مستخدمة:ولاء/قائمة مشاهير اللاأدريين

اللاأدري هو شخص ليس لديه رأي محدد فيما يخص قضية وجود إله من عدمه، ولا يُؤمن ولا ينكر وجود ذات إلهية، بينما المؤمن هو الذي يؤمن بها،[1] والملحد هو الذي يرفضها، وذلك وفقًا للفيلسوف ويليام ليونارد روي.[2] وقد تم تصنيف اللاأدريين مؤخرًا إلى فئات مختلفة تشتمل على:

  • لاأدري مُلحد هو الذي لا يؤمن بوجود إله، ولكنه لا يدعي معرفته من عدمها.[3][4][5]
  • لاأدري مؤمن هو الذي لا يدعي معرفة إله، ولكن في ذات الوقت يؤمن به.[3]
  • لاأدري غير مكترث أو براجماتي: يؤمن بأنه لا يوجد دليل على وجود أو عدم وجود إله، حيث أنه يُمكن لأي إله أن يتصرف بلا مبالاة تجاه الكون أو رفاهية سكانه، وبالتالي، يكاد يكون وجوده منعدمًا في القضايا الإنسانية، والتي يجب أن يكون بنفس درجة أهمية إلوهيته.[6][7]
  • لاأدري قوي ويُسمى أيضًا اللأدري الصارم أو المنغلق أو الدائم، وهو الذي يعتقد بأن التساؤلات المتعلقة بوجود أو عدم وجود إله أو ألهة والطبيعة النهائية للواقع هي أمور مجهولة، نتيجة إلى عدم قدرتنا الفطرية على التحقق من تجربة ما، إلا من خلال تجربة ذاتية. ونقلًا مقولة عن لاأدري قوي: «لا أستطيع أن أعرف هل هناك إله أم لا؟ وكذلك أنت».[8][9][10]
  • لاأدري ضعيف ويُسمى أيضًا اللأدري التجريبي أو المنفتح أو المؤقت، وهو الذي يعتقد بأن وجود الإله من عدمه هي مسألة في الواقع خارج حدود المعرفة، ولكنها ليست بالضرورة أن تكون مجهولة. وبالتالي تدعو إلى تعليق الحكم فيها لحين وجود الأدلة، فإن وُجدت أصبح الحكم متاحًا. ونقلًا مقولة عن لاأدري ضعيف: «لا أعلم هل هناك إله أم لا؟ ولكن ربما في يوم من الأيام، إن وجدت أدلة، سيكون باستطاعتنا أن نكتشف شيئًا».[8][9][10]

تعرض هذه القائمة عددًا من الأشخاص اللأدريين الذين أعربوا عن رأي مفاده أن وجود الإله هو أمر مجهول.

