المحلة الكبرى

المحلة هو الموضع الذي يحل به، سميت بالكبرى تميزًا لها عن المواضع الأخرى المسمى بالمحلة أنها أكبرها وأشهرها.^[2][3]

كانت المدينة مركزاً حضارياً في قلب الدلتا في العصر الروماني، ذكرها المؤرخ يوحنا النقيوسي باسم ديدوسية (Didouseya)^[4] وذكرت في كتب القبط باسم دقلا (Dakala).^[5] بعد الفتح الإسلامي لمصر سمها القائد سعد الدين الأنصاري ب«محلة دقلا»^[4][6] وذكر أيضا أن اسمها محلة شرقيون،^[7] ثم اتصلت بناء المحلة مع قرية صندفا المقابلة لها فأصبحوا مدينة واحد باسم محلة الكبراء لأنها كان فيها من النفوذ والحكم ومكان إقامة الأمراء والشيوخ وعدلت بعد ذلك إلى «المحلة الكبرى».^[8][6] كانت المحلة تابعة لسمنود حتى عام 1076 في عهد الفاطميين عندما أصبحت المحلة عاصمة إقليم الغربية،^[9] استمرت كذلك مع تغير حدود إقليم الغربية وقت الحملة الفرنسية وفي العصر العثماني.^[10] ضم إلى إقليم الغربية في عام 1813 كامل الدلتا وسُمّيت بمديرية روضة البحرين وكانت المحلة عاصمة تلك المديرية الكبيرة حتى سنة 1836م عندما نقل عباس حلمي الأول الذي كان مدير الغربية العاصمة إلى طنطا بسبب توسطها المديرية.^[11][9]

أصرت نظارة الداخلية قرار في عام 1882 بإلغاء مركز سمنود ونقل ديوان المركز إلى مدينة المحلة وتسميته بمركز المحلة الكبرى، وبذلك أصبحت هذه المدينة قاعدة لمركز المحلة من تلك السنة.^[9] ثم صدر قرار في 18 إبريل 1871 بفصل 12 بلدة من مركز المحلة وستة من مركز زفتى لتشكل مركز سمنود، تبع ذلك إلغاء المركز وإعادة بلداته إلى مراكزها الأصلية في 16 مايو 1929 ثم صدر صدر قرار إعادة المركز في 13 أبريل 1930 ثم إلغائه 24 فبراير 1931 ثم أخيرًا عادة المركز في 2 مارس 1935.^[12]

تظاهر 15,000 فرد في المحلة عام 2006 بعد نشر الرسوم الكاريكاتورية المسيئة للنبي محمد في صحيفة يولاندس بوستن ووصل الأمر إلى الاشتباك مع مع الشرطة.^{[وب 1]} أضرب عمال مصنع النسيج في عام 2006 احتجاجًا على الظروف المعيشية المتردية.^{[وب 2]}

أضرب سكان المحلة في أبريل 2008 احتجاجًا على الغلاء والفساد وتحول إلى حالة شغب كبيرة، واستخدمت فيها قوات الأمن القوة لقمع الإضراب.^{[وب 3]} كانت هناك محاولة إضراب في مايو من نفس العام قتل قوات الأمن فيها اثنين أو ثلاثة في المحلة وأصابت العشرات.^{[وب 4][وب 5]} تعتبر حادثة إطاحة المتظاهرين بصورة مبارك في المحلة نقطة تحول في السياسة المصرية.^{[وب 4]} غيرت هذه الأحداث في المحلة في فترة 2006 إلى 2011 بشكل كبير في مصر،^{[وب 6]} فساهمت في انهيار نظام حسني مبارك.^{[وب 4]}

أضرب 25 ألف عامل من مصنع شركة مصر للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى في 15 يوليو 2012، مطالبين بزيادة أجورهم وتحسين نظام التقاعد واستبدال الإدارة.^{[وب 7]} وانضم إلى عمال مصنع مصر عمال سبعة مصانع نسيج أخرى في المنطقة.^{[وب 7]} أعلن العمال والطلاب استقلالهم عن النظام الحكم في مصر في 7 ديسمبر^{[وب 8]} وقطعوا خطوط السكك الحديدية وأغلقوا مداخل المدينة.^{[وب 2]} اقتحم المتظاهرون مجلس المدينة وأعلنوا عزمهم على استبداله بمجلس ثوري.^{[وب 2]}

