القوات البرية الجزائرية

القوات في البر للجيش الشعبي الجزائري

القوات البرية الجزائرية [1][2]، هو الفرع البري الجيش الوطني الشعبي الجزائري تم تأسيسه رسميا سنة 1954م، ويقدر عدد أفراده بنحو 137.000 وأحتياط يقدر ب 220.000 فرد ويعد بذلك أكبر فروع القوات المسلحة الجزائرية، تحت قيادة الجنرال السعيد شنقريحة،[3] وتعتمد القوات البرية الجزائرية على تسليح محلي، روسي، صيني، أكراني والعديد من دول العالم.

القوات البرية الجزائرية
شعار القوات البرية الجزائرية
شعار القوات البرية الجزائرية

الدولة الجزائر
التأسيس1954م
فرع منالجيش الوطني الشعبي الجزائري  تعديل قيمة خاصية (P361) في ويكي بيانات
الاسم الأصليالقوات البرية الجزائرية
ألقابالجيش الجزائري
الفروعالقوات الخاصة الجزائرية
الحرس الجمهوري الجزائري
الدرك الوطني الجزائري
مجموعة التدخل الخاصة
قوات الدفاع الجوي عن الإقليم (الجزائر)
المقرالجزائر
القيادة
القائد العامالسعيد شنقريحة
الوزيرنائب وزير الدفاع قائد الأركان
القائدالسعيد شنقريحة
رتبة القائدقائد القوات البرية
الموارد البشرية
الأفراد في الخدمة137.000
المرتبة من حيث العددالثانية عربياً و الـ 15 عالمياً
الاحتياط220.000
النفقات
الناتج المحلي الإجمالي4,7 %
الصناعة
الموردون المحليون الجزائر وزارة الدفاع
الشركة الوطنية للعربات الصناعية
الموردون الخارجيون الاتحاد السوفيتي سابقا
 روسيا
 جنوب إفريقيا
 إيطاليا
 أوكرانيا
 ألمانيا
 بولندا
 تركيا
 البرازيل
 رومانيا
 الصين

 الإمارات العربية المتحدة
 فرنسا
 الولايات المتحدة
 جمهورية التشيك
 فنلندا
 السويد
 كوريا الجنوبية
 صربيا
 كرواتيا
 بلغاريا
 كوريا الشمالية
 إندونيسيا
 ماليزيا
 إسبانيا
 سويسرا
 كندا
مقالات ذات صلة
التاريخثورة التحرير الجزائرية (فرنسا)
حرب الرمال (المغرب)
حرب 1967 (إسرائيل)
حرب أكتوبر (إسرائيل)
حرب العشرية السوداء
حرب على القاعدة
الموقع الرسميالموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات

يعتبر سلاح البرية من الأسلحة الأساسية في الجيش الجزائري، بوجه عام تضم القوات البرية وحدات مقاتلة برية تابعة للجيش الجزائري ومنها (سلاح المشاة، سلاح المدرعات، سلاح المدفعية، سلاح الهندسة الحربي، من بين تلك القوات المتعددة يوجد أيضاً القوات الخاصة ذات المهام المتعددة، والتي يرتكز عليها الجيش الجزائري بصفة أساسية أساسية، وتعتبر من أقوى القوات البرية عربياً وافريقياً.

النواحي العسكرية

النواحي العسكرية الجزائرية الستة

مرسوم رقم 84 ـ 358 مؤرخ في 5 ربيع الأول عام 1405 الموافق 28 نوفمبر سنة 1984م يتضمن :

القدرات العسكرية

بانتسير-اس1
شاحنات عسكرية صنع جزائري لنقل القوات
شاحنات عسكرية صنع جزائري لنقل القوات

شاحنات نقل الجنود وفي هذا المجال الجزائر لها أكتفاء كامل وتصنع عدة أنواع من شاحنات النقا العسكري ذات نوعية عالية جدا منها شركة الشركة الوطنية للعربات الصناعية.

كما تملك الجزائر عتاد متطور وكامل ومتكامل للقوات البرية لكي تعمل بأحترافية أكثر.

كالجسور المتحركة واليات نزع المعوقات من الطرق بالإضافة إلى وجود المدرسة العليا للهندسة العسكرية حيث تستعمل أحدث التقنيات

بالإضافة إلى فرقة التدخل السريع ضد الكوارث النووية والبيولوجيو والكميائية حيث تعمل بتقنيات عالية جدا.

وقد عقدت مؤخرا صفقة لشراء 80 نضام من نوع بانتسير-اس1، وبهذا تكون أجواء الجزائر في حماية تامة من أي اعتداءبالضافة إلى أنضمة رادار متطورة من عدة بلدان من روسيا، فرنسا، أمريكا[؟] وتصنيع كلي 100/100 لرادارات جزائرية وهناك مشروع ضخم لاحاطة الجزائر بحائط مراقبة تقوم بتطويرة وزارة الدفاع لتحكم الكلي في الحدود، بالضافة إلى شبكة أتصالات متطورة ومتكاملة ومحطات تنصت.

