سليم تماري
سليم تماري (1945 في يافا – )، كبير الباحثين في مؤسسة الدراسات الفلسطينية ومدير سابق لمؤسسة الدراسات المقدسية التابعة لمؤسسة الدراسات الفلسطينية، ورئيس تحرير “مؤسسة الدراسات الفلسطينية” و "حوليات القدس".[1]
سليم تماري | |
---|---|
معلومات شخصية | |
الميلاد | سنة 1945 (العمر 78–79 سنة) يافا |
مواطنة | دولة فلسطين |
الحياة العملية | |
المواضيع | علم الاجتماع، وعلم الاجتماع التاريخي |
المدرسة الأم | جامعة مانشستر جامعة نيو هامبشاير |
المهنة | عالم اجتماع، وكاتب |
اللغات | العربية، والإنجليزية |
مجال العمل | علم الاجتماع، وعلم الاجتماع التاريخي |
موظف في | جامعة جورجتاون |
الجوائز | |
بوابة الأدب | |
تعديل مصدري - تعديل |
حياته وتعليمه
ولد تماري في مدينة يافا الفلسطينية عام 1945. هجر مع عائلته من يافا عندما كان في الثالثة من عمره بسبب هجوم من قبل عصابات يهودية عسكرية كجزء من عملية التطهير العرقي التي ألمت بالفلسطينيين في عام النكبة في أبريل 1948.
درس تماري في كلية بيرزيت التي أعيدت تسميتها لاحقًا إلى جامعة بيرزيت ثم حصل على درجة البكالوريوس في السياسة من جامعة درو في نيوجيرسي في الولايات المتحدة. وحصل لاحقًا على ماجستير في علم الاجتماع من جامعة نيو هامبشاير، ودكتوراه في علم الاجتماع من جامعة مانشستر.[1]
عمله
يعمل تماري كعالم اجتماع في جامعة بيرزيت منذ عام 1971 وفي 1994 تم تعيينه مديرًا لمعهد دراسات القدس التابع لمعهد الدراسات الفلسطينية ومقره بيروت والذي ينشر المجلة العربية القدس الفصلية "ملف القدس الفصلية سابقًا".[2] كما عمل في لجنة اللاجئين في محادثات السلام المتعددة الأطراف التي عقدت بعد مؤتمر مدريد عام 1991. كان زميلًا زائرًا في برنامج الآغا خان للعمارة الإسلامية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وأستاذًا زائرًا في جامعة شيكاغو (1991-1992). وجامعة كورنيل (1997) وجامعة نيويورك (2001–2003) ، وفي جامعة كاليفورنيا بيركلي(2005 -2007).[3]
حصل على زمالة إيريك لين في جامعة كامبريدج عام 2008، وهو محاضر في دراسات البحر الأبيض المتوسط في جامعة كا فوسكاري في البندقية.[4]
أعماله
له عدة مؤلفات في علم الاجتماع السياسي والسيرة الذاتية والتاريخ الاجتماعي لشرق المتوسط منها:[1][5][6]
- القدس 1948: الأحياء العربية ومصيرها في الحرب مفاوضات اللاجئين الفلسطينيين.
- من مدريد إلى أوسلو 2.
- الجبل مقابل البحر. "مقالات عن المجتمع والثقافة الفلسطينية ". صدرت ترجمة له إلى الفرنسية بعنوان (بالفرنسية: La montagne contre la mer)[7]
- عام الجراد "سيرة ذاتية لجندي فلسطيني شاب كان متمركزًا في القدس خلال الحرب العالمية الأولى".
- دراسات في التاريخ الاجتماعي لبلاد الشام.
- دراسات في تاريخ القدس الاجتماعي والثقافي
جوائز حصل عليها
- جائزة الدولة التقديرية لمجمل الأعمال لعام 2017.[8][9]
- جائزة ميدل إيست مونيتور عن كتاب فلسطين لعام 2018.[10][11]