النشطاء والكتاب

الاسمصورةملاحظاتمراجع
شاول ألينسكي (1909–1972)كاتب ومنظم المجتمع الأمريكي، واشتهر بكتابه قواعد للراديكاليين[11][12][13]
بول أندرسون (1926–2001)مؤلف خيال علمي أمريكي[14]
بيرس أنتوني (1934)كاتب أمريكي- إنجليزي، اشتهر بأدب الخيال العلمي والفانتازيا[15]
سوزان أنتوني (1820–1906)
ناشطة حقوقية وزعيمة أمريكية لعبت دورًا محوريًا في القرن 19 للمطالبة بحق المرأة في التصويت في الولايات المتحدة وحقها في التعليم الجامعي والمختلط العام (1856) والمرافعة امام القاضي (1876) وحق طلب الطلاق والاشتراك في حضانة الأطفال في حالة حدوث الطلاق. وأسست بالاشتراك مع إليزابيث كادي ستانتون حركة حقوق المرأة.[16][17]
حنة آرنت (1906–1975)منظرة سياسية وباحثة يهودية من أصل ألماني.[18]
ماكس أوب (1903-1972)
كاتب مسرحي فرنسي مكسيكي.[19]
بيو باروخا (1872-1956)
كاتب وروائي وطبيب إسباني ينتمي إلى جيل 98.[20]
صمويل بيكيت (1906–1989)
روائي وكاتب مسرحي وناقد أدبي وشاعر طليعي إيرلندي حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1969.[21]
أمبروز بيرس (1842-1913?)
كاتب ساخر وصحفي ومؤلف قصص قصيرة. اشتهر بقصته القصيرة واقعة جسر أوول كريك وكتابه الهجائي قاموس الشيطان.[22][23]
خورخي لويس بورخيس (1899–1986)
كاتب وشاعر أرجنتيني من أبرز كتاب القرن العشرين. وقال كوني لاأدريًا، فهذا يعني أن كل الأشياء محتملة، حتى وجود الإله، وحتى الثالوث المقدس. هذا العالم غريب جدًا، وبالتالي قد يحدث أي شيء أو قد لا يحدث. وكوني لاأدريًا يجعلني أعيش في عالم أكبر ذي نوعية خلابة، ويجعلني بالمثل أكثر تسامحًا.[24]
روبرت بولت (1924-1995)كاتب وسيناريست بريطاني، وحائز على جائزتي أوسكار عن فيلمي المهمة (فيلم) ودكتور جيفاغو (فيلم).[25]
هنري كادبوري (1883-1974)فقيه وباحث في الكتاب المقدس وكويكر، أسهم في ترجمة النسخة القياسية الجديدة من الكتاب المقدس. وذكر في عام 1936 أنه: «يرغب معظم الطلاب... في معرفة ما إذا كنت أعتقد في وجود الله أو في الخلود، وإذا كان الأمر كذلك لماذا. ويعتبرون أنه من المستحيل أن تترك هذه الأمور معلقة، أو على الأقل إحداثًا للضرر للدين ألا تُترك هذه الإدانة دون حل قاطع. الآن، ومن جهتي، لم اجده أمرًا مستحيلًا أن أتركه مفتوحًا دون الوصول إلى نتيجة.... أستطيع أن أصف نفسي بأنني لست مؤمنًا بحماسة ولست ملحدًا.»[26]
توماس كارليل (1795–1881)
كاتب إسكتلندي وناقد ساخر ومؤرخ إبان العصر الفكتوري.[27]
بيتي فريدان (1921–2006)
منظرة وزعيمة حركة تحرير المرأة في الولايات المتحدة الأمريكية في عقد الستينات والسبعينات من القرن العشرين، وقامت فريدان بتأسيس المنظمة الوطنية للنساء. وبالمثل، قامت بوضع اللبنات الأولي لمانيفستو الحركة النسوية المطالبة برفع التمييز عن المرأة ومنحها حقوقًا متساوية مع الرجل في العمل. وبالمثل خاضت معارك من أجل نيل المرأة حقوقها الإنتخابية الكاملة. اشتهرت بكتاب اللغز الأنثوي الذي صدر عام 1963، والذي كان يشكل فترة أوج فترة الموجة النسوية الثانية.[28][29]
إدوارد فتزجيرالد (1809–1883)
كاتب وشاعر ومترجم إنجليزي، واشتهر كونه أشهر من ترجم رباعيات الخيام.[30][31][32]
بارت إيرمان (1955)
باحث أمريكي في العهد الجديد وخبير في بدايات المسيحية ولاأدري سعيد.[33][34]
أرييل دورفمان (1942)كاتب مسرحي وروائي وكاتب مقالات وأكاديمي أرجنتيني تشيلي وناشط في مجال حقوق الإنسان.[35]
آرثر كونان دويل (1859–1930)
طبيب اسكتلندي وكاتب مشهور بتأليفه لقصص المحقق شرلوك هولمز التي تعد معلما بارزًا في الأدب البوليسي، وأيضا بابتكاره لشخصية البروفيسور شالنجز ولإشاعته قضية باخرة ماري سليست الغامضة. وتضمنت كتاباته قصص الفنتازيا وقصص الخيال العلمي والمسرحيات ووروايات رومانسية وواقعية وتاريخية.[36]
دو بويز (1868–1963)
عالم اجتماع ومؤرخ وناشط في مجال حقوق الإنسان ومن أهم دعاة الحقوق المدنية والمهتمين بشؤون السود في مطلع القرن العشرين وأحد مؤسسي الرابطة الوطنية لتحسين أوضاع المواطنين الملوّنين.[37]
دنيس ديدرو (1713-1784)
فيلسوف وكاتب مسرحي وموسوعي فرنسي، أشرف على موسوعة الفنون والعلوم والحرف.[38][39]
هوارد فيليبس لافكرافت (1890–1937)
كاتب وروائي أميريكي اشتهر بكتابة قصص الرعب والخيال العلمي. كتب العديد من المقالات والقصص القصيرة وانصب تركيزه على كتابة قصص الرعب[40]
فريدريك جيمس فيرنيفال (1825–1910)
أحد مبدعي قاموس أكسفورد الإنجليزي والمحرر الثاني له.[41]
جون غلزورثي (1867–1933)
روائي وكاتب مسرحي إنجليزي، حصل على جائزة نوبل في الأدب لسنة 1932.[42]
جوزيف هيلر (1923–1999)
كاتب مسرحي وروائي ساخر وكاتب قصص قصيرة أمريكي. من أهم أعماله رواية كاتش -22 والتي اختيرت ضمن أفضل مائة رواية مكتوبة بالإنجليزية من المكتبة الحديثة. و تقع أحداث الرواية في فترة الحرب العالمية الثانية من 1942 إلى 1944. وغالبًا ما يُستشهد بها على أنها واحدة من أعظم الأعمال الأدبية في القرن العشرين.[43]
روبرت أنسون هاينلاين (1907–1988)
كاتب أمريكي متخصص في الخيال العلمي وغالبًا ما يُطلق عليه لقب عميد كتاب الخيال العلمي، وكان واحدًا من الكتاب الأكثر تأثيرًا وإثارةً للجدل لهذا النوع في وقته. وضع معيارًا للمعقول العلمي والهندسي، وساعد في رفع مستويات الجودة الأدبية لهذا النوع من الروايات.[44][45]
صادق هدايت (1903–1951)
كاتب إيراني ومؤسس القصة القصيرة في إيران. من أبرز أعماله رواية البومة العمياء، والتي نقلها إلى العربية إبراهيم الدسوقي شتا.[46]
توماس هاردي (1840–1928)
روائي وشاعر إنجليزي، وكاتب واقعي من العصر الفيكتوري. كان متأثرًا بالرومانسية وعصر التنوير، وتنتمي أعماله إلى المدرسة الطبيعية.[47]
مكسيم غوركي (1868–1936)
أديب وناشط سياسي ماركسي روسي ومؤسس مدرسة الواقعية الاشتراكية التي تجسد النظرة الماركسية للأدب حيث يرى أن الأدب مبني على النشاط الاقتصادي في نشأته ونموه وتطوره، وأنه يؤثر في المجتمع بقوته الخاصة، لذلك ينبغي توظيفه في خدمة المجتمع.[48][49]
ألكسندر هيرزن (1812–1870)
كاتب ومفكر روسي ذي توجه غربي، عُرف بأبو الاشتراكية الروسية وأحد أهم رواد الشعوبية الزراعية.[50]
جون كيتس (1795–1821)
شاعر إنجليزي وأحد أهم شعراء الحركة الرومانسية الإنجليزية في مطلع القرن التاسع عشر.[51]
عمر الخيام (1048–1131)عالم فلك ورياضيات وفيلسوف وشاعر فارس. تخصَّص في الرياضيات والفلك واللغة والفقه والتاريخ وعلم المناخ. وهو أوّل من اخترع طريقة حساب المثلثات ومعادلات جبرية من الدرجة الثالثة بواسطة قطع المخروط وهو صاحب الرباعيات المشهورة.[52]
فرانس كافكا (1883–1924)
كاتب تشيكي يهودي كتب بالألمانية، رائد الكتابة الكابوسية. يعد أحد أفضل أدباء الألمان في فن الرواية والقصة القصيرة.[53][54]
جيمس جويس (1882–1941)
كاتب وشاعر أيرلندي من القرن 20، ويُعد واحد من أكثر الكتاب تأثيرًا في حركة الطليعية في مطلع القرن ال20. ومن أشهر أعماله رواية عوليس.[55]
ألدوس هكسلي (1894–1963)
كاتب إنجليزي اشتهر بكتابة الروايات والقصص القصيرة وسيناريوهات الأفلام. تُعد رواية عالم جديد شجاع من أشهر أعماله.[56]
أرنولد ستيفن يعقوب (1968)
كاتب أمريكي.[57]
ألبير جاكار (1925)
عالم وراثي وكاتب فرنسي في الأدبيات العلمية.[58]
نيكوس كازانتزاكيس (1883-1957)
كاتب و فيلسوف يوناني، اشتهر بروايته زوربا اليوناني. وفي عام 1988، قام المخرج الأمريكي مارتن سكورسيزي بمعالجة روايته التي تحمل نفس الاسم إلى فيلم الإغراء الأخير للسيد المسيح.[59][60]
ستانيسواف لم (1921–2006)
كاتب وفيلسوف وطبيب بولندي.[61]
يانوش كورزاك (1878 أو 1879?–1942)
طبيب أطفال يهودي بولندي وملهم حقوق الطفل ومن أكثر المفكرين نقدًا ورفضًا للممارسات السلبية ضد الأطفال.[62][63][64]
فلاديمير نابوكوف (1899–1977)
كاتب وشاعر وروائي روسي أمريكي. رواية لوليتا هي أشهر أعماله قاطبة.[65]
لوكريتيوس (حوالي 99-55 ق م)
