جامعة لندن

جامعة بريطانية

جامعة لندن تعدّ أكبر جامعة تقليدية في بريطانيا وأوروبا، وتضم الجامعة المفتوحة التي ليس لديها فصول، ويتمُّ التعليم فيها من خلال المذياع والتلفاز والمراسلات، ولديها أكبر عدد من الطلاب من أي جامعة تقليدية أخرى إذ بها نحو 60,000 طالب يقيمون بمبانيها، ونحو 24,000 طالب يسكنون خارجها.[4][5][6] وتتكون جامعة لندن من العديد من المؤسسات التعليمية، إما داخل لندن أو بالقرب منها، وتتكون من 30 كلية، ولكل منها هيئتها الإدارية، كما تضم 10 معاهد إضافية أقامتها إدارة الجامعة، إلى جانب 5 معاهد وافقت الإدارة على إنشائها. وتضم هذه الكليات والمعاهد معهد كورتولد للفن، وكلية لندن للاقتصاد والعلوم السياسية، وكلية طب مستشفى سانت بارثولوميو ومدرسة الدراسات الشرقية والإفريقية وكلية الجامعة. وقد تأسست الجامعة عام 1836 م، وفي عام 1878 م أصبحت أول جامعة تمنح المرأة درجات علمية.

جامعة لندن
 

معلومات
التأسيس1836  تعديل قيمة خاصية (P571) في ويكي بيانات
الموقع الجغرافي
إحداثيات51°31′16″N 0°07′44″W / 51.521111111111°N 0.12888888888889°W / 51.521111111111; -0.12888888888889   تعديل قيمة خاصية (P625) في ويكي بيانات
المدينةلندن  تعديل قيمة خاصية (P276) في ويكي بيانات
الرمز البريديWC1E 7HU[1]  تعديل قيمة خاصية (P281) في ويكي بيانات
المكانلندن بورو كامدن  تعديل قيمة خاصية (P131) في ويكي بيانات
البلد المملكة المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P17) في ويكي بيانات
رقم الهاتف+44-20-7636-8000،  و+44-2076368000  تعديل قيمة خاصية (P1329) في ويكي بيانات
المديرأدريان سميث  [لغات أخرى]‏  تعديل قيمة خاصية (P1037) في ويكي بيانات
إحصاءات
عدد الطلاب45500   تعديل قيمة خاصية (P2196) في ويكي بيانات
عضويةرابطة الجامعات الأوروبية[2]
الاتحاد الدولي لجمعيات ومؤسسات المكتبات[3]  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الموقعالموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
خريطة
جامعة لندن عام 1867

أهم هذه الكليات

كرسي الملك فهد

يعد كرسي الملك فهد بن عبدالعزيز آل سعود أحد الكراسي البحثية والعلمية السعودية الموجودة في بعض الجامعات الغربية مثل جامعة لندن البريطانية. وقد تأسس هذا الكرسي في عام 1415هـ/1995م، وقدم الملك فهد لهذا الكرسي منحها قدرها مليون جنيه استرليني. ولقي الكرسي ترحيبًا من مجلس الدراسات الشرقية والأفريقية بجامعة لندن.

أما عن الهدف من إنشاء هذا الكرسي، فقد كان من أجل المساهمة بالقيام بدور تعريفي للعقيدة الإسلامية وشرحها للمجتمعات الغربية، بالإضافة إلى شرح الحضارة الإسلامية للطلبة المسلمين وغيرهم للكشف عن الجوانب المهمة في التاريخ الإسلامي وخاصة إسهامات المسلمين في الحضارة الإسلامية. كما أن هذا الكرسي يأتي ضمن سياق الاتصال الحضاري بين العالمين الإسلامي والغربي بكل إمكاناتهما واختلافاتهما.[7]

مراجع

مصادر