ليلى أبو العلا

روائية سودانية

ليلى فؤاد أبو العلا (1964 -) كاتبة ومؤلفة روائية وكاتبة مسرحيات، سودانية، ولدت في القاهرة، ونشأت في مدينة الخرطوم حيث التحقت بمدرسة الخرطوم الأمريكية وكانت ابنة لأول عالمة ديمغرافيا في السودان.[4]

ليلى أبوالعلا

معلومات شخصية
اسم الولادةليلي فؤاد أبو العلا
الميلادسنة 1964 (العمر 59–60 سنة)[1]  تعديل قيمة خاصية (P569) في ويكي بيانات
القاهرة، مصر
الجنسيةالسودان سودانية
المملكة المتحدة بريطانية
الحياة العملية
النوعرواية، قصة قصيرة، كتب
المدرسة الأمكلية لندن للاقتصاد
جامعة الخرطوم
مدرسة الخرطوم الأمريكية  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
شهادة جامعيةماجستير في الفلسفة  [لغات أخرى][2]  تعديل قيمة خاصية (P512) في ويكي بيانات
المهنةكاتبة روائية
اللغاتالإنجليزية  تعديل قيمة خاصية (P1412) في ويكي بيانات
أعمال بارزة
  • المترجمة
  • أضواء ملونة
  • المئذنة
  • زقاق الأغاني
  • المتحف
الجوائز
المواقع
الموقعwww.leila-aboulela.com
بوابة الأدب

حياتها

تخرجت من جامعة الخرطوم في سنة 1985 في تخصص الاقتصاد وتم منحها درجة الماجستير في الإحصاء من معهد لندن للاقتصاد. عاشت لفترة في اسكتلندا حيث قامت بكتابة معظم أعمالها هناك. حالياً تدرس وتعيش في الدوحة.

جوائز

  • حصلت ليلى أبو العلا على جائزة كين العالمية للأدب الإفريقي عن قصتها المتحف (بالإنجليزية The Museum) التي تضمنتها مجموعتها القصصية «أضواء ملونة» بـ لندن [5]، ورُشحت أعمالها الأخرى لجوائز رفيعة.
  • روايتها -المترجمة- وضعت في قائمة 100 كتب البارزة في تصنيف نيويورك تايمز.
  • تم تحديد روايتها -المئذنة- و -المدرجة- و-كلمات حارة- لجائزة أورانج للرواية الطويلة والروايتان -المئذنة- و -المدرجة- لجائزة إيمباك دبلن.
  • عرضت روايتها -Lyrics Alley- ، من خلال يدنفلد ونيكلسون في عام 2010 .
  • روايتها -Lyrics Alley- هو الفائز خيالي من الجوائز كتاب الإسكتلندي فالرواية [6] قصة مستوحاة من السودان عام 1950 إبان الإستعمار البريطاني للسودان وهي قصة تحكي عن حياة عمها الشاعر السوداني عوض أبو العلا تستحضر بشكل واضح أزقة السودان ومصر وبريطانيا، هذه الرواية أيضاً مؤثر وبدقة يتتبع مسارات الخفية للعقل والقلب بكل ما فيه من الغضب والخجل والكراهية والحب.
  • القائمة النهائية لـ جائزة كتاب الكومنولث الإقليمي.
  • رواية «المتحف» في قائمة المرشحين لجائزة "PEN" ماكميلان - فضة.
  • لها فيلم قصير عن مدرستها في مدينة الخرطوم.

رأي النقاد البريطانيين

يرى بعض النقاد البريطانيين أن ليلى أبو العلا استطاعت أن تقدم صورة مختلفة عن المرأة المسلمة من خلال بطلاتها، فالمرأة عندها تجد ملاذها وقوتها في الدين وليس بالهروب منه، كما هو سائد في الأعمال الأدبية الحديثة، إنها قوية تصنع ذاتها بذاتها وليس كما يشكّلها الآخرون.

ترجمة أعمالها وإذاعتها

تُرجمت روايات ليلى من اللغة الإنجليزية إلى اثنتي عشرة لغة منها العربية علي غرانتا واشنطن بوست ومجلة فصلية ولاية فرجينيا.[7]

قصتها الفائزة «المتحف» تبث علي راديو بي بي سي 4، وبث أيضا راديو بي بي سي عملها على نطاق واسع وتبث عددا من المسرحيات لها بما في ذلك -حياة الصوفي- و -الدراما التاريخية أسد الشيشان- ، كان تسلسل الراديو خمسة أجزاء مترجمة على القائمة القصيرة ل (سباق في جائزة الإعلام) RIMA ، ونشرت مجموعة ليلى من القصص القصيرة -أضواء ملونة]- . أُستعراض روايتها -كلمات حارة- في مجلة الإيكونوميست وفي صحيفة بوسطن غلوب وفي صحيفة نيويورك تايمز.

مؤلفات وروايات

أغلب مؤلفاتها باللغة الإنكليزية منها:

  • حياة صوفي (مسرحية)
  • الدراما التاريخية أسد الشيشان.
  • المترجِمة 1999 .
  • أضواء ملونة 2001
  • المئذنة 2005
  • زقاق الأغاني أو حارة الأغاني 2011
  • المتحف 2013

قصص قصيرة:

  • طبيب على سطح النيل
  • النعامة
  • الأيام دوارة

أسماء بعضها بـ الإنجليزية

short stories:

  • Doctor on the Nile
  • The ostrich
  • Days rotate

وصلات خارجية

مصادر

مراجع