تقع المحلة في شمال شرق محافظة الغربية، كانت المحلة الكبرى مدينة ليس لها زمام أي ليس لها أراض زراعية وكانت مدينة قائمة بذاتها حتى سنة 1260هـ ثم أضيف إليها زمام صندفا وهورين بهرمس والمنتصرية وكلها قرى اتصلت بالمحلة، يبلغ زمامها الحالي 106 ألف فدان.^[8] تربة المدينة (مثل بقية الدلتا) تربة سوداء طينية رسوبية متشكلة من طمي النيل.^[13]

يحد مركز المحلة الكبرى من الشمال مركز بيلا ومن الشرق مركزي سمنود وطلخا ومن الغرب مركز قطور وكفر الشيخ ومن الجنوب مراكز زفتي والسنطة وطنطا، ويوضح ذلك الجدول بالأسفل:

المناخ

مناخ المحلة دافئ شتاء حار صيفًا وهو معتدل نسبيًا طوال العالم، تقع المدينة ضمن الإقليم الأوسط قليل المطر الذي يبلغ متوسط هطول المطر فيه ما بين 25 مم و100 مم.^[14]

المحلة الكبرى هي ثاني أكبر مدينة بالدلتا بعد المنصورة بها حيث بلغ عدد سكانها 609,998 نسمة في تقدير 2023.^[16] كانت المحلة في تعداد 2006 أكبر مدن الدلتا ولكن تراجعت أمام المنصورة. ترجع الزيادة الكبيرة في عدد سكان المدينة إلى سبيين: الزيادة الطبيعية والهجرة من الريف إليها فتعد المحلة وجهات الرئيسية للمهاجرين في الدلتا.^[17]

بلغ نسبة سكان المدينة من إجمالي الحضر بالمحافظة 38,18% في فترة 1986 و37,30% في فترة 1996 و36,98% في فترة 2006/1996، ومعدل النمو 1.1544 في فترة 2006/1996، ومتوسط الأسرة 3.1، ومعدل وفيات الرضع 19.45 في 2006.^[18]

الدين

معظم سكان المحلة الكبرى مثل باقي المدن المصرية مسلمون سنة مع وجود أقلية مسيحية قبطية أرثوذكسية والطوائف المسيحية الأخرى. بلغ عدد مسلمي المدينة 348,255 نسمة وعدد المسيحين 12,232 في تعداد عام 1986 من أصل 360,509 سكان بالمدينة وقتها.^{[معلومة 1][24]} بالمحلة أبرشية أرثوذكسية في كاتدرائية القديسة السيدة العذراء يرأسها الأنبا إغناطيوس الأسقف العام لإبيراشية المحلة الكبرى وتوابعها.^{[وب 9]}

التعليم

تنتشر في المحلة الكبرى المدارس بجميع أنواعها من ابتدائية وإعدادية وثانوية وكذلك المعاهد الأزهرية ولكن يقتصر التعلم العالي فيها على الكلية التكنولوجية بالمحلة الكبرى،^{[وب 10]} والمعاهد الاخرى ولا يوجد بها أي جامعة أو فرع لها ويتحلق طلبها بجامعتي طنطا والمنصورة. يوجد بالمحلة الكبرى فرع للمدارس المصرية اليابانية.^{[وب 11]}

بلغ عدد الأميين بالمحلة 65,829 نسمة في تعداد عام 2017 وعدد ذوي التعليم العالي 79,624 نسمة، ولكن أكبر حالة تعليمية هي ذوي المؤهل المتوسط الفني البالغة 102,587 نسمة.^[27] تترفع حالات التسرب في المدينة حيث بلغت (التحق وتسرب ولم يلتحق) 123,224 نسمة.^[27]

الصحة

يوجد بالمحلة عدد من المستشفيات الحكومة والخاصة أهمها:

الثقافة

بالمحلة مكتبة المحلة الكبرى العامة الواقعة في ميدان السكة الحديد والتي بنيت عام 1936،^{[وب 16]} وقصر ثقافة المحلة الذي يتخطى عمره 130 وكان منزل عبد الحي باشا خليل بدأت وزارة الثقافة تطويره في 2023،^{[وب 17]} ومسارح غزل المحلة الذي سعته 500 كرسى^{[وب 18]} و23 يوليو الذي سعته 420 كرسى^{[وب 19]} ومسرح قصر الثقافة.