فيلسوف وشاعر روماني. عمله الوحيد هو القصيدة الفلسفية الملحمية، التي تعني على طبيعة الأشياء، أو على طبيعة الكون، وهي عن معتقدات الإبيقورية.[66]
هنري لويس منكن (1880–1956)
صحفي وناقد اجتماعي ومفكر حر في القرن العشرين. طالما تم اعتباره كأحد أكثر الكتّاب الأمريكيين تأثيرًا خلال القرن العشرين.[67]
توماس مان (1875–1955)
أديب ألماني وكاتب قصص قصيرة وناقد اجتماعي وكاتب مقالات. نال جائزة نوبل في الأدب عام 1929. له العديد من الروايات الشهيرة، مثل موت في البندقية، والتي قام لوتشانو فيسكونتي سنة 1971 بتحويلها لفيلم حمل نفس الاسم. هر بسلسلة أعمال روائية وقصصية قصيرة ذات طابع ملحمي هزلي ورمزي للغاية، واللاتي تعمقن في علم نفس الفنان والمثقف.[68]
برنارد مالامود (1914–1986)
روائي وكاتب قصص قصيرة أمريكي يهودي، ويُعد واحدًا من أشهر الكتاب في القرن العشرين جنبًا إلى جنب مع كل من سول بيلو وفيليب روث.[69]
أوجين أونيل (1888–1953)
كاتب مسرحي أمريكي، حصل على جائزة نوبل في الأدب عام 1936.[70]
لاري نيفن (1938)
كاتب خيال علمي أمريكي، عمله الأشهر هو رينج ورلد.[71]
فرناندو بيسوا (1888–1935)
شاعر وكاتب وناقد أدبي ومترجم وفيلسوف برتغالي، ويوصف بأنه واحد من أهم الشخصيات الأدبية في القرن العشرين، وواحد من أعظم شعراء اللغة البرتغالية، كما أنه كتب وترجم من اللغة الإنجليزية والفرنسية.[72]
مارسيل بروست (1871–1922)
روائي فرنسي وناقد ومترجم، اشتهر بروايته البحث عن الزمن المفقود، التي نُشرت بين عامي 1913 و1927، وتعتبر من أشهر الأعمال الأدبية الفرنسية وتستعرض كتاباته تأثير الماضي على الحاضر.[73][74]
ألكسندر بوشكين (1799–1837)
أمير شعراء روسيا وكاتب وروائي و مسرحي من الحقبة الرومانسية، يعتبره الكثيرون مؤسس الأدب الروسي الحديث.[75]
إليزابيث كادي ستانتون (1815–1902)
ناشطة حقوقية وزعيمة أمريكية بارزة، وكانت مؤسسة حركة حقوق المرأة اشتراك مع سوزان أنتوني، والتي منحت للنساء الأميركيات حق التصويت في عام 1920. يعود لها الفضل في قيادة أول مؤتمر لحقوق المرأة في الولايات المتحدة، وهو مؤتمر سينيكا فولز، وقد طالب المؤتمر من بين عدة أمور أخرى بمنح المرأة حق التصويت.[17]
إدوارد سعيد (1935–2003)
مُنظر أدبي فلسطيني وحامل للجنسية الأمريكية. كان أستاذًا جامعيًا للغة الإنجليزية والأدب المقارن في جامعة كولومبيا في الولايات المتحدة الأمريكية ومن الشخصيات المؤسسة لدراسات ما بعد الكولونيالية. كما كان مدافعا عن حقوق الإنسان للشعب الفلسطيني، وقد وصفه روبرت فيسك بأنه أكثر صوت فعال في الدفاع عن القضية الفلسطينية.[76][77][78][79]
ماري شيلي (1797–1851)
كاتبة مسرحية وروائية وكاتبة مقالات وسير ذاتية إنجليزية، ومبدعة رواية فرانكنشتاين، التي صدرت عام 1818.[80]
إدوارد سنودن (1983)
متخصص تقني أمريكي وعميل موظف لدى وكالة المخابرات المركزية، عمل كمتعاقد مع وكالة الأمن القومي قبل أن يسرب تفاصيل برنامج التجسس بريسم إلى الصحافة. وفي ،2013 سرب مواد مصنفة على أنها سرية للغاية من وكالة الأمن القومي، منها برنامج بريسم إلى صحيفة الغارديان وصحيفة الواشنطن بوست.[81][82][83][84][85][86][82][87]
آرثر شليزنجر (1917–2007)
مؤرخ أمريكي وكاتب حائز على جائزة بوليتزر. كان صديقًا مقربًا للرئيس جون كينيدي والنائب العام روبرت كينيدي، ومن أعضاء مجلسه، الذي كان يضم نخبة من علماء أمريكا ومفكريها.[88]
أولاف ستابليدون (1886–1950)فيلسوف بريطاني ومؤلف العديد من أعمال الخيال العلمي المؤثرة مثل ستار ميكر والماضي وأوائل البشر.[89][90]
جون ستاينبيك (1902–1968)
كاتب أمريكي مبدع، ومن أشهر أدباء القرن العشرين. اشتهر بقصصه حول الحرب العالمية الثانية مثل عناقيد الغضب، والتي كتبها عام 1939، وفاز عنها بجائزة بوليتزر في 1940ز حاز جائزة نوبل في الأدب عام 1962.[91]
ستندال (1783–1842)
روائي فرنسي ويُعتبر أحد أبرز وجوه الأدب الفرنسي في القرن التاسع عشر. اشتهر بروايته الأحمر والأسود، التي كتبها عام 1830.[92]
أركادي وبوريس ستروغاتسكي (1925–2012)
بوريس ستروغاتسكي مؤلف خيال علمي سوفيتي روسي، تعاون مع شقيقه، أركادي في أعمال عدة. وتُعد الرواية الخيالية نزهة على جانب الطريق، واحدة من أشهر ما كتبه الأخوان، وقد تمت طباعتها لمرة أولى عام 1972، وكانت بمثابة أكثر الروايات ترجمة إلى اللغات العالمية في غير الاتحاد السوفيتي من مؤلفاتهم. وتمت معالجتها سينمائيًا من قبل أندري تاركوفسكي عام 1979 تحت اسم المقتفي.[93]
تشارلز تمبلتون (1915–2001)مبشر سابق ومؤلف كتاب وداعا إلى الله.[94]
ثوسيديديس (460 ق.م. – 395 ق.م.)
مؤرخ إغريقى شهير من آليموس، وصاحب كتاب تاريخ الحرب البلوبونيزية، الذي يُلخص الحرب البيلوبونيسية بين أسبرطة وأثينا. ويعد أول المؤرخين الإغريق الذين أعطوا للعوامل الاقتصادية والاجتماعية أهمية خاصة. وأُطلق عليه أبو التاريخ العلمي، حيث كان له معايير صارمة لجمع الأدلة وتحليلها من حيث السبب والنتيجة دون الإشارة إلى تدخل الآلهة، على النحو المبين في مقدمته لعمله.[95][96][97]
أيفان تورغينيف (1818–1883)
روائي وكاتب مسرحي وقصة قصيرة روسي. ومن أعظم أعماله المجموعة القصصية القصيرة مذكرات صياد وهي تُمثل ركن الرواية الروسية الواقعية، وكما تُعد رواية الآباء والبنون من أعظم روايات القرن التاسع عشر.[98]
مارك توين (1835- 1910)
محاضر وكاتب أمريكي ساخر، عُرف برواياته مغامرات هكلبيري فين عام 1884، ومغامرات توم سوير عام 1876. وعُرف عنه إيمانه بالمذهب الفكري اللا ديني الربوبية.[99][100][101]
ابن وراق (1946)هو الاسم الحركي لمؤلف علماني من أصل باكستاني ومؤسس المعهد العلماني للمجتمع المسلم، كما أنه عضو في زمالة البحوث العليا في مركز التحقيق وحيث يركز في دراساته على النقد القرآني.[102]
آدم برونو أولام (1922–2000)مؤرخ بولندي أمريكي وأستاذ العلوم السياسية في جامعة هارفارد. ويُعد مرجع وعلم من أعلام الاتحاد السوفيني وروسيا، وقد ألف قرابة عشرين كتابًا والعديد من المقالات.[103]
هيل وايت (1831–1913)
كاتب وموظف مدني بريطاني.[104]
إيلي فيزيل (1928)
بروفيسور أمريكي يهودي وناشط سياسي وأحد الناجين من محرقة هولوكوست. ألف 57 كتابًا، من بينهم كتاب الليل، والذي تناول فيه تجاربه كأسير في معسكرات الاعتقال النازية مثل معسكر أوشفيتز للاعتقال والإبادة وبونا وبوخنفالد. وحصل على جائزة نوبل للسلام عام 1986.[105]
روبرت ويلسون أنطون (1932–2007)
كاتب وعالم مستقبليات ومؤرخ.[106]
ماري وولستونكرافت (1759–1797)
كاتبة بريطانية من القرن الثامن عشر وفيلسوفة ومناصرة لحقوق المرأة. خلال حياتها المهنية القصيرة، كتبت ماري روايات وأطروحات وقصص رحالة، كما أنها كتبت عن تاريخ الثورة الفرنسية، وعن قواعد السلوك، وأدب الأطفال. واشتهرت وولستونكرافت بكتابها دفاع عن حقوق المرأة: القيود السياسية والأخلاقية 1792. وكانت تقول أن النساء لسن أقل شأنًا من الرجال، ولكنهن يبدون كذلك فقط لأنهن يفتقِرن إلى التعليم. كما اقترحت وجوب مُعامَلة كلاً من الرجل والمرأة على أنهما مخلوقان رشيدان، يصنعان نظام اجتماعي يقوم على العقل.[107]
إميل زولا (1840–1902)
كاتب فرنسي مؤثر يمثل أهم نموذج للمدرسة الأدبية التي تتبع الطبيعية، وكان مساهمًا هامًا في تطوير المسرحية الطبيعية، وشخصية هامة في المجالات السياسية وبخاصة في تحرير فرنسا كمساهم في تبرئة من اتهم زورًا وتمت إدانتهم.[108]
ديفيد يالوب (1937)مؤلف بريطاني لأدب الجريمة.[109]
لويس فرناندو فيريسيمو (1936)
كاتب برازيلي.[110]
إيريكو فيريسيمو(1905-1975)
كاتب برازيلي.[111]
ماريو بارجاس يوسا
روائي وصحفي وسياسي بيروفي، حاصل على جائزة نوبل في الأدب عام 2010. برز في عالم الأدب بعد نشر روايته الأولى المدينة والكلاب، التي نال عليها جوائز عديدة منها جائزة ببليوتيكا بريفي عام 1963، وجائزة النقد عام 1998. وقد ترجمت إلى أكثر من عشرين لغة أجنبية.[112]

