قيامة يسوع

قيامة يسوع، أو أناستاسيس، هيا الإيمان المسيحيى بأن المسيح قام من الأموات بعد صلبه [1] كبكر الأموات،[2] موت يسوع وقيامته هما أهم حدثين فى علم اللاهوت المسيحى، وهما أساس الإيمان المسيحى،[3] ويحتفل بهما فى عيد الفصح. تُعتبر قيامته ضمان أن كل الأموات المسيحيين سيقامون عند المجيء التانى للمسيح.[2] فى التقليد المسيحي، القيامة الجسديه هيا إعادة الحياة لجسد متحول محرك بواسطة الروح،[4][5] كما وصف بولس والأناجيل،[6][7]و ده اتسبب فى تأسيس المسيحية.[4]

قيامة يسوع
 

جزء منالعهد الجديد   تعديل قيمة خاصية جزء من (P361) في ويكي بيانات
المكانالقدس   تعديل قيمة خاصية المكان (P276) في ويكي بيانات
قيامة يسوع المسيح من الموت، بريشة نويل كويبل 1700. وتظهر فى الأيقونة الملاك المبشّر والجند ومريم المجدلية، فتعكس جانب من الأحداث اللى بعد كده للقيامة وفق رواية الأناجيل.

يعد موت وقيامة يسوع هيا من أهم الأحداث اللى يرويها الكتاب المقدس عن حياة يسوع المسيح، حيث يذكر العهد الجديد أن يسوع اتصلب فى يوم الجمعه بايد الرومان، بعد ما قدمه رؤساء كهنة اليهود للحاكم الرومانى بيلاطس البنطى ليقتل بتهمة أنه يحرض الشعب على قيصر، وفى اليوم التالت أى ال واحد من قام من الأموات بحسب المعتقدات المسيحية.

يحتفل اغلبية المسيحيين بمناسبة صلب المسيح فى يوم الجمعة العظيمة بذكرى قيامته وصعوده وجلوسه الى يمين الأب يوم واحد من الفصح من كل سنه، مع اختلاف تحديد يوم عيد الفصح بين الطوايف اللى تتبع التقويم الشرقى وتلك اللى تتبع التقويم الغربى. وتحتفل الكنيسة بيوم الأحد كيوم ذكرى قيامة المسيح من فجر المسيحية، كما أورد ذلك القديس جيروم فى نص القرن التانى للميلاد.[8]

«المسيح قام - الحقيقة قام» فى نقش بارز بدير الأنبا أنطونيوس.

مصادر