المحلة معروفة منذ القرن التاسع الهجري على الأقل بكونها مركز لحلج الحرير والكتان وأيضا مركزًا للزيوت،^[28] ويتضح حجم إنتاج المدينة من قول المسيو جالوا أحد مهندسي الحملة الفرنسية «معظم الحرير الذي تلبسه النساء في مصر ينسج في مصانع المحلة الكبرى.»،^[29] ثم تحولت المدينة إلى حلج القط بعد دخوله مصر وقت محمد علي باشا، تتضح مكانة الصناعة في المدينة أن شركة مصر للغزل والنسيج (وحدها) أنتجت 26,300 طن من الغزل و117,5 مليون متر من المنسوجات القطنية عام 1962^[30] أي 26% من إنتاج الجمهورية العربية المتحدة من المنسوجات القطنية و17% من المنسوجات الصوفية.^[31]

الصناعة

بدأت صناعة النسيج في المدينة بشكل كبير عام 1927 عندما أنشأ طلعت حرب وعبد الحي خليل شركة مصر للغزل والنسيج.^[30] وهي شركة حكومية مصرية تابعة للشركة القابضة للقطن والغزل والنسيج والملابس.^{[وب 20]} للشركة مجمع مصانع الشركة على مساحة 600 فدان يضم ثمانية مصانع متخصصة منها «مصنع غزل 1» المبني على مساحة 62 ألف متر مربع وهو أكبر مصنع في العالم.^{[وب 21]} كانت الشركة ببدايتها تمتلك 484 نول للنسيج أصبحوا الآن 5000 نول يستهلكون حوالي مليون قنطار من القطن تمثل 25% من إجمالي الاستهلاك الكلى للجمهورية.^{[وب 22]}

توجد بالمحلة عدد من المحالج أخرى مثل النيل لحليج الأقطان ومصر لحليج الأقطان والدلتا لحليج الأقطان والقاهرة لحليج الأقطان.

الزراعة

تزرع المحاصيل التقليدية كالأرز والقمح وقصب السكر والبصل في مركز المحلة الكبرى. يوجد بالمحلة 18,407 وحدة حيوانية بنسبة 23.2% من إجمالي المحافظة. يوجد بالمدينة مطحن مطحن سلندرات المحلة الكبرى.^[32]

أهم المحاصيل القطن طويل التيلة الذي يورد لمصانع النسيج حيث يزرع مركز المحلة 9233 فدان أي 80% من إنتاج محافظة الغربية، 688 فدان منها في قرية سامول^{[وب 23]} ومتوسطة إنتاجية الفدان من 10 إلى 12 قنطارا.^{[وب 24]} أيضا ذكر المهندس عادل العتال وكيل وزارة الزراعة بالغربية في عام 2017 أن مركز مدينة المحلة الكبرى يتصدر مراكز المحافظة في زراعه القمح فتصل إلى 33500 فدان.^{[وب 25]}

المحلة هي قاعدة مركز المحلة الكبرى، وتنقسم المدينة إلى ثلاثة أحياء (حي أول، حي ثاني، حي ثالث)، و58 قرية^{[وب 26]} ويتبعها 15 وحدة محلية. ويرأس المدينة ومركزها اللواء عمرو محمد فكري منذ 23 يناير 2023 (1 سنة و3 شهور)^{[وب 27]} ويرأس الحي الأول أحمد حسين عبد المعطي خفاجي^{[وب 28]} تبعا لهشام رفعت محمد أبو عتمان ويرأس حي ثاني أحمد المغاوري.^{[وب 29]} يعد مركز المحلة الكبرى أكبر مراكز المحافظة مساحة (444,15 كم²) وسكانًا (1,312,484).^[32]

بدأ تقسيم مدينة المحلة الكبرى عام 1971 عندما قسمت إلى قسمين: قسم أول المحلة الكبرى وقسم ثان المحلة الكبرى.^[33] أنشئ في عام 2014 قسم ثالث شرطة المحلة الكبرى^[34] ونيابة قسم ثالث المحلة الكبرى،^[35] تمهيدًا لاستحداث حي ثالث المحلة الذي وافقت لجنة الإسكان والإدارة المحلية والنقل بمجلس الشيوخ عليه في 2022.^{[وب 30]}

الشياخات

يوجد بالمحلة الكبرى 11 شياخات ثلاث منها في حي أول وأربع في حي ثاني وأربع في حي ثالث، وهي كالآتي:^[34]

الوحدات المحلية

يتبع مركز المحلة الكبرى بالإضافة إلى مدينة المحلة 16 وحدة محلية هي الشهيدي ودمرو السادات وشبرا بابل وبشبيش وصفط تراب ومحلة حسن والهياتم والعامرية والمعتمدية ومحلة أبو على القنطرة والبنوان وسامول وميت الليث هاشم والجابرية ونمرة البصل وبلقينا.^[36]