الأنشطة التجارية

الاسمصورةملاحظاتمراجع
ليزلي ألكسندر (1943)رجل أعمال أمريكي ومالك نادي هيوستن روكتس.[113]
وارن بافت (1930)
رجل أعمال وأشهر مستثمر أمريكي في بورصة نيويورك رئيس مجلس إدارة شركة بيركشير هاثاواي وهو ثالث أغنى أغنياء العالم لعام 2014 حسب مجلة فوربس الإمريكية بثروة 65.6 مليار دولار أمريكي. وقال في رده على وارن ألن سميث عقب سؤاله عن اعتقاده في وجود إله أنه لاأدريًا.[114]
جان هنري دونانت (1828–1910)
رجل أعمال سويسري وناشط اجتماعي وأول فائز بجائزة نوبل للسلام في العالم عام 1901، ومؤسس اللجنة الدولية للصليب الأحمر.[115][116]
إيلون ماسك (1971)
مهندس مبادر ومخترع ورحل أعمال كندي-أمريكي من أصول جنوب أفريقية. اشتهر بتأسيس عدد من الشركات الضخمة مثل شركة سبيس إكس وشركة تصنيع السيارات الذكية تيسلا موتورز وباي بال.[117][118]
تد تيرنر (1938)
رجل أعمال أمريكي، يمتلك العديد من وسائل الإعلام وشركات الترفيه مثل إستوديوهات يونيفيرسال لإنتاج الأفلام، كما أنه هو مؤسس قناة سي إن إن ومؤسس وورلد تشامبيون شيب ريسلنغ وتيد تيرنر، التي تُمثل جزءًا من تايم وارنر.[119]

السياسة والقانون

الاسمصورةملاحظاتمراجع
نورمان إنجيل (1872–1967)
أديب وسياسي وصحفي ومحاضر بريطاني. كان عضوصا في حزب العمال عام 1920. ونال عنه جائزة نوبل للسلام عام 1933.[120]
كليمنت أتلي (1883–1967)
سياسي بريطاني، تولى رئاسة الوزارة في بريطانيا من عام 1945 حتى 1951. مثل بلاده في مؤتمر بوتسدام في نهاية الحرب العالمية الثانية.[121]
ميشال باشيلي (1951)
رئيسة تشيلي من 2006 حتى 2010. وفازت بفترة رئاسية ثانية بعد الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية التي أجريت في 2013.[122]
هيلين كلارك (1950)
رئيسة وزراء نيوزيلند السابع والثلاثون ومديرة برنامج الأمم المتحدة الإنمائي. وفي عام 1986، مُنحت جائزة السلام السنوية لمؤسسة السلام الدانماركية لعملها في الترويج للسلام ونزع السلاح.
كارلوس جابيريا دياث (1937)
سياسي كولومبي، اعترف قائلًا بأنه لاأدري مثله مثل بيرتراند راسل.[123]
كلارنس دارو (1857–1938)
محام وناشط أمريكي، دافع عن جون سكوبس خلال عام 1925 في محاكمة القرد[124][125]
هاينز فيشر (1938)
سياسي نمساوي ورئيس جمهورية النمسا منذ 2004.[126]
فرانسوا أولاند (1954)
سياسي ورجل دولة فرنسي ورئيس فرنسا منذ عام 2012.[127]
إيفو يجوسيبوفيتش (1957)
سياسي كرواتي ورئيس كرواتيا منذ عام 2010.[128]
جون كي (1961)
سياسي نيوزيلندي، ورئيس وزراء نيوزيلندا منذ عام 2008.[129][130]
ريكاردو لاغوس (1938)
أول رئيس تشيلي لاأدري من عام 2000 حتى 2006.[131]
فيم كوك (1938)
هو سياسي متقاعد هولندي من حزب العمل الهولندي، شغل منصب رئيس وزراء هولندا من 1994 حتى 2002.[132]
ألكسندر كفاشنيفسكي (1954)
رئيس بولندا من عام 1995 حتى 2005.[133]
برونو كرايسكي (1911–1990)
سياسي نمساوي، شغل منصب وزير الخارجية بين عامي 1959 و1966، ثم منصب مستشار النمسا بين عامي 1970 و1983.[134]
جواهر لال نهرو (1889–1964)
أحد زعماء حركة الاستقلال في الهند، وأول رئيس وزراء للهند بعد الاستقلال، وشغل المنصب من 1947 حتى 1964، وشغل أيضًا منصب وزير الخارجية والمالية، وهو أحد مؤسسي حركة عدم الانحياز العالمية عام 1961.[135][136]
روبرت أوين (1771–1858)
مصلح اجتماعي ويلزي، وأحد واضعي أسس الاشتراكية المثالية والحركة التعاونية.[137][138][139]
سوزان رايس (1964)
مستشارة أمريكية للسياسة الخارجية، وسفيرة سابقة للولايات المتحدة لدى لأمم المتحدة.[140]
جورج لينكون روكويل (1918–1967)
رئيس الحزب النازي الأمريكي من عام 1958 حتى 1967، ومؤسس للنازيين الجدد في الولايات المتحدة الأمريكية.[141]
فرنسوا ميتيران (1916-1996)
سياسي فرنسي، شغل منصب رئيس الجمهورية لفترتين رئاسيتين بين عامي 1981 و1995. كان ينتمي إلى الحزب الاشتراكي الفرنسي حيث شغل منصب أمينه العام.[142][143][144]
ينس ستولتنبرغ (1959)
سياسي نرويجي ورئيس وزراء النرويج من 2005 حتى 2013. يشغل منصب أمين عام حلف شمال الأطلسي منذ 2014.[145]
خوسيه لويس ثباتيرو (1960)
سياسي إسباني، ورئيس الحكومة لفترتين متتاليتين ما بين 2004 حتى 2011.[146]
لي كوان يو (1923–2015)
سياسي سنغافوري وأول أمين عام وعضو مؤسس لحزب العمل الوطني. كان أول رئيس وزراء لجمهورية سنغافورة ولمدة ثلاث عقود متتالية، فيما بين أعوام 1959 و1990. وقد اشتهر بشكل كبير بصفته المؤسس الأول لسنغافورة الحديثة.[147]

