ذا ليجند أوف زيلدا (لعبة فيديو)

ليجند أوف زيلدا (بالإنجليزية: The Legend of Zelda)‏أو أسطورة زيلدا، وأصدرت بعنوان فرعي The Hyrule Fantasy في الإصدار الياباني الأصلي، هي لعبة فيديو أكشن ومغامرات صدرت عام 1986 من قبل شركة نينتندو، وأطلقت في أمريكا الشمالية في عام 1987 وهي من تصميم شيغيرو مياموتو وتاكاشي تيزوكا.^[1] تقع الأحداث في أرض هيرول الخيالية، وتدور القصة حول صبي يدعى لينك، يحاول أن يجمع الأجزاء الثمانية من جواهر ترايفورس لينقذ الأميرة زيلدا من الشرير جانون.^[2] اللعبة تعتمد منظور من أعلى إلى أسفل، ويتنقل اللاعب عبر عالم اللعبة ويدخل العديد من الكهوف ويهزم الأعداء ويبحث عن الأسرار في طريقه.^[3][4]

ذا ليجند أوف زيلدا
(باليابانية: THE HYRULE FANTASY ゼルダの伝説)‏
غلاف اللعبة في أمريكا الشمالية
المطور	نينتندو إنترتينمنت أنالسيس أند دفيلوبمنت،  ونينتندو
الناشر	نينتندو
الموزع	نينتندو إي شوب
المصمم	شيغيرو مياموتو،  وكوجي كوندو،  وتاكاشي تيزوكا
المخرج	شيغيرو مياموتو،  وتاكاشي تيزوكا
الكاتب	تاكاشي تيزوكا
المنتج	شيغيرو مياموتو
الموسيقى	كوجي كوندو
سلسلة اللعبة	ذا ليجند أوف زيلدا
النظام	كمبيوتر العائلة، نينتندو إنترتينمنت سيستم، نينتندو جيم كيوب، جيم بوي أدفانس، فرتشويل كونسول، وي، وي يو، نينتندو 3دي إس، نينتندو دي إس
تاریخ الإصدار	21 فبراير 1986
نوع اللعبة	لعبة أكشن-مغامرات
النمط	لعبة فيديو فردية
التقدير	معلومات الألعاب الأوروبية: 7+ مجلس التصنيف الأسترالي: G منظمة تقدير ترفيه الحاسوب: A مجلس تقدير البرمجيات الترفيهية: E
الوسائط	قرص مرن خرطوشة روم
التقييم
ESRB:  PEGI:  USK:
الموقع الرسمي	الموقع الرسمي
تعديل مصدري - تعديل

هذه اللعبة هي الافتتاحية في سلسلة ذا ليجند أوف زيلدا، أطلقت أولا في اليابان على نظام القرص فاميكوم.^[5] وبعد مرور أكثر من عام، أطلقت اللعبة في أمريكا الشمالية وأوروبا على نينتندو إنترتينمنت سيستم في شكل خرطوشة روم، ما جعل اللعبة أول لعبة منزلية تشمل بطارية داخلية لحفظ البيانات.^[6] وأصدرت اللعبة مجددا في اليابان عام 1994، باسم أسطورة زيلدا 1 (باليابانية: ルダの伝説１) (زيرودا نو دينسيتسو وان).^[7] كما تمت إعادة إصدارها نحو جيم كيوب، ^[8] جيم بوي أدفانس ^[7] وفرتشويل كونسول.^[9]

حققت اللعبة نجاحا في المبيعات لصالح نينتندو، حيث بيع منها أكثر من 6.5 مليون نسخة. وترد في كثير من الأحيان في قوائم الألعاب باعتبارها من أعظم الألعاب أو أكثرها تأثيرا وتعتبر الرائدة الروحية لألعاب فيديو تقمص الأدوار. تلت اللعبة تتمة انفرادية، عدة تتمات تسبيقية، وعدد من الألعاب المتفرعة؛ وأصبحت سلسلة إحدى أكثر ألعاب نينتندو شعبية.