آمنة بنت وهب

آمنة بنت وهب الزهرية القرشية هى أمُ رَسول الإسلام مُحمد بن عبد الله، مات ليها زوجها عبد الله بن عبد المطلب والرسول جنين فى بطنها. ماتت ورسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وسَلّم فعمرو ست سنوات، توفيت نحو سنه 47 ق هـ الموافق 577م ودُفنت في الأبواء بموضع بين مكة والمدينة المنوره.

آمنة بنت وهب
(بالعربى: آمنة بنت وهب)، و(بالعربى: آمنة بنت وهب بن عبد مناف)[1]  تعديل قيمة خاصية الاسم باللغه الأصليه (P1559) في ويكي بيانات
 

معلومات شخصيه
الميلادسنة 549   تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات


مكه [1]  تعديل قيمة خاصية مكان الولاده (P19) في ويكي بيانات

الوفاةسنة 575 (25–26 سنة)[1]  تعديل قيمة خاصية تاريخ الموت (P570) في ويكي بيانات


الابواء [2][1]  تعديل قيمة خاصية مكان الموت (P20) في ويكي بيانات

الزوج/الزوجهعبد الله بن عبد المطلب (23 يوليه 570–1 يناير 571)[3][4]  تعديل قيمة خاصية متجوزه من (P26) في ويكي بيانات
ابناءمحمد   تعديل قيمة خاصية الابن (P40) في ويكي بيانات
الحياه العمليه
المهنهشاعره   تعديل قيمة خاصية الوظيفه (P106) في ويكي بيانات
اللغات المحكيه او المكتوبهعربى   تعديل قيمة خاصية اللغه (P1412) في ويكي بيانات

نسبها

  • هى: آمنه بنت وهب بن عبد مناف بن زهيره بن كلاب بن مره بن كعب بن لؤى بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانه بن خزيمه بن مدركه بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان.[5]
  • أمها : بره بنت عبد العزى بن عثمان بن عبد الدار بن قصى بن كلاب بن مره بن كعب بن لؤى بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن كنانه بن خزيمه بن مدركه بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان

 "آمنه بنت وهب " من بنى زهره بن كلاب وهما أحد بطون قريش اللي ليها المكانه العظيمه فكان أبوها وهب بن عبد مناف سيد بنى زهره بالشرف والحسب.

سُدت كـلابـا كلهـا ابن مـرة

و نسبها من أمها ، فهى ابنه بره بنت عبد العزى من بنى عبد الدار بن قصى أحد بطون قريش .

نشأتها

نشأت في أسرة عريقه النسب، مشهود لها بالشرف والأدب، ورباها عمها وهيب بن عبد مناف، وكانوا بينادوها "بزهرة قريش" فهى بنت بنى زهره. وقيل إنها لما خطبت لـعبد الله بن عبد المطلب كانت حينها أفضل فتاه في قريش نسبًا وموضعًا.

الزواج

ذهب عبد المطلب بابنه عبد الله حتى أتى وهب بن عبد مناف ، وهو يومئذ سيد بني زهرة سنًا وشرفُا، فزوجه ابنته آمنة بنت وهب وهي يومئذ سيدة نساء قومها.[6] ولما تزوجها عبد الله أقام عندها ثلاثة أيام، وكانت تلك العادة عندهم،[7] وحملت آمنة بالنبي محمد.

الدفن

فيه رواية بتقول انه دفنت في مقبرة المعلاة و بقولو لا دفنت في الابواء

مراجع