الفلسفة

الاسمصورةملاحظاتمراجع
أشعيا برلين (1909–1997)منظر اجتماعي سياسي وفيلسوف ومؤرخ أفكار روسي- بريطاني من أهم مفكري القرن العشرين والباحث الليبرالي الأبرز من أبناء جيله.[148]
نعوم تشومسكي (1928)
أستاذ لسانيات وفيلسوف وعالم إدراكي وعالم بالمنطق ومؤرخ وناقد وناشط سياسي أمريكي. وهو أستاذ لسانيات فخري في قسم اللسانيات والفلسفة في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا. كما يعود إليه تأسيس نظرية النحو التوليدي، والتي كثيرًا ما تُعتبر أهم إسهام في مجال اللسانيات النظرية في القرن العشرين.[149][150]
ديمقريطوس (460 ق.م- 370 ق.م)
فيلسوف يوناني وأحد الفلاسفة المؤثرين في عصر ما قبل سقراط وكان تلميذًا للفيلسوف ليوكيبوس، الذي صاغ النظرية الذرية للكون.[151]
إبيقور (341-270 ق.م)
فيلسوف يوناني قديم، وصاحب المدرسة الفلسفية الإبيقوريّة.[152]
جون ديوي (1859–1952)
مربٍ وفيلسوف وعالم نفس أمريكي وزعيم من زعماء الفلسفة البراغماتية. ويعتبر من أوائل المؤسسين لها.[153]
ديفيد هيوم (1711–1776)
فيلسوف واقتصادي ومؤرخ وكاتب مقالات اسكتلندي وشخصية مهمة في تاريخ الشكوكية الفلسفية والفلسفة الإمبريقية. ويُعد شخصية هامة في تاريخ الفلسفة الغربية. واجتمع هيوم مع كل من جون لوك وجورج بيركلي تحت عباءة الفلسفة الإمبريقية.[154]
إدموند هوسرل (1859–1938)
فيلسوف ورياضي ألماني ومؤسس منهج الظاهراتية.[155]
هارولد إينيس (1894–1952)
أستاذ كندي في علم الاقتصاد السياسي في جامعة تورنتو ومؤلف أعمال أساسية عدة في الإعلام ونظرية الاتصال والتاريخ الاقتصادي الكندي.[156]
توماس كون (1922–1996)مفكر ومؤرخ وفيلسوف أمريكي أنتج بغزارة في تاريخ العلوم وفلسفة العلوم، كما أدخل إضافات وأفكار مهمة جديدة في فلسفة العلم. ويأتي كتاب بنية الثورات العلمية عام 1962، الذي يتناول تحليلًا لتاريخ العلوم، حيث أدخل مصطلح تحول النموذج الفكري لأول مرة ليفسر عملية ونتيجة التغيير التي تحدث ضمن المقدمات والفرضيات الأساسية لنظرية لها القيادة للعلم في مرحلة محددة من الزمن.[157]
جورج إدوارد مور (1873–1958)فيلسوف بريطاني أثر في كثير من الفلاسفة البريطانيين المعاصرين. دافع عن نظريات الفِطرة السليمة وشجع على دراسة اللغة العادية أداة للفلسفة. وتعاون مع كل من بيرتراند راسل ولودفيغ فيتغنشتاين وجوتلوب فريجه في تأسيس التقليد التحليلي في الفلسفة.[158]
كارل بوبر (1902- 1994)
فيلسوف نمساوي- إنجليزي متخصص في فلسفة العلوم، وتُعد قاعدة الدحض قاعدة هامة من أُسس هذهه الفلسفة. ويُعد أحد أهم وأغزر المؤلفين في فلسفة العلم في القرن العشرين كما كتب بشكل موسع عن الفلسفة الاجتماعية والسياسية.[159]
بروتاغوراس (487 ق.م - 420 ق.م)
زعيم الفكر السوفسطائي في القرن الخامس قبل الميلاد. وتُعتبر أفكاره هي أساس أفكار السوفسطائيين. ويُعد أول سوفسطائي وإنساني كتب عن أن وجود الإله هو أمر مجهول.[160]
بيرو (360ق.م.- 275 ق.م.)
فيلسوف يوناني، يُعتبر مؤسّس مذهب الشك الذي نُسب إليه، فعُرف بالبيرونية.[161][162]
بيرتراند راسل (1872–1970)
فيلسوف وعالم منطق ورياضي ومؤرخ وناقد اجتماعي بريطاني، اعتبر نفسه فيلسوفًا لاأدريًا، إلا أنه لقب الملحد يُعد الأدق انطباعًا للرجل العادي في الشارع. وفي عام 1950، نال جائزة نوبل للأدب تقديرًا لكتاباته المتنوعة والمهمة والتي يدافع فيها عن المثل الإنسانية وحرية الفكر.[163]
هربرت سبنسر (1820–1903)
فيلسوف وعالم أحياء واجتماع ومنظر ليبرالي كلاسيكي بريطاني وأحد السياسيين البارزين في العصر الفيكتوري. يُعد أحد مؤسسي علم الاجتماع الحديث ومؤلف كتاب الرجل ضد الدولة، الذي قدم فيه رؤية فلسفية متطرفة في ليبراليتها.[164]
ثاوفرسطس (371 ق.م. – 287 ق.م.)
عالم إغريقي وأول من حاول تصنيف النباتات، وفقًا لأشكالها وطرائق نموها. ساهم بالكثير من الأعمال في البيولوجيا والفيزياء والأخلاق، والميتافيزيقيا؛ وفي المنطق قام بإكمال أعمال أرسطو.[165]

الملحدون المثاليين

الاسمصورةملاحظاتمراجع
كونفوشيوس (551 ق.م- 479 ق.م)
معلم وسياسي وأول فيلسوف صيني يفلح في إقامة مذهب يتضمن كل التقاليد الصينية عن السلوك الاجتماعي والأخلاقي. ففلسفته قائمة على القيم الأخلاقية الشخصية وعلى أن تكون هناك حكومة تخدم الشعب تطبيقًا لمثل أخلاقي أعلى. ولقد كانت تعاليمه وفلسفته ذات تاثير عميق في الفكر والحياة الصينية والكورية واليابانية والتايوانية والفيتنامية. ويلقب بنبي الصين. قام الإمبراطور هان بإدخال آراء وأساليبه الحكيمة في برامج تعليم الشبان الصينيين وفي الحكومة. وقربت القرابين تكريمًا لكنفوشيوس، وأمر بأن تُنقش نصوص الكتب القديمة على الحجارة، وأصبحت الكنفوشية دين الدولة الرسمي. واستمرت فلسفته تتحكم في الحياة الصينية قرابة عشرين قرنًا، أي من القرن الأول قبل الميلاد حتى نهاية القرن التاسع عشر بعد الميلاد.[166][167][168]
إيمانويل كانت (1724–1804)
فيلسوف ألماني من القرن الثامن عشر وأحد أهم الفلاسفة الذين كتبوا في نظرية المعرفة الكلاسيكية. ويُعد كتابه نقد العقل الخالص من أشهر الكتب الفلسفية في العالم، التي نشرها عام 1781.[169][170][171][172][173][174]
لاوتزه (604 ق.م-؟)
فيلسوف صيني قديم وشخصية مهمة في الطاوية. عُرف كونه مؤلف كتاب تاو تي تشينغ.[175]
لودفيغ فيتغنشتاين (1889–1951)فيلسوف بريطاني- نمساوي، تخصص بشكل أساسي في دراسات المنطق وفلسفة اللغة وفلسفة الرياضيات وفلسفة العقل. كان أستاذًا في جامعة كامبريدج في الفترة من عام 1939 حتى عام 1947. وقد حظي بالتقدير بفضل كتابيه رسالة منطقية فلسفية عام 1921، وتحقيقات فلسفية عام 1953، والذي عُد أهم كتاب فلسفي في القرن العشرين. وكتب فيتغنشتاين في كتابه رسالة منطقية فلسفية عن الأخلاق والجماليات وحتى المنطق بشكل متسامي، مما عده مثاليًا.[176][177][178][179]

