غزوة احد هى معركه وقعت بين المسلمين وقبيلة قريش فى يوم السبت السابع من شهر شوال فى العام التالت للهجرة.[1] و كان جيش المسلمين بقيادة الرسول محمد، أما قبيلة قريش فكانت بقيادة أبى سفيان بن حرب.[2][3] وغزوة واحد من هى تانى غزوه كبيره يخوضها المسلمين ، فحصلت بعد سنه واحده من غزوة بدر. وسميت الغزوة بده الاسم نسبه لجبل واحد من قرب المدينة المنورة، اللى وقعت الغزوة فى واحده من السفوح الجنوبية له.[4]
انتهت المعركة بأخذ قريش ثأرها فقتلوا 70 مسلم بسبعين مقاتل من مكة يوم معركة بدر وفى سورة آل عمران إشارة لده حيث ينص الآية 165 : أَوَلَمَّا أَصَابَتْكُمْ مُصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَذَا قُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِكُمْ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ .[5] و كان من القتلى 4 من المهاجرين ومسلم اتقتل عن طريق ال غلط على ايد مسلمين تانيين و كان اسمه اليمان أبا حذيفة فأمرهم الرسول أن يخرجوا ديته و كانت خساير أهل مكة حوالى 23 مقاتل.[6] و أمر الرسول أن يدفن قتلى المسلمين حيث أستشهدوا بدمائهم و ألا يغسلوا ولا يصلى عليهم و كان يجمع بين الرجلين من قتلى واحد من فى توب واحد.