برج الساعة

برج الساعة من أبرز المعالم المعمارية بالمحلة الكبرى. بنيت بعد إنشاء شركة مصر للغزل والنسيج في عام 1947، يبلغ طول الساعة 90 متر يبلغ طول العقرب الكبير للساعة 225 سم أي مايعادل 2.25 متر ويتمثل في وجود 4 مصابيح نيون عليه. يبلغ طول العقرب الأصغر 125 سم أي مايعادل 1.25 متر. توجد الساعة بجوار استاد المحلة الشهير وبجوار مستشفى الشركة.^{[وب 31]}

خوخة اليهود

هو كنيس في منطقة سوق اللبن بمدينة المحلة الكبرى، أنشئه الحاخام اليهودي حاييم الأمشاطى في عام 1044. وكان في الماضي مزار لليهود المحلة حتى هاجروا من مصر وكان يقام احتقال في شهر مايو من كل عام إلا أن المعبد تعرض لعدة حرائق بسبب الإهمال. عثر بداخل المعبد على لفائف توراة مكتوبة على جلد الغزال.^[37][38]

المساجد

بالمحلة الكبرى العديد من المسجد والآثار الإسلامية، فذكر أن عدد المساجد الأثرية المحلة يبلغ 366 وعد حماماتها 5.^[39]

مسجد العمري

أقدم مساجد المحلة يعود بنائه إلى سنة 508 في عهد الحاكم بأمر الله وسمي بالعمري تيمنًا بمسجد عمرو بن العاص أقدم مسجد بمصر. توجد لوحتان من الرخام بالمسجد بالخط الكوفي المزهر، الأولى بها اسم باني المسجد القاضي أبي الفتح المسلم بن علي بن الحسن الرصعني، والثانية بها آيات من القرآن وأسماء أئمة الإسماعلية. المسجد الحالي بحالة سيئة.^[39][40]

مسجد المتولي

مسجد المتولي أو الطريني تبلغ مساحته فدانين وهو بذلك أكبر مساجد المحلة ومن أكبر مساجد محافظة الغربية، يتبع عمارة المسجد نظام الإيوان والأروقة، أكبر تلك الأروقة رواق القبلة الذي به خمسة صفوف ثم الرواق الغربي (أربع صفوف) ثم الرواق الشرقي (ثلاثة صفوف) وأخيرا الرواق الشمالي (رواقين)، بإجمالي 149 عمود. بالمسجد منبر خشبي مطعم بالعاج والصدف.^[41] رمم المسجد في القرن التاسع عشر تحت إشراف شرفي بك ومحمد الجمل.^[39]

مسجد الحاج عبد الله عاصي

أنشأ هذا المسجد الحاج عبد الله عاصي سنة 1135 هجري (1722) وأكمل بنائه ولديه محمد وإسماعيل، لم يبقى من بناء الجامع القديم إلا مئذنته وهي قاعدة مثمنة تعلوها طبقة اسطوانية بنهايتها خوذة مخوصة.^[3] يقع المسجد في منطقة سوق الليمون بشارع أبى سيفين المتفرع من شارع العباسى القديم بالمحلة الكبرى. رمم المجلس الأعلى للآثار المسجد وافتتحه خالد خضر وكيل وزارة الأوقاف بالغربية في مارس 2022.^{[وب 32][وب 33]}

مسجد أبي الفضل الوزيري

أنشائه الشيخ أبي الفضل الوزيري في القرن الثامن الهجري بسويقة النصارى، تغيرت عمارة المسجد بعدما رممه محمود الشعار عام 1278 في العصر العثماني. أزالت وزارة الأوقاف المسجد القديم في النصف الثاني من القرن العشرين عندما وجد أن ترميم المسجد غير ممكن وبنت مكانه مسجدًا عصريًا.^[42]

النوادي

يوجد عدة نواي بالمحلة أقدمها نادي بلدية المحلة الذي تأسس عام 1931 باسم نادي فاروق،^[43] والذي يلعب حاليًا في الدوري المصري الممتاز. أما أشهرها نادي غزل المحلة المتأسس عام 1936^{[وب 34]} والفائز بالدوري المصري الممتاز 1972–73،^{[وب 35]} والذي يلعب حاليًا في الدوري المصري الدرجة الثانية.

