مجلس الأمة الكويتي 1996

مجلس الأمة الكويتي 1996 (الفصل التشريعي الثامن) من 20 أكتوبر 1996 حتى في 4 مايو 1999 ، أجريت انتخابات المجلس في يوم الإثنين 7 أكتوبر 1996، وترأس هاذا المجلس أحمد عبدالعزيز السعدون والذي تولى الرئاسة منذ 20 أكتوبر 1992 وفي 4 مايو 1999 صدر مرسوماً بحل المجلس. [1]

مجلس الأمة الكويتي 1996
الفصل التشريعي الثامن
البلد الكويت  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
القيادة
رئيس مجلس الأمةأحمد عبدالعزيز السعدون
منذ 20 أكتوبر 1992
نائب رئيس مجلس الأمةطلال مبارك العيار
منذ 20 أكتوبر 1996
الأعضاء50 عضو، رئيس الوزراء والوزراء بحكم مناصبهم
الانتخابات
نظام انتخابي25 دائرة أنتخابية تنتخب كل دائرة نائبين
آخر انتخاباتانتخابات مجلس الأمة الكويتي 1996
(7 أكتوبر 1996 يوم الاثنين)

أعضاء المجلس حسب الدوائر

الدائرة الأولى

الدائرة الثانية

الدائرة الثالثة

الدائرة الرابعة

الدائرة الخامسة

الدائرة السادسة

الدائرة السابعة

الدائرة الثامنة

الدائرة التاسعة

الدائرة العاشرة

الدائرة الحادية عشر

الدائرة الثانية عشر

الدائرة الثالثة عشر

الدائرة الرابعة عشر

الدائرة الخامسة عشر

الدائرة السادسة عشر

الدائرة السابعة عشر

الدائرة الثامنة عشر

الدائرة التاسعة عشر

الدائرة العشرون

الدائرة الحادية والعشرون

الدائرة الثانية والعشرون

الدائرة الثالثة والعشرون

الدائرة الرابعة والعشرون

الدائرة الخامسة والعشرون

أبرز الأحداث

تم تقديم استجواب إلى الشيخ سعود الناصر الصباح وزير الإعلام بشأن إدخال كتب ممنوعة إلى معرض الكتاب [2]، وقد قدم الاستجواب من قبل وليد الطبطبائي ومحمد العليم وفهد الخنة، ونوقش الاستجواب في 17 فبراير و24 فبراير و10 مارس 1998 [3]، وقداستقالة الحكومة قبل طرح الاستجواب.[2]

تم تقديم استجواب إلى وزير المالية ونائب رئيس مجلس الوزراء ناصر عبد الله الروضان من قبل سامي أحمد المنيس وأحمد المليفي ومشاري العصيمي، وقد نوقش الاستجواب في 15 يوليو 1997، وكان سبب الاستجواب هو تنظيم استغلال الأراضي الفضاء واستغلال أملاك الدولة.[4]

تم تقديم استجواب من قبل حسين القلاف لوزير الداخلية الشيخ محمد الخالد الحمد الصباح بسبب ضعف الإشراف وتدني مستوى الأداء ومخالفة الدستور وانتهاك حقوق الإنسان وغياب الإستراتيجية الأمنية وتضليل الرأي العام وإساءة استعمال السلطة والتعسف في إصدار القرارات، وقد نوقش الاستجواب في 16 يونيو 1998، وتم التصويت على نظر الاستجواب في جلسة سرية، وبعدها انسحب مقدم الاستجواب ليسقط الاستجواب.[3]

تم تقديم استجواب من قبل عباس الخضاري لوزير الأوقاف والشؤون الإسلامية أحمد الكليب، وكان سبب الاستجواب وجود أخطاء في طباعة المصحف والتقصير الفاحش في المسؤوليات، وقد نوقش الاستجواب في 20 ابريل و4 مايو 1999، وقد تم تقديم طلب لطرح الثقة بالوزير بأغلبية 20 نائب، ولكن تم صدر مرسوماً بحل المجلس دستوريا قبل جلسة طرح الثقة.[3]

مراجع