القوات البرية

دبابة جزائرية من نوع تي-72
دبابات جزائرية في مناورات
القوات البرية في صحراء الجزائر
  • تطلق على القوات البرية الجزائرية لقب الجيش الوطني الشعبي وهو اللقب الذي أخده بعد أن تم تغير اسم جيش التحرير الوطني[؟] بعد الاستقلال ليبدأ مسيرة جديدة نحو بناء الوطن الذي تخرب بسبب الاحتلال الفرنسي وتتكون القوات البرية من حوالي 620.000 جندي ومن حوالي 5250 دبابة من أنواع تي-62 وتي-64 وتي-72 وتي-80 وتي-90.
  • كان الجيش في البداية غير مؤهل للحروب الكلاسيكية بسبب طبيعة تكوينه الذي أعتمد أساسا على مجاهدي ثورة التحرير ذوي الخبرة في حروب العصابات أكثر من المعارك الكلاسيكية كما كان كل ما يملكه أسلحة سوفياتية أشتراها في وقت الاستعمار سنة (1961م - 1962م) قبل الاستقلال حيث كانت تضم ترسانته العسكرية 200 دبابات تي-34 T-34/85 و300 مدفع M-1931/37 122mm أشتراها سنة 1961م وخزنت بعضها في المغرب وأستلمها بعد الاستقلال وقام المغرب بإهداء الجزائر 6 دبابات AMX-13/Model-51 أستلمت منها 4 فقط و104 من نفس النوع تركتها فرنسا وكاسحتي الغام YMS من مصر.
  • لم يظل الوضع كثيرا حتى أختبر الجيش الجزائري وليد الامس في ما سمي حرب الرمال من قبل جاره المغرب سنة 1963م الذي تقدم بجيش كبير متفوق عدديا ونوعيا وكفاءة عن الجزائرين في محاولة لغزو المناطق التي تقع في الجنوب الغربي للجزائر لكنه لم يستطع أختراق الجزائر وفقد بلدية حاسي بيضة وتمكن الجيش الجزائري من التوغل 50 كلم في العمق المغربي بعد تدخل الرئيس الراحل هواري بومدين بقوة وكذا الاتحاد الأفريقي وتم وقف إطلاق النار نهاية سنة 1963م.
  • ارتفع تعداد الجيش الجزائري بعدها وتم تطوير العتاد ليشمل 700 دبابة تي-34 أخرى و400 دبابة تي-54 وعربات مصفحة من نوع بي تي أر-152 وكذلك 50 مدفع ذاتي الحركة من مدافع أس يو-100 و120 هاون من هونات M-43 وبعض راجمات من نوع BM-14-16 و100 مدفع أم-46.
  • سنة 1965 مع قدوم الراحل هواري بومدين بدأ بتطوير الجيش الجزائري وهذا بإبرام صفقات مع الاتحاد السوفياتي حيث كانت العلاقة بين الجزائر والاتحاد السوفياتي جيدة كون الجزائر كانت دولة اشتراكية، وتم الاعتماد على العقيدة السوفياتية في هيكلة الجيش وتدريبه وهذا بأن أرسلت الجزائر سنوات الستينات والسبعينات آلاف الضباط للدراسة هناك قبل أن تبني أكادميات عسكرية في الجزائر وصار الجيش في فترة (1965م - 1969م أكثر تطورا وأكثر خبرة وبعتاد جيد حيث دخلت دبابت تي-55 الخدمة بعدد 400 وكذلك راجمات BM-24 وعربات نقل الجنود بي تي أر-60 و180 مدفع M-1938.
  • تم إصدار قانون التجنيد الإجباري العام يوم 18 افريل 1969م وتم توجيه افراد الجيش بعدها للاعمال المدنية التي أهمها شق طريق طريق الوحدة الأفريقية سنة 1971م وبناء السد الأخضر سنة 1974م والذي امتد على طول 1560 كليومتر إضافة إلى بناء العديد من الجسور والسدود والمنشآت القاعدية المختلفة دون أغفال تطوير الجيش.
  • في بداية السبعينات بدأت الجزائر في النظر إلى المستقبل بحيث بدأت مشاورات مع الاتحاد السوفياتي من أجل تطوير الجيش بأسلحة جديدة وهذا ما حصل بحيث حصل الجيش في أوائل السبعينات على حوالي 56 بطارية فروج-7 وصواريخ ماليوتكا المضادة للدروع، لكن التوتر عاد على الحدود الغربية إذ اندلعت حرب ثانية بين الجزائر والمغرب وكانت نتائجها كارثية على الطرفين خاصة المغرب لكن الملفت للنظر هو أداء فرقة الكوماندوس الجزائرية التي قدمت أداء عالي من الحرفية في كل المهمات التي أوكلت لها.
  • بعد الحرب الثانية قامت الجزائر بعدة إضافات للجيش وهذا بمضاعفة عدد القوات وإدخال أسلحة جديدة لسد الثغرات حيت أقتنت بداية 98 راجمة بي إم-21 غراد و430 بي تي أر-50 و1200 بي تي أر-60 لنقل الجنود، كما أقتنت 760 دبابة تي-62 و800 عربة بي إم بي-1 ومدافع دي-74 كما دخلت الدبابة تي-72 الخدمة سنة 1979 بعدد 400 أوليا وطورت عربات بي أر دي إم-2 بصواريخ 9م113 كونكورس وتم اقتناء عربات بانهارد ام 3 الفرنسية وإضافة قطع D-30 إلى سلاح المدفعية.
  • سنة 1984م عاد التوتر للمنطقة من جديد بسبب مشكلة على الحدود "حدود مدينة بشار[؟]" والتي تسمى حرب الرمال وكادت المشكلة تسبب كوارث خصوصا ان الجيش المغربي والمدن المغربية كان في مرمى بطريات السكود الجزائرية التي أقتنت الجزائر المئات منها وكانت تستطيع ضرب كل المدن المغربية وتدميرها كليا وقد خلف الهجوم الجزائري مقتل حوالي 645 جندي مغربي وأسر 32 ضابط وقتل 25 جندي جزائري قبل أن تتوقف العملية باعتذار رسمي مغربي.
  • في أواخر التمانينات بدأت تسؤ الأحوال الاقتصادية للجزائر لكن لم يمنع الجزائر من أقتناء أسلحة كصواريخ مضادة للدبابات AT-4 Spigot بعدد 4250 وعربات بي إم بي-2 و500 دبابة T-72M1، وكانت فترة التسعينات سنوات صعبة على الجزائر والقوات البرية التي حربة الارهابية الذي يعتمد في حرب العصابات الغير معتاد عليها جيش خاصة بعد فرض العالم حصر غير معلن عن الجزائر، ولكن رغم ذلك قام الجيش بقضاء على الجمعات الارهابية ودخول الجزائر سوق العالم للأسلحة من بابه الواسع لتجديد عتاده العسكري.
  • في سنة 2006م عقدت الجزائر صفقة مهمة مع روسيا ومن بين ما شملته إمداد الجزائر ب 500 دبابة تي-90 و300 مجنزرة بي إم بي-3 وتحديث 1200 دبابة تي-72 إضافة إلى 8 أنظمة دفاع جوي أس - 300 و38 بطارية بانتسير.

