سيف العدل

قيادي مصري بتنظيم القاعدة

سيف العدل، واسمه محمد صلاح الدين زيدان، من قيادات الصف الأول لتنظيم القاعدة، وهو المنظر العسكري للتنظيم.

سيف العدل
معلومات شخصية
اسم الولادةمحمد صلاح الدين زيدان
الميلاد11 أبريل 1960 (64 سنة)[1]  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
شبين الكوم  تعديل قيمة خاصية (P19) في ويكي بيانات
الإقامةإيران  تعديل قيمة خاصية (P551) في ويكي بيانات
الجنسيةمصر مصري
اللقبسيف العدل
عضو فيتنظيم القاعدة  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المهنةقائد عسكري،  وجهادي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
اللغة الأماللهجة المصرية  تعديل قيمة خاصية (P103) في ويكي بيانات
اللغاتالعربية،  واللهجة المصرية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
الخدمة العسكرية
بدأ الخدمة
ثمانينات القرن العشرين.[2]
الولاء جماعة الجهاد الإسلامي
تنظيم القاعدة
الفرعالجهاد الأفغاني
الرتبةقائد
القياداتتفجير سفارات الولايات المتحدة 1998
المعارك والحروبالحرب السوفيتية في أفغانستان  تعديل قيمة خاصية (P607) في ويكي بيانات
المواقع
IMDBصفحته على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات

نشاطاته

ولد في عام 1960، في شبين الكوم بمحافظة المنوفية، وتخرج من كلية التجارة ثم جُند ضابطا احتياطيا بالجيش المصري. خرج من مصر إلى السعودية عام 1989.

ارتبط بالقاعدة مباشرة دون المرور بجماعة الجهاد وسافر مع أسامة بن لادن إلى السودان عام 1992، ومنها إلى الصومال واليمن قبل أن يعود ثانية إلى أفغانستان بصحبة زعيم القاعدة عام 1996.

قبض عليه في إيران أثناء هروبه من ملاحقة القوات الأمريكية، واستطاعت طالبان قبل عدة سنوات القبض على دبلوماسيين إيرانيين ومقايضتهم بسيف العدل و«سعد» ابن أسامة بن لادن.[محل شك][بحاجة لمصدر]

الخلط بينه وبين محمد مكاوي

حدث خلط بين شخصيته وشخصية محمد إبراهيم مكاوي المكنى بأبي المنذر الذي كان ضابطا في سلاح الصاعقة المصري في ثمانينات القرن الماضي وقد سافر من مصر إلى أفغانستان عام 1987 وكان قد اُعْتُقِل قبل ذلك، وكان منتميا لخلية جهادية في مصر يتزعمها القياديان عصام القمري الذي كان برتبة رائد في سلاح المدرعات المصري وعبد العزيز الجمل، وهو متزوج من حفيدة مؤسس الجماعة الإسلامية في باكستان ومقيم بباكستان وقد عاد مكاوي طواعية إلى مصر بعد عام من ثورة 25 يناير وأصل الخلط والالتباس من المعلومات الخاطئة لأجهزة المخابرات الأمريكية حيث صنفته ضمن أبرز عشر إرهابيين في العالم وهناك مكافأة قدرها 5 ملايين دولار للقبض عليه. رصدها برنامج المكافآت من أجل العدالة الذي أنشئ بموجب «قانون مكافحة الإرهاب الدولي» وتديره «المباحث الفيدرالية - إف بي آي» في وزارة الخارجية الأمريكية ووضعت صورة قديمة لسيف العدل مع بيانات لمحمد مكاوي.[3]

كتاباته

له بعض الكتابات العسكرية مثل:[4]

  • مبادئ الأمن
  • الأمن والاستخبارات؛ رؤية شرعية
  • الأمن الدفاعي
  • أمن الاتصالات
  • قافلة الشهداء النسائية على أرض قندهار الأبية
  • تجربتي مع أبي مصعب الزرقاوي
  • المقاومة الإسلامية ضد الغزو الأمريكي لقندهار والدروس المستفادة
  • عمليات الكماندوز الأمريكي في أفغانستان

المراجع