العلوم والتكنولوجيا

الاسمصورةملاحظاتمراجع
هرثا ماركس أيرتون (1854–1923)
مهندسة إنجليزية وعالمة رياضيات ومخترعة. منحتها مؤسسة المهندسين الكهربائيين ميدالية هيوز لعملها في الأقواس والتموجات في الرمال والماء.[180]
هارون أحمد (1936)عالم بريطاني باكستاني الجنسية، وأحد أبرز العلماء في مجالات الإلكترونيات الدقيقة والهندسة الكهربائية، وأستاذ فخري للإلكترونيات الدقيقة في مختبر كافنديش، وقسم الفيزياء في جامعة كامبريدج.[181]
هانز ألففين (1908–1995)
عالم سويدي في مجال فيزياء البلازما، حاز على جائزة نوبل في الفيزياء لعام 1970 عن عمله في نظرية ديناميكا الموائع المغناطيسية. كان اختصاصه الأساسي في مجال الهندسة الكهربائية ومن ثم تحول للعمل في مجال البحث العلمي والتدريس في مجال فيزياء البلازما. وتُعد موجة ألففين من أشهر ما اشتهر به ألففين.[182][183][184]
رالف ألفر (1921–2007)عالم فيزياء أمريكي وأحد العلماء الأمريكيين الذين تبغوا في علم الكون الفيزيائي وساهموا مساهمة كبيرة في تقدمه، ويسروا للجميع الفهم الحالي للكون وماضيه ووصفه الحالي ومستقبله. كتب رسالة الدكتوراه عام 1948 عن نظرية تخليق الانفجار العظيم النووي، حيث ناقش بها تخليق الجسيمات الأولية والعناصر الخفيفة والهيدروجين والهيليوم خلال مرحلة انخفاض درجة حرارة الانفجار العظيم، كما تنبأ بوجود إشعاع الخلفية الميكروني الكوني. وتشارك في نشر نظرية ألفر-بيتا-جاموف مع كل من جورج جاموف وهانز بيته[185]
ديفيد أتينبارا (1926)
صانع وثائقيات ومُذيع تلفيزيونيّ وكاتب وبيئي بريطاني[186]
جون لوجي بيرد (1888–1946)
مهندس كهرباء اسكتلندي ومخترع أول تلفزيون في العالم. وصف نفسه بأنه "مسيحي لاأدري".[187][188]
روبرت باراني (1876–1936)
طبيب مجري حائز على جائزة نوبل في الطب عام 1914 عن أبحاثه في فسيولوجيا وأمراض الجهاز الدهليزي للأذن الداخلية.[189]
جون باردين (1908–1991)
فيزيائي أمريكي، حاصل على جائزتي نوبل للفيزياء، ويُعد بذلك الوحيد الذي حصل عليها مرتين في تاريخه؛ الأولى كانت لأعماله في الترانزستور عام 1956، والثانية كانت لأبحاثه في مجال المواد فائقة التوصيل عام 1972.[190]
ألكسندر غراهام بيل (1847–1922)
عالم شهير ومهندس ومخترع، كان يُعتقد أنه هو من اخترع الهاتف إلى أن اعترف مجلس الكونغرس الأمريكي رسميًا في 11 يونيو عام 2002 أن المخترع الإيطالي أنطونيو ميوتشي هو المخترع الحقيقي للهاتف وذلك بعد مرور 113 عامًا على وفاته. وبذلك يكون ألكسندر غراهام بيل هو من قام فقط باختراع الهاتف بناءً على فكرة اختراع وجدها في نموذج من نماذج اختراعات ميوتشي.[191][192]
إميل برلينر (1851–1929)
مخترع ألماني، قام في عام 1877 باخترع جهاز إرسال هاتفي عملي. كما طور نوعًا من أجهزة التسجيل المعروفة بالحاكي. وبالمثل، طور سماعة هاتف تستطيع تمييز صوت الإنسان عند تحدثه. وفي عام 1887، اخترع أسطوانة الحاكي التي تسجل الصوت على جانب واحد، وابتكر طريقة تمكن من طبع أسطوانات مسجلة من أسطوانة.[193][194]
كلود برنارد (1813–1878)
عالم فرنسي شهير يعتبر مؤسس المدرسة التجريبية العلمية وصاحب عدة بحوث هامة أدت إلى اكتشاف وفهم الوسط الداخلي والاستتباب.[195]
جون مايكل بيشوب (1930)
عالم أحياء دقيقة ومناعة أمريكي، حائز على جائزة نوبل في الطب عام 1989 مناصفة مع مواطنه هارولد فرموس.[196]
نيكولاس بلومبرجن (1920)
عالم فيزيائي هولندي، حائز على جائزة نوبل للفيزياء عام 1981 بالمشاركة مع كل من آرثر شاولو وكاي سيجبان عن إنجازاتهم في التحليل الطيفي بالليزر.[197]
ديفيد بوم (1917–1992)
فيزيائي أمريكي، ساهم بشكل كبير في فيزياء الكم والفيزياء النظرية والفلسفة وعلم النفس العصبي. شارك في مشروع منهاتن، وقام بعدة تسجيلات مع الفيلسوف الهندي جدو كريشنامورتي.[198]
جورج بول (1815–1864)
عبقري وعالم رياضيات بريطاني، ابتكر نوعًا من الجبر يُتيح التعامل مع الأرقام والحروف والأشياء والعبارات والفرضيات كما لو كانت أرقاما بحتة؛ وقدم للبشرية الجبر المنطقي المستخدم في الحواسيب.[199][200]
جيمس هنري برستد (1865–1935)
عالم آثار ومؤرخ أمريكي ومن أشهر علماء الآثار والمصريات، له العديد من المؤلفات والاكتشافات الأثرية المصرية، لكن يُعد كتابه فجر الضميرالأكثر شهرة، والذي أثبت فيه بالأدلة التاريخية والأثرية المؤكدة أن الحضارة المصرية القديمة هي مهد الأخلاق والقيم والحضارة ومنبعها الذي انتشرت منه إلى مختلف بقاع العالم.[201]
جاكوب برونوفسكي (1908–1974)عالم رياضيات وأحياء يهودي بولندي- بريطاني ومتخصص في مجال الفنون والانثروبولوجيا، ألف الكثير من الكتب والدراسات والأحاديث والحلقات التلفزيونية والإذاعية. ويُعد ارتقاء الإنسان من أشهر مؤلفاته.[202]
فرانك ماكفارلين بورنيت (1899- 1985)
طبيب وعالم فيروسات ومناعة أسترالي، حائز على جائزة نوبل في الطب لعام 1960 مناصفة مع البريطاني بيتر مدور.[203]
سانتياغو رامون إي كاخال (1852–1934)
طبيب وعالم أنسجة وعالم باثولوجي إسباني حاصل على جائزة نوبل في الطب عام 1906 بالاشتراك مع الإيطالي كاميلو غولجي لأبحاثهما حول التركيب النسيجي للجهاز العصبي.[204][205]
والاس هيوم كاروثرز (1896–1937)
كيميائي ومخترع أمريكي يُنسب له اختراع النايلون.[206]
هنري كافنديش (1731–1810)
فيزيائي وكيميائي بريطاني وأحد مؤسسي الكيمياء الحديثة من خلال طريقة ودقة القياسات التي كانت سائدة في تجاربه، ويُعزى إليه تجربة كافنديش. وعمل في مجالات أخرى مثل الكهربائي الكمية، والتي سمحت له بوضع الأسس لعلماء الفيزياء في القرن التاسع عشر وكانت قادرة على تطوير أبحاثهم. وفي عام 1776، اكتشف الهيدروجين.[207][208]
أوين تشمبرلين (1920–2006)
عالم فيزياء أمريكي، حائز على جائزة نوبل للفيزياء سنة 1959، وذلك بالمشاركة مع العالم الإيطالي إميليو سيجري عن اكتشافهم مضاد البروتون.[209]
فرنسيس كريك (1916–2004)
فيزيائي وعالم كيمياء حيوية بريطاني، حائز على جائزة نوبل في الطب لعام 1962، مشاركة مع جيمس واتسون وموريس ويلكنز لأبحاثهم المتعلقة بالتركيب البيولوجي للحمض النووي الريبوزي منقوص الأكسجين في الكائنات الحية.[210]
ماري كوري (1867–1934)