تعداد معدات القوات البرية

العتادصورةبلد الاصل/الشراءفي الخدمةملاحظات
دبابات
تي-90  روسيا505 [4][4][5]دفعة جديدة بعدد 350 في نهاية 2017 من مصنع الجزائر للدبابات بشراكة مع روسيا وهي من نوع T-90 MS [6]

دبابة قتال رئيسية

تي-72  روسيا500 [7]دبابة قتال رئيسية تم تطوبرها كليا
تي-62  روسيا300 [8]دبابة صف ثاني تم تطويرها بالكامل وتم استبدال البرج والمحرك والدروع
تي-55  روسيا600دبابة صف ثاني تم تطويرها بالكامل وتم استبدال البرج والمحرك والدروع
تيرمينيتر[10]  روسيا؟؟؟بي أم بي تي تيرمينيتر قد تم اختياره في نسخته الجديدة.[1]
مدرعات
بي إم بي-3  روسيا100
بي إم بي-2  روسيا760
بي إم بي-1  روسيا685طورت كليا بتبديل برجها وإضافة 4 صواريخ كورنيت مضادة للدروع وتم استبدال المحرك أيضا وإضافة دروع جديدة...
BMD-4
 روسيا100
بي تي أر-60  روسيا250تم تطويرها
بي تي أر-80  روسيا150تم تطويرها
بي أر دي إم-2  روسيا250
بنهارد إيه إم إل  رومانيا250
هامفي  الولايات المتحدة200+
نمر
 الجزائر3000تصنع محليا بشراكة مع الإمارات العربية
بنهارد إيه إم إل 90
 فرنسا54
فودنيك (مركبة عسكرية روسية)
 روسيا1000
EE-9 Cascavel  البرازيل600
دبليو زد 551  الصين240
مدرعة BCL-M5
 الجزائر4500
Otokar Akrep
 تركيا1200
فهد  مصر200
بي تي أر-40
 روسيا900خرجت من الخدمة وتستعمل للطوارئ
مدرعة فوكس  ألمانيا  الجزائر1200 [11]تصنع محليا برخصة من ألمانيا
مدفعية وراجمات صواريخ
بي إل زد-45