• سراج الدين البلقيني (724هـ - 805 هـ) فقيه وأحد كبار الشافعية، مواليد قرية بلقينة.^[44]
• صفية العمري (1949 -) ممثلة.
• أحمد مرعي (1942 - 1995) ممثل مواليد قرية الدواخلية.^[45]
• عفاف راضي (1954 -) ممثلة ومغنية.^[46]
• صلاح ذو الفقار (1926 - 1993) ممثل ومنتج سينمائي.^[47]
• محمود البزاوي (1963 -) ممثل.^{[وب 37]}
• ناصر سيف (1960 -) ممثل.
• حسن أبو السعود (1948 - 2007) ملحن وموسيقار والنقيب السابق لنقابة الموسيقيين المصريين.^{[وب 38]}
• محمود مختار (1891 - 1934) نحات وصاحب تمثال نهضة مصر، مواليد قرية طنبارة.^[48]
• محمد النني (1992 -) لاعب كرة قدم يلعب وسط دفاعي في نادي أرسنال الإنجليزي وللمنتخب المصري كما شارك مع منتخب مصر الأولمبي في أولمبياد لندن 2012.^{[وب 39]}
• شوقي غريب (1959 -) لاعب كرة قدم دولي سابق ومدرب منتخب مصر الأوليمبي.^{[وب 40]}
• صابر عيد (1959 -) هو لاعب كرة قدم لعب لمنتخب مصر لكرة القدم ولفريق غزل المحلة.
• خالد عيد (1964 -) لاعب كرة قدم سابق في مركز المهاجم، ثم مدير فني لنادي طنطا ومدير فني لنادي غزل المحلة.
• محمد السيد سبيع (1954 - 2013) بطل أفريقيا ومدرب منتخب مصر للجودو في السبعينات والثمانينات والمدرب السابق للمنتخب السعودي للجودو.^{[وب 41]}
• مكاريوس الثالث (1872 - 1945) بابا الأقباط الأرثوذوكس رقم 114.^[49]
• محمد أبو زهرة (1898 - 1974) عالم ومفكر وباحث وكاتب من كبار علماء الشريعة الإسلامية والقانون في القرن العشرين.^[50]
• يوسف القرضاوي (1926 - 2022) عالم مسلم أزهري مصري قطري، مواليد قرية صفط تراب.^[51]
• عبد الحليم عويس (1943 - 2012) كاتب وصحفي ومؤرخ إسلامي، درس في العديد من الجامعات، مواليد قرية سندسيس.^[52]
• فارس إبراهيم حسونة (1998 - ) هو رباع قطري، فاز بالميدالية الذهبية في منافسات الرجال لرفع الأثقال في دورة الألعاب الأوليمبية 2021م.^{[وب 42]}
• محمد فريد أبوسعدة شاعر من شعراء السبعينيات حصل على جائزة الدولة التشجيعية في الشعر عام 1993 وجائزة اتحاد الكتاب عام 2000.^{[وب 43]}
• محمد صالح (1942 - 2009) شاعر وصحفي له ستة مجموعات شعرية.^{[وب 44]}
• جابر عصفور (1944 - 2021) كاتب ومفكر وباحث وأكاديمي كان رئيس المجلس القومي للترجمة وأمينًا عامًا للمجلس الأعلى للثقافة في مصر ووزيرًا للثقافة.^[53]
• عبد الحي أديب (1928 - 2007) كاتب سيناريو.^[54]
• كرم النجار (1945 - 2021) هو مؤلف ومخرج وكاتب.^{[وب 45]}
• محمد المنسي قنديل (1949 -) هو قاص وروائي،^[55] حصل على جائزة الدولة التشجيعية عام 1988م.^{[وب 46]}
• جار النبي الحلو (1947 -) هو قاص وروائى وسيناريست وكاتب أدب الطفل.^[56]
• سعيد الكفراوي (1939 - 2020) كاتب قصة قصيرة وقاص فائز بجائزة السلطان قابوس بن سعيد للقصة القصيرة وجائزة الدولة التقديرية في الآداب، مواليد قرية كفر حجازي.^[57][58]
• محمد الرفاعي (1945 - 2017) هو كاتب وصحفي وناقد فني.^[59]
• عمرو أديب (1963 -) هو مذيع ومقدم برامج مصري سعودي^{[وب 47]} ورئيس محطة نجوم إف إم.^{[وب 48]}

• طنطا
• سمنود
• المنصورة

المنشورات

وب