جيم يونغ كيم

سياسي أمريكي

جيم يونغ كيم (بالإنجليزية: Jim Yong Kim)‏ الرئيس الثاني عشر لمجموعة البنك الدولي. تولى الرئاسة مطلع يوليو عام 2012 بترشيح من باراك اوباما بعد منافسة قوية من وزيرة المالية النيجيرية نغوزي اوونجو-ايويلا.

جيم يونغ كيم
Jim Yong Kim

رئيس مجموعة البنك الدولي الـ12
في المنصب
1 يوليو 20121 فبراير 2019[1]
رئيس جامعة دارتماوث الـ 17
في المنصب
1 يوليو 20091 يوليو 2012
معلومات شخصية
الميلاد8 ديسمبر 1959 (العمر 64 سنة)
سيؤول،  كوريا الجنوبية
مواطنة الولايات المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P27) في ويكي بيانات
عضو فيالأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم  تعديل قيمة خاصية (P463) في ويكي بيانات
الأولاد2
عدد الأولاد2   تعديل قيمة خاصية (P1971) في ويكي بيانات
الحياة العملية
المدرسة الأمجامعة براون
كلية هارفارد للطب
جامعة آيوا
جامعة هارفارد  تعديل قيمة خاصية (P69) في ويكي بيانات
شهادة جامعيةدكتواره الفلسفة[3]  تعديل قيمة خاصية (P512) في ويكي بيانات
المهنةطبيب،  وعالم إنسان،  وسياسي،  وأستاذ جامعي  تعديل قيمة خاصية (P106) في ويكي بيانات
الحزبالحزب الديمقراطي  تعديل قيمة خاصية (P102) في ويكي بيانات
موظف فيجامعة هارفارد  تعديل قيمة خاصية (P108) في ويكي بيانات
بلد الرياضة الولايات المتحدة  تعديل قيمة خاصية (P1532) في ويكي بيانات
الجوائز
المواقع
IMDBصفحته على IMDB  تعديل قيمة خاصية (P345) في ويكي بيانات

جيم أمريكي من اصل كوري، ولد في سيؤول عام 1959، انتقل في الخامسة من عمره مع والداه إلى أمريكا.حصل على شهادة الطب والأنثروبولوجيا من جامعة هارفرد. أصبح عام 2009 رئيس جامعة دارتماوث في نيوهامشير

الطب

جيم حاصل على شهادة في الطب وعلم الأنثروبولوجيا من جامعة هارفارد الأميركية. وقادته حياته المهنية التي كرسها للأبحاث في مرض السل والإيدز إلى المجال الإنساني، فكان أحد مؤسسي جمعية «بارتنرز إن هيلث»، أي «شركاء في الصحة» والتي تقدم العلاج ووسائل الوقاية للفئات المحرومة في الدول الفقيرة. وسبق أن تولى إدارة فيروس إتش آي في/الإيدز في منظمة الصحة العالمية. وشغل جيم يونغ كيم منصب رئيس كلية دارتموث الأميركية. وسبق أن اُختير ضمن قائمة «أفضل 25 قياديا أميركيا» في عام 2005.

البنك الدولي

جاء انتخاب جيم يونغ كيم رئيسا للبنك الدولي 16/4/2012 ليشكل خروجاً على نهج دأبت عليه أكبر مؤسسة مالية عالمية باختيارها شخصية سياسية أو قانونية أو اقتصادية لتولي دفة قيادتها. حظي جيم بدعم حلفاء واشنطن في غربي أوروبا واليابان وكندا وبعض الاقتصادات الصاعدة، ومن بينها روسيا والمكسيك وكوريا الجنوبية. ويعتبر كيم الرئيس الثاني عشر لهذه المؤسسة التي أُنشئت عام 1944 حيث ستمتد ولايته لخمس سنوات تبدأ في الأول من يوليو/تموز عقب انتهاء ولاية روبرت زوليك في شهر يونيو/حزيران.[5]

انظر أيضا

روابط خارجية

مراجع