة الأولى فقط)[1][2][3][4][5] |
الأولى stage | |
Diameter | 0.88 م[5] |
Gross mass | 48,000 كغم[2][3] |
Propellant mass | 26,020 كغم[1] |
Engines | آر-17 إلبروس[1] |
Thrust | مستوى سطح البحر:660.7 kN[1] فراغ:731.6 kN[1] 70,000 كجمق (690 كـن)[2][3] |
اندفاع نوعي | مستوى سطح البحر:2,285 متر في الثانية (233.0 س)[1] فراغ:2,530 متر في الثانية (258 س)[1] |
Burn time | 90 s[1] |
Fuel | IRFNA/UDMH[6] |
الثانية stage | |
Diameter | 1.25 م[1][5] |
Propellant mass | 3,760 كغم[1] |
Engines | آر-17 إلبروس[1] |
Thrust | vacuum:146.3 kN[1] |
اندفاع نوعي | فراغ:2,530 متر في الثانية (258 س)[1] |
Burn time | 65 ثانية[1] |
Fuel | DETA/UDMH[1][5] |
الثالثة stage | |
Diameter | 1.25 م[4] |
Engines | أس-75 دفينا[2][3] |
إطلاق هذا الصاروخ اختباريًا في يوم 5 كانون الأول/ديسمبر 1989 من قاعدة الأنبار الجوية،[8] سبق هذه التجربة تجربتين فاشلتين، في الأولى انفجر الصاروخ بعد الإطلاق مباشرة وفي الثانية انفجر الصاروخ قبل إتمام المرحلة الأولى. ولم يعلن العراق عن هذا الصاروخ إلا في 14 من نفس الشهر. وهذا الصاروخ من فئة الصواريخ الاستراتيجية، مداه يصل إلى نحو 2000 كيلو متر أو أقل بقليل. في الأساس هو صاروخ مخصص للاتصالات والاستطلاع، ولكنه معد أيضا لكي يحمل قمرًا صناعيًا.يتكون هذا الصاروخ من ثلاثة مراحل، ويصل وزنه إلى حوالى 48 طن، وقد تم تصميمه بحيث يتحمل وزن حتى 70 طن عند الإقلاع، يتكون بدن الصاروخ من سبيكة من 5 صواريخ الحسين و(الفتح). اعتبر من أفضل الأسلحة العراقية.