عالمة فيزياء وكيمياء بولندية المولد، فرنسية الجنسية. عرفت بسبقها وأبحاثها في مجال اضمحلال النشاط الإشعاعي. وهي أول امرأة تحصل على جائزة نوبل والوحيدة التي حصلت عليها مرتين وفي مجالين مختلفين، مرة في الفيزياء وأخرى في الكيمياء، وأول امرأة تتبوأ رتبة الأستاذية في جامعة باريس. اكتشفت مع زوجها بيار كوري عنصري البولونيوم والراديوم، وليحصلا مشاركةً على جائزة نوبل في الفيزياء، كما حصلت على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1911 بمفردها.[211]
هيبر كروتس (1872–1942)عالم فلك أمريكي، شارك في إحدى عشر بعثة أو حملة من أجل دراسة كسوف الشمس.[212]
تشارلز داروين (1809–1882)
اكتسب شهرته كمؤسس لنظرية التطور، والتي تنص على أن كل الكائنات الحية على مر الزمان تنحدر من أسلاف مشتركة، وقام باقتراح نظرية تتضمن أن هذه الأنماط المتفرعة من عملية التطور ناتجة لعملية وصفها بالانتقاء الطبيعي، وكذلك الصراع من أجل البقاء له نفس تأثير الاختيار الصناعي المساهم في التكاثر الانتقائي للكائنات الحية.[213][214]
ماكس دلبروك (1906–1981)
عالم فيزياء حيوية أمريكي من أصل ألماني، نال جائزة نوبل في الطب سنة 1969 بالاشتراك مع ألفرد هيرشي وسلفادور لوريا لاكتشافاتهم المتعلقة بآليات تكاثر الفيروسات وتركيبها الجيني.[215][216]
بول ديراك (1902–1984)
عالم فيزياء بريطاني وأحد مؤسسي ميكانيكا الكم، قام بتطوير نظرية فيزيائية أعم تشمل في صلبها نظريات فيرنر هايزنبيرغ وإرفين شرودنغر كحالات خاصة، اعتمد على أعمال ولفجانج باولي لاشتقاق معادلة ديراك. بدأت شهرته عام 1928 عن طريق استنباطه للوصف الرياضي الدقيق للجسيمات الأولية التي انسجمت مع ميكانيكا الكم والنظرية النسبية الخاصة.[217][218][219]
أوجان دوبوا (1858–1940)
عالم دراسة مستحاثات أسلاف البشر وجيولوجي هولندي. ذاع صيته في جميع أنحاء العالم لاكتشافه الإنسان المنتصب أو إنسان جاوة.[220]
إميل دوركايم (1858–1917)
فيلسوف وعالم اجتماع فرنسي وأحد مؤسسي علم الاجتماع الحديث، وقد وضع لهذا العلم منهجية مستقلة تقوم على النظرية والتجريب في آن معًا. أبرز أعماله هي في تقسيم العمل الاجتماعي عام 1893 وقواعد المنهج السوسيولوجي عام 1895. كان كاثوليكيًا في بادىء الأمر، قبل أن يصبح لاأدريًا.[221]
فريمان دايسون (1923)
رياضي وفيزيائي نظري أمريكي من أصل بريطاني. اشتهر لعمله في مجال نظرية الكم وفيزياء الحالة الصلبة وعلم الفلك والهندسة النووية.[222][223][224]
ألبرت أينشتاين (1879–1955)
ألماني سويسري أمريكي الجنسية وأحد أهم العلماء في الفيزياء. يشتهر بأبو النسبية كونه وضع نظريتي النسبية الخاصة والعامة الشهيرتين اللتان كانتا اللبنة الأولى للفيزياء النظرية الحديثة. حاز عام 1921 على جائزة نوبل في الفيزياء عن ورقة بحثية عن التأثير الكهروضوئي ضمن ثلاثمائة ورقة علمية أخرى له في تكافؤ المادة والطاقة وميكانيكا الكم وغيرها، وأدت استنتاجاته المبرهنة إلى تفسير العديد من الظواهر العلمية التي فشلت الفيزياء الكلاسيكية في إثباتها.[225][226]
إنريكو فيرمي (1901–1954)
فيزيائي إيطالي أمريكي حصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1938، وكان ضمن الفريق الذي أنتج أول مفاعل نووي شيكاغو بايل -1 وأول قنبلة ذرية، وقام بإرساء نظرية الكم وفيزياء الجسيمات والميكانيكا الإحصائية.[227]
إدموند فيشر (1920)عالم كيمياء حيوية سويسري-أمريكي، تقاسم جائزة نوبل في الطب سنة 1992 مع الأمريكي إدوين كريبس لاكتشافهما عملية الفسفرة القابلة للانعكاس ودورها في تنشيط البروتينات وتنظيم العديد من العمليات الخلوية.[228]
فال فيتش (1923)
عالم فيزياء أمريكي حاز على جائزة نوبل للفيزياء عام 1980 مع زميله جيمس كرونين، عن تجربة قاما بإجرائها عام 1964 أثبتت انكسار مبدأ التناظر خلال بعض التفاعلات التي تجري بين الجسيمات الأولية.[229]
هوارد فلوري (1898–1968)
عالم صيدلة وأمراض أسترالي، تقاسم جائزة نوبل في الطب لعام 1945 مع السير إرنست بوريس تشين والسير ألكسندر فلمنج لدورهم في تخليق عقار البنسلين، الذي قُدّر أنه أنقذ حيوات ما يزيد عن 6 ملايين شخص.[230]
لي دي فورست (1863–1961)
مخترع أمريكي وأحد أبزر وأغزر مخترعي القرن العشرين بـ 180 براءة اختراع، ويُعد واحدًا من آباء العصر الإلكتروني. ابتكر الميكروفون عام 1906، وهو أنبوب مزدوج الأطراف يعمل ككاشف يكبر الإشارات ويحول موجات الإذاعة إلى موجات صوتية يمكن سماعها.ويعمل أيضًا كمذبذب للبث. واستعملته شركة إيه تي آند تي في بناء شبكة الهاتف بطول أمريكا وعرضها، واستعمل كذلك في أوائل المذياعات والتلفازات والحواسيب. ومن أهم انجازاته إدخال الصوت على الرسوم المتحركة لأول مرة.[231][232]
إدوارد فرانكلاند (1825–1899)
عالم كيميائي إنجليزي من رواد الكيمياء البنيوية واخترع مفهوم الرابطة، وعُرف بأبحاثه في التكافؤ.[233]
روزاليند فرانكلين (1920- 1958)
عالمة فيزياء حيوية بريطانية المولد، وخبيرة بالتصوير الإشعاعي ودراسة البلورات بالأشعة السينية، حيث كان لها دور مهم في فهم تركيب وشكل الحمض النووي الريبوزي المنقوص الأكسجين والفيروسات والفحم والجرافيت.[234][235]
جيروم فريدمان (1930)عالم فيزيائي أمريكي حاز على جائزة نوبل للفيزياء عام 1990 بالاشتراك مع هنري كيندال وريتشارد تيلور عن تجاربهم الخاصة بتشتت الإلكترونات باصطدامها العميق بالبروتونات والنيوترونات التي أجريت خلال الستينيات من القرن الماضي. وقد أدت تلك التجارب إلى تأييد نموذج بناء البروتونات، والنيوترونات من الكوارك.[236]
ميلتون فريدمان (1912–2006)
اقتصادي أمريكي عُرف بأعماله في الاقتصاد الكلي والاقتصاد الجزئي والتاريخ الاقتصادي والإحصاء. عرف عنه تأييده لاقتصاد السوق. وقد أشار إلى تقليل دور الحكومة في الاقتصاد عام 1962، وفاز في جائزة نوبل في الاقتصاد عام 1976 لإنجازاته في تحليل الاستهلاك والتاريخ النقدي ونظريته في شرح سياسات التوازن.[237]
دنيس غابور (1900–1979)
مهندس بريطاني مجري في مجال الهندسة الكهربية ومخترع، معروف باختراعه للتصوير ثلاثي الأبعاد والذي حصل على إثره على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1971.[238][239]
فرانسيس غالتون (1822–1911)
عالم إنجليزي رياضي من العصر الفيكتوري. مُنح لقب الفارس عام 1909.أصبح مشهورًا بفضل أبحاثه في علم الأرصاد الجوية والوراثة وعلم الإنسان. وضع نظريات مهمة في علم الأرصاد الجوية ونشر خرائط الطقس وقدَّم فكرة الإعصار المعاكس.[240]
