قائمة العراقيين المطلوبين لدى الولايات المتحدة

أعدم في 30 كانون الأول/ديسمبر 2006^[9][10]

أعدم في 7 حزيران/يونيو 2012^{[17][18][19][20][21]}

حكم عليه بالإعدام للمرة الثانية في 2 كانون الأول/ديسمبر 2008^[25][26]حكم عليه بالسجن لمدة 15 عاماً في 2 أذار/مارس 2009^[27][28][29]حكم عليه بالإعدام للمرة الثالثة في 17 كانون الثاني/يناير 2010^[30][31]أعدم في 25 كانون الثاني/يناير 2010^{[32][33][34][35]}

أعلن حزب البعث عن وفاته في 11 نوفمبر/تشرين الثاني عام 2005.^[37][38][39]

في عام 2007 صرح رئيس جمهورية العراق الراحل جلال طالباني تصريحات جدلية بأن لديه معلومات تشير إلى أن عزة الدوري في اليمن إلا أن حزب البعث نفى ذلك ووزير خارجية اليمن ذلك.^[40]

في عام 2008، قال مستشار الأمن القومي العراقي، موفق الربيعي، بأننا نعلم أن عزة الدوري في سوريا ولكن سوريا تَنكر ذلك.^[41]

في نيسان/أبريل 2008، أعلنت قناة تلفزيونية عن القاء القبض على عزة الدوري شمال البلاد وجلبه إلى بغداد للتأكد من شخصيته.^[42]

خرج عزة الدوري في شريط صوتي جديد في سبتمبر 2008.^[43]

في يوليو 2009 كشفت خادمة كانت تعمل لدى عزة الدوري أنه يعيش في سوريا مع عائلته.^[44]في آذار/مارس 2003 كشف مصدر استخباراتي أن عزة الدوري يتواجد في محافظة ديالى.^[45]

في شباط/فبراير 2012 قال موقع كُردي أن عزة الدوري قد توفى في العراق.^[46] وفي أبريل/نيسان من عام 2012 ظهر عزة الدوري في خِطاب ويثبت أنه على قيد الحياة.^[47]

وأجرت القوات العراقية في أبريل/نيسان 2013 عمليات تمشيط في منطقة محافظة صلاح الدين بحثاً عنه، وقد طوقت قضاء الدور بعد ورود معلومات استخبارية تفيد باحتمال وجوده هناك، وقد فرضت حظر تجوال في المَنطقة.^[48][49][50]

في 17 أبريل/نيسان، 2015 أعلن التلفزيون العراقي الرسمي عن مقتل عزة الدوري، في عملية أمنية بمنطقة حمرين جنوب شرق محافظة صلاح الدين، بمواجهات القوات الأمنية والحشد الشعبي مع مسلحين في منطقة حمرين، بالقرب من حقول علاس. وأعلنت محافظة صلاح الدين مقتله^[51][52] وبعد شهر أذيع تسجيل منصوب إليه، رداً على مزاعم مقتله.^[53][54] وأرادت الحكومة العراقية عمل فحوص دي أن أن أي له، ونشرت وسائل إعلام إيرانية صورة يظهر فيها لواء إيران من قادة الحرس الثوري، يقف على رأس جثة تعود لعزة الدوري، ويقال أنه رئيس لجنة مفقودي الحرب العراقية الإيرانية وله خبرة في الكشف عن أجساد قتلى الحرب. وقالت كتائب حزب الله بأن الجثة تعود لعزة لدوري، وهذا نتائج الكشف عن الحمض النووي، إلا أن مصادر طبية عراقية، قالت أن هذه الجثة لا تعود عليه، وذكرت مصادر أن الفحوصات هذه جاءت مطابقة لجثة شخص عراقي اسمه شعلان البقاري، يشبه الدوري.^[55][56] وقد نفى حزب البعث خبر مقتله، وذكرت مصادر أن الجثة سلمت إلى السفارة الأمريكية للتأكد من هويته.^[57] وذكرت مصادر أن الجثة تعود لراعي أغنام وقد طالبت عشيرته به^[58]

ظهر عزة الدوري في تسجيل فيديو في أبريل/نيسان 2016.^[59][60]

في نيسان/أبريل 2017، أصدر البرلمان العراقي قانوناً بحجز ومصادرة أموال صدام حسين وأقربائه والعشرات من قادة النظام السابق.^[63]

وفي 2 آب/أغسطس، 2018، اتهمته المحكمة الجنائية العليا بقضية تجفيف الأهوار.^[66]

حكمت المحكمة عليه بالإعدام بعدما أدانتهم المحكمة بارتكاب جريمة القتل كجريمة ضد الانسانية.^[67]

اسمه مشمول بقانون مصادرة الأموال المنقولة وغير المنقولة إلى أركان النظام السابق.^[68]

توفي في السجن بسبب مرض السرطان في 28 ديسمبر/تشرين الأول 2010.^[87][88]

اعدم في 20 مارس/اذار، عام 2007.^{[108][109][110][111][112]}

تمت إزالته من قائمة مكافآت وزارة الخارجية الأمريكية في عام 2010.^[114]

توفي في سجن الحوت في الناصرية يوم السبت 16 أيار 2020.^[128]

وتوفي بسبب نوبة قلبية في 5 حزيران/يونيو 2015.^{[138][139][140][141][142][143][144][145][146][147]} ودفن في الأردن.^[148]

دخل إلى المستشفى في بغداد في عام 2018 بسبب تدهور حالته الصحية.^[156][157]

توفي في 19 تموز 2020.

كشفت وسائل إعلام عراقية أن محمود ذياب الأحمد يعمل مهندساً مدنياً في السودان.^{[171][172][173]}

توفي في يوم 18 أيار/مايو، 2018^{[176][177][178][179]}

يقيم حاليا في قطر.^[186]

توفي بسبب مرض السرطان في 8 تموز/يوليو 2013^{[207][208][209][210][211][212][213][214][215]}

توفي في 13 آب/أغسطس 2015^{[219][220][221][222]}

أعدم في 15 كانون الثاني/يناير 2007^[227][228]

تقيم حاليا في عمان، الأردن

قال محافظ نينوى أثيل النجيفي، أن داعش قد أعتقل سيف الدين محمود المشهداني.^[261] وقالت بعض المصادر أن داعش أعدمه،^{[262][263][264]} إلا أن الناطق باسم حزب البعث نفا هذه الأنباء.^[265][266]

اعتقل في 9 تموز/يوليو، 2006، إلا أن البي بي سي صنفته فاراً أو هارباً.^[276][277]

توفي بسبب مرض السرطان في نيسان/أبريل 2007^[287]

أعتقدت القوات الولايات المتحدة الأمريكية عن أنه مدير هجمات فندق الرشيد وإسقاط طائرة أمريكية من طراز شينوك قرب مدينة الفلوجة.^[293][294]أطلق سراحه في آب/4 أغسطس، 2010 بعد تبرئته من التهم التي وجهت إليه في قضية تجفيف الأهوار.^{[295][296][297]}

توفى في كانون الثاني/يناير 2013.^[298]