خوزيه موخيكا

خوزيه موخيكا
(بالإسبانية: José Alberto Mujica Cordano)‏
مناصب
رئيس أوروغواي (40 )
	في المنصب; 1 مارس 2010 – 1 مارس 2015
	تاباري فازكيز تاباري فازكيز
رئيس اتحاد دول أمريكا الجنوبية
	في المنصب; 4 ديسمبر 2014 – 1 مارس 2015
	ديزي بوترس تاباري فازكيز
عضو مجلس شيوخ الأوروغواي
	في المنصب; 15 فبراير 2020 – 20 أكتوبر 2020
معلومات شخصية
اسم الولادة	(بالإسبانية: José Alberto Mujica Cordano)‏
الميلاد	20 مايو 1935 (89 سنة) ; مونتفيدو
مواطنة	الأوروغواي
عضو في	توباماروس
الحياة العملية
المهنة	سياسي، وفلاح، وبارتيزان، وزهَّار ‏
الحزب	الحزب الوطني (1956–1962); الجبهة العريضة ‏ (1989–)
اللغات	الإسبانية
مجال العمل	فلسفة القرون الوسطى، وعلوم سياسية
الرياضة	سباق الدراجات الهوائية
الجوائز
	وسام المُحرر الجنرال سان مارتين (2021); نيشان مانويل أمادور غيريرو (2017); النيشان الوطني للورانس روما ‏ (2014); نيشان العقاب الأزتكي (2014); النيشان الوطني للاستحقاق (2010)
التوقيع
المواقع
IMDB	صفحته على IMDB
	تعديل مصدري - تعديل

خوسيه ألبرتو «بيبي» موخيكا كوردانو (بالإسبانية: José Alberto Mujica Cordano)‏ (تلفظ بالإسبانية: ‎/xoˈse muˈxika/‏) ولد بتاريخ 20 مايو 1935، أصبح رئيس للأوروغواي بين عامي 2010 و2015، كان مقاتلاً سابقاً في منظمة توباماروس الثورية اليسارية.^[4] عمل موخيكا وزيراً للثروة الحيوانية والزراعة والثروة السمكية من سنة 2005 حتى 2008 وعمل بعدها بمجلس الشيوخ، ثم فاز بالانتخابات الرئاسية لسنة 2009 وتولى الرئاسة في الفترة من 1 مارس 2010 إلى 1 مارس 2015.وتم وصفه «أفقر رئيس في العالم» بسبب أسلوب حياته التقشفي وتبرعه بقرابة تسعين في المئة من راتبه الشهري الذي يساوي 12.000 دولار أمريكي للجمعيات الخيرية والشركات الناشئة.^[5]^[6]يقتني خوسيه سيارة فولكس فاجن بيتيل صنعت عام 1987،ة ويقيم في مزرعة بسيطة في منزل زوجته لوسيا توبولانسكي بالقرب من العاصمة الأوروغوانية مونتفيدو، زوجة خوسيه لوسيا توبولانسكي وهي عضو في مجلس الشيوخ الأروغواني وتتبرع هي الأخرى بجزء من راتبها بهدف تحفيز مشاريع الشباب والمشاركة في الأعمال الخيرية، ومن الجدير بالذكر أن الرئيس الأروغواني لا ينتفع بالحراسة المشددة كبقية رؤساء العالم.عرض خوزيه موخيكا للمصالح الاجتماعية في حكومته في شتاء عام 2014 بفتح أبواب قصره الرئاسي المعروف بكاسا سواريث أي رييس للأشخاص المشردين في حال عدم اكتفاء مراكز إيواء المشردين في العاصمة.^[7]