كريم عامر

عبد الكريم نبيل سليمان عامر, معرف بـ”كريم عامر“ (إتولد 1984) هو بلوجر مصرى و كان طالب حقوق. السلطات المصريه قبضت عليه بسبب الپوستات اللى ع البلوج بتاعه اللى إعتبروها ضد الدين و بتهين رئيس الجمهوريه. فى 22 فبراير, 2007, فى اسكندريه, مكان سكنه, كريم إتحكم عليه بتلات سنين سجن بتهمة إهانة الاسلام و التحريض ع الفتنه و سنه كمان بتهمة إهانة الريس المصرى وقتها حسنى مبارك.[1]

كريم عامر
 

معلومات شخصيه
الميلاد17 يونيه 1984 (40 سنة)  تعديل قيمة خاصية تاريخ الولاده (P569) في ويكي بيانات


اسكندريه   تعديل قيمة خاصية مكان الولاده (P19) في ويكي بيانات

مواطنه
مصر   تعديل قيمة خاصية الجنسيه (P27) في ويكي بيانات
الحياه العمليه
المدرسه الامجامعة الازهر   تعديل قيمة خاصية اتعلم فى (P69) في ويكي بيانات
المهنهكاتب ،  وصحفى   تعديل قيمة خاصية الوظيفه (P106) في ويكي بيانات
اللغه الاماللغه المصريه الحديثه   تعديل قيمة خاصية اللغة الام (P103) في ويكي بيانات
اللغات المحكيه او المكتوبهعربى ،  واللغه المصريه الحديثه   تعديل قيمة خاصية اللغه (P1412) في ويكي بيانات

اول مره يتقبض عليه

السلطات المصريه قبضت على كريم عامر بعد ما نشر شوية پوستات على البلوج بتنقد بشده دور الإسلامويين فى المظاهرات الطائفيه فى اسكندريه فى 2005, بسبب مسرحيه إتمثلت فى كنيسة اسكندريه المصريه الارتودوكسيه,[2]و رد الفعل العنيف بتاع الاسلامويين اللى اعتبرو ان المسرحيه كان فيها اهانه للاسلام.[3]

طرده من الازهر

على اول 2006, كريم إتطرد من جامعة الازهر فرع دمنهور, عشان نقد شوية موجّهين مواليين للنظام فى الجامعه اللى اعتبره نظام فاسد و كتب فى البلوج بتاعه ان ”الدكاتره و الشيوخ فى الازهر اللى ... بيقفو ضد اى حد بيفكر بحرّيه“ هتبقى ”نهايتهم فى مزبلة التاريخ“. هو بردو نشر كتابات بتدعى للعلمانيه و حقوق الستات.

كريم قال على الجامعه انها ”الجامعة بتاعة الإرهاب“ و قال ان المؤسسه بتخنق الفكر الحر.[1]

إداريين الجامعه كمان قدمو بلاغ رسمى لمكتب المدعى العام ضد كريم اتهموه فيه بإنه ”بينشر إشاعات بتهدد الأمن العام“ و ”بيهين رئيس الجمهوريه“.

نهاية فترة العقاب

كريم عامر كان المفروض يطلع من السجن يوم 5 نوفمبر بعد ما خلصت فترة حبسه, لكن فيه ظابط امن دوله إحتجزه بشكل مش قانونى و إعتدى عليه بالضرب و التعذيب فى قسم الفراعنه فى اسكندريه.[4] جمال عيد مدير الشبكه العربيه لمعلومات حقوق الانسان علق على الحدث بإن:

الممارسات الساديه ضد مسجون مش مسلّح, هى اللى بتخلق جو الكره ضد البوليس عامة و ظباط مباحث امن الدوله بالذات و ان كريم عامر قضى فعلا سنين العقاب الاربعه كاملين و بقى واجب إنه يفرج عنه. فليه بيعتدو عليه بالضرب و بيحتجزوه بشكل مش قانونى؟ [...] وزير الداخليه لازم يعرف دلوقتى مين اللى بيسوأ سمعة وزارته. هما الظباط بتوعه اللى بيتعدو على مسجون مش مسلّح جه وقت الافراج عنه, ولا مين اللى حيعرف عن الجرايم اللى حصلت فعلا؟

[5][6]

حاجات مهمة