هجوم درعا (يناير 2015)

هجوم درعا، كان هجوماً للمتمردين السوريين أطلق في محافظة درعا خلال الحرب الأهلية السورية، في محاولة للاستيلاء على مواقع الجيش المتبقية في الشيخ مسكين،[23] وهكذا يؤمنون طريق درعا–دمشق،[24] ومواقع أخرى في محافظة درعا.[25]

هجوم درعا (يناير 2015)
جزء من الحرب الأهلية السورية
 
معلومات عامة
التاريخ24–31 يناير 2015
(7 أيامٍ)
الموقعمحافظة درعا، سوريا
النتيجةانتصار للمعارضة السورية
  • المتمردين السوريين يسيطرون على كتيبة اللواء 82[1][2][3] والشيخ مسكين[4][5]
  • الجيش يدعي أنه استعاد مستودعات فرعون، معمل الأوكسجين ونقطة المعصرة[6][7]
المتحاربون
معارضة سورية الجيش السوري الحر[8]
الجبهة الإسلامية[8]
جبهة النصرة[8]
القوات المسلحة السورية

حزب الله[9]
العراق كتائب سيد الشهداء[10][11]
دعم من:

القادة
العقيد صابر سفر[12]
العميد إبراهيم فهد النعيمي[13]
(قائد القيادة الجنوبية)
العميد أسعد الزعبي[8]
النقيب عبد الحكيم[14]
(قائد لواء أسود الإسلام)
اللواء أيمن نديم صقير [15][16]
(قائد اللواء 82)
العقيد محمد جابر[17]
(قائد صقور الصحراء)
الوحدات
معارضة سورية الجبهة الجنوبية
  • معارضة سورية الجيش الأول[12]
  • معارضة سورية الفيلق الأول[13]
  • معارضة سورية لواء بروج الإسلام[13]
  • معارضة سورية لواء أسود الإسلام[14]

معارضة سورية القيادة الجنوبية[13]
كتيبتين للنصرة[13]

الفرقة الآلية الخامسة[3]

الفرقة الآلية السابعة

صقور الصحراء[17]

القوة
المئات[5]غير معروف
الخسائر
77–97 قتيل
[6][7][19][20][21][22]
17+ قتيل[2][7]

هجوم المعارضة

في 24 يناير 2015، أعلن المتمردين ثلاث معارك في محافظة درعا:

  • «فداك يا رسول الله» أو «وما النصر إلا من عند الله»[23]
  • «ادخلوا عليهم الباب»[25]
  • «صولة الموحدين»[25]

في ذلك اليوم، قتل 10 مقاتلين من المعارضين (بما فيهم قائد ميداني).[23] في اليوم التالي، اخترق المتمردين اللواء 82 وسيطروا على مقره، مع استمرار القتال حول المنطقة.[25] ووفقاً لما أوردته أخبار الآن، سيطر المتمردين على كتيبة النيران في الشمال الغربي من البلدة كذلك.[4] ولقي 40 مقاتلاً على الأقل من كلا الجانبين مصرعهم خلال الاشتباكات.[1] وقتل 14 جندياً قبل انسحاب الجيش من اللواء 82، وفقاً للمصدر نيوز.[2] أعلن المتمردين الشيخ مسكين «محررة» مباشرة بعد انسحاب الجيش من الكتيبة.[4] وفقاً لقناة العربية، فقد اجتاح المعارضين معظم البلدة بعد أن سيطروا على اللواء 82.[5]

في 29 يناير، تقدم المعارضين بالقرب من السحيلية والدلي، حيث استولوا على المزارع المتاخمة للجزء الشمالي من الشيخ مسكين. غير أنه وفقاً للمصدر، سيطر الجيش على مستودعات فرعون ومواقع في الدلي بعد هذه المكاسب الأولية. كما وادعى نفس المصدر أن الجيش صد هجوم للمعارضين على قرية العطش.[6] وبعد يومين، شن الجيش هجوماً مضاداً على اللواء 82، مدعياً أنه استعاد معمل الأوكسجين ونقطة المعصرة وتقدم إلى المدخل الشمالي للكتيبة في أطرافها. ومع ذلك، أجبر الجيش على الانسحاب من شمال الكتيبة «من أجل تجميع صفوفه». وفي الوقت ذاته، تقدم المتمردين في قرية الدلي نحو الوسط.[7] في 31 يناير، زار طاقم تصوير الجزيرة كتيبة النيران التابعة للواء 82 في شمال غرب الشيخ مسكين، مؤكداً أن الكتيبة سقطت خلال المرحلة الأولى من الهجوم.[3]

انظر أيضًا

مراجع