حشيشة المبارك

حشيشة المبارك
المرتبة التصنيفية	جنس[1]
التصنيف العلمي
النطاق:	حقيقيات النوى
المملكة:	نباتات
العويلم:	النباتات الجنينية
غير مصنف:	حقيقيات الأوراق
غير مصنف:	البذريات
غير مصنف:	كاسيات البذور
غير مصنف:	ثنائيات الفلقة
غير مصنف:	الوردانيات
غير مصنف:	الورداوايات
الرتبة:	الورديات
الفصيلة:	الوردية
الجنس:	حشيشة المبارك
الاسم العلمي
Geum [1][2] لينيوس، 1753
معرض صور حشيشة المبارك  - ويكيميديا كومنز
تعديل مصدري - تعديل

حشيشة المبارك أو الجيوم^{[3] [4]} (الاسم العلمي: Geum) هي جنس من النباتات تتبع الفصيلة الوردية من رتبة الورديات.^[5] الاسم علمي هو الاسم اللاتيني لهذا النبات. وصف هذا الجنس كارولوس لينيوس (L.) في عام 1753. يضم هذا الجنس 35 نوعاً مؤكداً من النبات. النوع النموذجي هو حَشِيشَة المُبَارَك المَدِينِيّة. هي من النباتات المعمرة العشبية وتنتشر على نطاق واسع في جميع أنحاء أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية والجنوبية وأفريقيا ونيوزيلندا. ترتبط ارتباطا وثيقا بأجناس عشبة القوى والشليك.

هي نبتة لها أوراق ذات جوانب خضراء داكنة طويلة وخشنة، أزهارها على أعلى الأغصان صغيرة صفراء باهتة مؤلفة من خمسة أوراق، أما وقت تزهيرها فهو في أواخر الربيع واوائل الصيف، وتنضج بذورها بحلول منتصف الصيف على الأكثر وتنبت في الأماكن الظليلة على الأماكن المشمسة^[6]

فوائدها الطبية: تنفع لأمراض الصدر وآلامه والآلام المفاجئة في الجنب وتطرد الأخلاط الرديئة وهي حلوة الطعم، وهي فعالة في إذابة الدم المتجمد من الكدمات وهذا إذا ما غليت الجذور بالخل المخفف بالماء وشربت وتستعمل أيضا للجروح الداخلية والخارجية إذا ما أستحم المصاب بها، ويفيد شرب المستخلص منها للقلب وقوة المعدة ويستعمل للزكام وتفتح سدد الكبد وهي تعالج المغص والانتفاخ والفتق وتذهب النمش إذا ما غسل بها الوجه ويرجى نفس المفعول في مسحوق الجذر أيضا بل ويقي من الطاعون ومن ومن كل السموم بشكل عام ويستعمل في أيامنا هذه كموقف للنزيف وتوصف بأنها علاج فعال للقولنج.^[6]