حجيلان بن حمد بن عبد الله آل حسن

أمير ومستشار في الدولة السعودية الأولى

حجيلان بن حمد، أمير منطقة القصيم من إمارة آل أبو عليان بايع إمارة الدرعية في بداية توليه إمارة منطقة القصيم وساهم في نشر دعوة الشيخ محمد بن عبد الوهاب وحارب لأجلها حتى سقطت على يد القوات العثمانية عام 1233 هجري[1]

الأمير
حجيلان بن حمد العنقري التميمي
معلومات شخصية
الميلادعام 1140هـ
منطقة نجد
الوفاة1234هـ
سجن القلعة المدينة المنورة
سبب الوفاةحزناً على مقتل ابنه عبد الله
اللقبسيف الدولة السعودية الأولى
الديانةالإسلام
الزوجةلولوة العرفج
الأولادعبد الله وأربعة بنات
الأبحمد
الأمبنت التويجري
منصب
أمير بريدة، وحاكم منطقة القصيم لمدة أربعين سنة متواصلة
الحياة العملية
المهنةشاعر وأحد أكبر مستشاري الدولة السعودية
الخدمة العسكرية
الولاءالدولة السعودية الأولى
القياداتضم المناطق الشمالية للدولة السعودية
المعارك والحروبإحتلال حائل والجوف وهزيمة قبائل الشرارات

اسمه ونسبه

هو حجيلان بن حمد بن عبد الله بن حسن بن محمد بن عبد الله بن حسن بن محمد بن عليان العنقري التميميينتمي إلى عشيرة آل أبوعليان من العناقر من قبيلة بني تميم[2]

حياته وأسرته

سكن في الطرفية وهو صغير بعد وفاة والده عند خواله التجار عاملاً وتزوج منهم بعد تولية إمارة بريدةوقد تزوج لولوة بنت عبدالرحمن العرفج أثناء حصار بريدة من قبل ثويني بن عبد الله سنة 1201هـ/1786م وهي التي انجبت له من الذكور عبد الله ومن الإناث أربع بنات[2][3]

سمات إمارته

  • يعتبر أول أمير نقل بلدته من مجتمع القرية إلى مجتمع المدنية، حيث ازال مظاهر التبعية لبلدة الشماس وضمها إلى إمارته ببريدة.
  • أرسى دعائم النظم التي لم يسبق لها التدوين على الورق والكراريس مثل: تقنين نظام الهجرة إلى بريدة، بأن يُحدد الوافد إلى بريدة هدفه من قدومه إليها؛ فإن كان للعمل استضافه لمدة ثلاثة أيام ثم طلب منه الخروج إلى أي بلد آخر، وإن كان للاستيطان النهائي رحب به ومنحه قطعة أرض بهدف زراعتها واستثمارها.[4]

انظر ايضاً

وصلات خارجية

المراجع