 الصين50[12] طلبت في 2013 وسلمت في 2014.[13][14][15]
2 أس 3 أكتسيا  الاتحاد السوفيتي320
فوزديكا 2أس1  روسيا300
بي إم-30 سميرتش  روسيا38تم إضافة الكثير منها وتستعمل كراجمة دفاعية
بي ام-24  روسيا55
بي إم-21 غراد  روسيا400
D-30  روسيا50يصنع محليا برخصة من روسيا
دي-74
 روسيا148
أم-46
 روسيا30يصنع محليا برخصة
M1931  روسيا13
M1938  روسيا91
زي أس يو-23-4 شيلكا  روسيا600تم تطوير عربات شيلكا من خلال الرفع من قدرات المحرك لتزويد العربة بسرعة فائقة في جميع أنواع الأرضيات وكذا تزويدها بنظام تثبيت جديد ونظام مدفعي جديد كذلك ومن نفس العيار وتكيفها للرمي الصاروخي أرض جو.
أنظمة دفاع جوي
أس - 300  روسيا8
بانتسير أس 1 روسيا108تملك الجزائر أحسن نسخة منه حيث يبلغ مداه 80 كلم بدل 20 كلم
SAM-6/8/7/9/13/14/16/18  روسياأعداد كبيرةتم تطوير كل البطاريات
سام 3  الاتحاد السوفيتيأعداد كبيرةتم تطويرها بزيادة مداها وسرعة الصاروخ
صاروخ S-200
 روسياغير معروفتم تطويرها مؤخرا حيث وصل مداها بعد التطوير إلى 250 كلم
أس - 400 ترايمف [16]  روسياغير معروف
نظام صواريخ بوك[17]  روسيا48صواريخ بوك 1 وبوك 2
تور (نظام صاروخي)[18]  روسيا24 بطاريات 70 بطاريات تور-M2 سلمت من روسيا في عام 2014 و12 التالية في عام 2015
إيغلا
 روسياغير معروفيصنع محليا
إستريلا 2
 روسياغير معروفيصنع محليا برخصة من روسيا ويسمى الصاعق
RBS 70
 السويد120
أنظمة مضادة للدروع
آر بي جي 7
 روسياأعداد كبيرةيصنع محليا
صاروخ SPG-9
 روسياأعداد كبيرةيصنع محليا
آر بي جي - 29
 روسياأعداد كبيرةيصنع محليا
AT-1 Snapper
 روسيا2250
AT-2 Swatter
 روسياغير معروف
9م113 كونكورس
 روسياغير معروف
9إم133 كورنت
 روسيا

20

النسخة E تحصلت على النسخة M مؤخرا

بالضافة إلى وضع طلبيات بقيمة مليار دولار لاقتناء 6 دبابة من نوع ارماتا تي-14 و8 بطاريات من نوع اس-500

أسلحة المشاة

تستخدم الجزائر العديد من البنادق والمسدسات وتقريبا الجزائر تصنع 90 بالمئة من أسلحة مشاتها بنفسها :

نموذجالنوعالصورةالبلد المصنعالملاحظات
مسدس كاراكالمسدس نصف آلي
 الإمارات العربية المتحدةفي أكتوبر 2011 شرعت المؤسسة الجزائرية العمومية للصناعات الميكانيكية وفرع "كركال" التابع للمجمع الإماراتي "توازن" في صناعة الآلاف من الأسلحة الجد  متطورة من نوع "كاركال" لمتطلبات الجيش الوطني الشعبي، للمديرية العامة للأمن الوطني، المديرية العامة للجمارك والمؤسسات الأخرى.
SIG سوير P226مسدس نصف آلي
   سويسرا
جلوكمسدس نصف آلي
   النمسايصنع محليا
بيريتا 92مسدس نصف آلي   إيطاليا
إيه كيه إمبندقية اقتحام
   الاتحاد السوفيتييصنع محليا برخصة من روسيا
أيه كيه-12بندقية اقتحام
 الاتحاد السوفيتييصنع محليا برخصة
CAR-816بندقية اقتحام  الإمارات العربية المتحدةيصنع محليا برخصة
دراغونوفبندقية قنص
 الاتحاد السوفيتيتصنع محليا
DPMS Pantherبندقية قنص  الولايات المتحدة
رشاش بي كيرشاش متعدد الأغراض
 الاتحاد السوفيتييصنع محليا
دوشكا(MGD)رشاش ثقيل
 الاتحاد السوفيتييصنع محليا
AGS-30قاذف قنابل
 روسيايصنع محليا
آر بي كيرشاش خفيف
 الاتحاد السوفيتييصنع محليا

معرض الصور

وصلات داخلية

وصلات خارجية

مراجع