ويكيبيديا:مقالة الصفحة الرئيسية المختارة

  • تضم هذه الصفحة المقالات المختارة التي تعرض على الصفحة الرئيسية وفق خوارزمية موجودة في «عداد المقالات». تحديث
  • عند إقرار مقالة مختارة جديدة:
  1. انقل النص الذي كان موجودًا هناك إلى آخر صفحة لأرشيف المقالات المختارة في أسفل هذه الصفحة.
  2. أضف اسم المقالة لقائمة قالب:مقالة الصفحة الرئيسية المختارة/ترتيب رقمي.
  3. أضف اسم المقالة إلى وحدة:الرئيسية/مختارة (وفق الترتيب الأبجدي).
  4. أضف اسم المقالة إلى ويكيبيديا:مقالات مختارة (حسب موضوع المقالة).
  5. إذا كانت المقالة تصادف تاريخًا معينًا، من فضلك أضف يوم المناسبة إلى قالب:قائمة مناسبات المقالة الرئيسية المختارة/ترتيب رقمي.
  • المقالة الحالية ذات الترتيب: 674

تعديل نص المقالة الحالية

تصور للقرص الكوكبي الأولي
تصور للقرص الكوكبي الأولي

وفق نموذج فرضية السديم، الذي طُوّر لأول مرة خلال القرن الثامن عشر على يد إمانول سفيدنبوري و‌إيمانويل كانت و‌بيير لابلاس، فقد بدأت عمليات تكوّن المَجْمُوعَة الشَّمِسيَّة وتَطوّرها منذ 4.5 مليار عام تقريبًا عند حدوث حالة من الانهيار التثاقلي لجزء صغير من سحابة جزيئيّة عملاقة. ومن هُنا تجمعت غالبية الكتلة المنهارة عند المركز لتُشكِّل الشمس، وامتدت الكتلة الباقية حولها لتُشكِّل قرصًا كوكبيًّا أوليًّا تشكلت منه بعد ذلك الكواكب و‌الأقمار و‌الكويكبات والأجرام الأخرى الصغيرة الموجودة بالمجموعة الشمسيّة. وقد اشتركت العديد من المجالات العلميّة المختلفة في تطوير هذا النموذج بعد ذلك، بما فيها علوم الفلك و‌الفيزياء و‌الجيولوجيا و‌علم الكواكب، ومَرَّ هذا النّموذج بالعديد من الانتقادات وشهد تطويرات من أجل مواكبة الجديد من الاكتشافات والملاحظات الفلكية مُنذ بداية عصر الفضاء في خمسينات القرن الماضي، وعند بداية اكتشاف الكواكب خارج المجموعة الشمسيّة في التسعينات. تطورتِ المجموعة الشمسيّة بصورة كبيرة مُنذ تَشكلها في البدايّة، حيث تشكل العديد من الأقمار من أقراص الغاز والغبار التي كانت تُحيط بالكواكب، بينما يَظّن العلماء أنَّ هُناك أقمارًا أخرى تشكّلت بصورة مُستقلة قبل أنْ تُؤسَر (تُلتقَط) بفعل جاذبيّة الكواكب الّتي ستتبعها، ويَعتقدُ العُلماء أيضًا أنّ بعض الأقمار، مثل قمر كوكب الأرض، تشكّل بفعل اصطدامات عملاقة. تَحدث الاصطدامات بين الأجرام الفلكيّة بصورة مستمرة حتى يومنا هذا، وتُعدّ هذه الاصطدامات من العوامل الأساسيّة الّتي ساهمت في تَطوّر المجموعة الشمسيّة. قد تكون تغيرت مواقع بعض الكواكب بسبب التجاذبات الثقاليّة، ويُعتقد أنَّ هذه الظاهرة المعروفة بهجرة الكواكب مسؤولة عن أغلب التطورات المُبكرة التي حدثت في المجموعة الشمسيّة. يُعتقد أنَّ الشّمس ستبرد تدريجيًّا خلال 5 مليارات سنة من الآن، وستتمدد إلى أنْ يزيد قطرها بما يعادل أضعاف قطرها الحالي، أي إنّها ستتحول إلى نجم عملاق أحمر. سيحدث هذا قبل أن تُطلق الشمس طبقاتها الخارجية لتشكل سديمًا كوكبيًّا وستُخلف بعدها مخلفاتٍ نجميّةً تُعرف بالقزم الأبيض، وفي المُستقبل البعيد ستقلل جاذبيّة النُّجوم العابرة من عدد الكواكب التابعة للشمس، سَتُدمّر بعض هذه الكواكب، وسيُقذف البعض الآخر إلى الفضاء بين النجمي. وفي النّهاية وبعد عشرات المليارات من السنين، ستبقى الشمس في مكانها وحيدة، لا يدور حولها أيّ من أجرام المجموعة الشمسيّة الحاليّة.

تابع القراءة

قائمة المقالات المعروضة

  • لقائمةٍ تفصيليّةٍ بالمقالات المعروضة اطلع هذه الصفحة.

600601602603604605606607608609

610611612613614615616617618619

620621622623624625626627628629

630631632633634635636637638639

640641642643644645646647648649

650651652653654655656657658659

660661662663664665666667668669

670671672673674675676677678679

680681682683684685686687688689

690691692693694695696697698699

700701702703704705706707708709

710711712713714715716717718719

720721722723724725726727728729

730731732733734735736737738739

740741742743744745746747748749

750751752753754755756757758759

760761762763764765766767768769

770771772773774775776777778779

780781782783784785786787788789

790791792793794795796797798799