روي ج. غلاوبر (1925)
فيزيائي أمريكي حائز على جائزة نوبل للفيزياء سنة 2005.[181]
كاميلو غولجي (1843–1926)
طبيب وعالم أمراض إيطالي، حصل على جائزة نوبل في الطب عام 1906 بالاشتراك مع سانتياغو رامون إي كاخال لأبحاثهما حول التركيب النسيجي للجهاز العصبي.[241]
دايفيد غروس (1941)
عالم فيزياء جسيمات أمريكي وعالم في نظرية الأوتار. حصل على جائزة نوبل للفيزياء بالاشتراك مع فرانك ويلكزك وهيو دايفيد بولتيزر عام 2004 عن اكتشافاتهما في الحرية المتقاربة في مجال الديناميكا اللونية الكمية.[181]
جون غوردون (1933)
عالم بريطاني مختص بعلم الأحياء التطوري. عرف بأبحاثه الرائدة في مجال نقل النواة والاستنساخ. حصل على جائزة لاسكر عام 2009 وجائزة نوبل في الطب لعام 2012، وكانت كلتاهما مناصفة مع الياباني شينيا ياماناكا.[181]
موري جيلمان (1929)
فيزيائي أمريكي حائز على جائزة نوبل للفيزياء عن إنجازاته الرائدة في تعريف نموذج الكواركات للجسيمات النووية واكتشافه تناطر النكهة للكواركات الخفيفة، كما حصل على قلادة ألبرت أينشتاين عام 2005.[242][243][244]
ستيفن جاي غولد (1941–2002)عالم مستحاثات أمريكي لاأدري ومتبع لنظرية التطور.[245]
تيودور هانش (1941)
فيزيائي ألماني تقاسم جائزة نوبل في الفيزياء لعام 2005 عن مشاركته في تطوير مطياف دقيق يعتمد على الليزر بالاشتراك مع جون هول، وروي ج. غلاوبر، وتمكنهم من قياس ترددات الضوء بشكل دقيق للغاية. ومن إنجازاته تمكنه من تبريد الذرات بواسطة الليزر حتى درجة الصفر تقريبًا.[197]
فريدريش فون هايك (1899–1992)
اقتصادي ومنظر سياسي نمساوي بريطاني، عُرف بدفاعه عن الليبرالية الكلاسيكية والرأسمالية القائمة على أساس السوق الحر ونقده للفكر الاشتراكي والجماعي خلال أواسط القرن العشرين. ويُعد أهم اقتصاديي القرن الماضي، وأكثر أعضاء المدرسة النمساوية للاقتصاد تأثيرًا. حصل على جائزة نوبل في الاقتصاد عام 1974 مناصفة مع منافسه الأيديولوجي، جونار ميردال لعملهما في مجال نظرية المال والدورة الاقتصادية ومجالات أخرى.[246][247]
هرمان فون هلمهولتز (1821–1894)
طبيب وعالم فيزيائي ورياضي ألماني. درس فيسيولوجيا عمل العين والأذن، وقام بإنجازات هامة في مجالي الطب والفيزياء وعلى وجه الخصوص في الكهرباء المغناطيسية. وتُنسب إليه تسمية طاقة هالمهولتز.[248][249]
غيرهارد هيرتسبيرغ (1904–1999)
كيميائي وفيزيائي كندي من أصل ألماني حصل على جائزة نوبل في الكيمياء لعام 1971. تمحور عمله الأساسي حول المطيافية الذرية والجزيئية، حيث طوّع هذه التقنية في دراسة وتحديد بنية الجزيئات ثنائية ومتعددة الذرات بالإضافة إلى الجذور الحرة التي تصعب دراستها بطرق أخرى. كما نشر أبحاثًا في التحليل الكيميائي لأجسام وجسيمات فلكية وسمي كويكب (3316) هرتزبرغ تقديرًا لعمله.[250]
ديفيد هيلبرت (1862–1943)
عالم رياضيات ألماني وأحد أكبر رياضيي القرن العشرين، ويُنسب إليه عدد من النظريات الأساسية.[251][252][253][254]
توماس هنري هكسلي (1825–1895)
عالم أحياء بريطاني، لُقب بكلب داروين لدفاعه القوي عن نظرية تشارلز داروين النشوء والتطور التي كانت مثيرة للجدل والرفض من قبل علماء دين والعديد من علماء الأحياء آنذاك.[255]
فريدريك هوبكنس (1861–1947)
عالم كيمياء حيوية بريطاني، حاصل على جائزة نوبل في الطب لعام 1929 مناصفة مع كريستيان أيكمان لاكتشافه الفيتامينات. كما اكتشف الحمض الأميني تريبتوفان عام 1901. رأس الجمعية الملكية بين عامي 1930 و1935.[256]
جيرارت هوفت (1946)
عالم فيزيائي هولندي حصل على جائزة نوبل للفيزياء عام 1999 بالاشتراك مع العالم الأمريكي مارتينوس فيلتمان لقيامهما بتوضيح التركيب الكمومي للتآثر الضعيف.[257][258]
فريد هويل (1915–2001)
عالم فضاء ورياضيات بريطاني ومن أبرز علماء الفضاء في القرن العشرين. وساهمت أعماله بشكل كبير في فهم وتفصيل نظرية الانفجار العظيم وقد كان من معارضيها وهو من أطلق ساخرًا عبارة الانفجار العظيم في برنامج على إذاعة بي بي سي، وله يعزى فضل حسابات تفاعلات الانصهار النجمي، وسمي على اسمه مذنب مشهور.[259]
إدوين هابل (1889–1953)فلكي أمريكي أثبت وجود مجرات أخرى عدا المجرة اللبنية. اشتغل ما بين عامي 1914-1917 في مرصد يوركس بجامعة شيكاغو ثم بمرصد جبل ويلسون سنة 1919 وأخيرًا بمرصد جبل بالومَرْ عام 1948 وفيه قام بتوجيه الأبحاث الجارية بواسطة التلسكوب.[260][261]
ألكسندر فون هومبولت (1769–1859)
مستكشف وعالم نبات ألماني، كتب كوسموس ، العمل المكون من خمس أجزاء، وقد كان لهذا الكتاب دورًا كبيرًا في تأسيس القواعد التي قام عليها علم البيوجغرافيا وخصوصًا الجغرافيا النباتية. وقام برحلة استكشافية طويلة في أمريكا اللاتينية ما بين 1799 و1804 وجمع من هناك كم هائل من المعلومات، إضافة إلى بعض الاكتشافات العلمية التي غيرت شكل العلوم الطبيعية في أوروبا خلال القرن 19، وقد وصفه داروين بأنه أعظم عالم رحالة على وجه الأرض.[262]
أندرو هكسلي (1917–2012)
عالم فيزيولوجيا وفيزياء حيوية بريطاني، حصل على جائزة نوبل في الطب لعام 1963 لتجاربه وأبحاثه الرياضية المتعلقة بجهد الفعل مع السير آلن لويد هودجكين، وقد شاركهما جائزة نوبل الأسترالي السير جون إيكلس، الذي عُرف بأبحاثه حول التشابكات العصبية.[263]
جيمس جينس (1877– 1946)
عالم فلك بريطاني عمل في مجالات الفيزياء والرياضيات والفلك. من أشهر إنجازاته تعيين كتلة جينس وهي أقل كتلة لسحابة من الغاز والغبار الكوني يمكن أن يتكون منها نجم.[264]
جيروم كارل (1918–2013)
كيميائي أمريكي بدأ بالاهتمام بالكيمياء والفيزياء منذ الصغر. عمل بين 1943 و1944 على مشروع مانهاتن بجامعة شيكاغو ثم عاد إلى جامعة ميشيغان. وفي عام 1946، عاد إلى واشنطن وعمل في مختبر البحرية للأبحاث. وفي عام 1985، نال جائزة نوبل في الكيمياء.[265]
أوغست كيكولة (1829–1896)
عالم كيمياء عضوية وأحد العلماء البارزين في أوروبا في ذلك العصر، وخصوصًا في حقل الكيمياء النظرية. ويُعتبر مؤسس نظرية البنية الكيميائية.[266][267]
جون كندرو (1917–1997)
عالم كيمياء حيوية بريطاني، تقاسم جائزة نوبل في الكيمياء عام 1962 مع ماكس بيروتس لأعمالهما حول تركيب البروتينات الخلوية. قام بالعمل خصوصًا على الجزيء.[268]
جون مينارد كينز (1883–1946)
اقتصادي إنجليزي ألف كتابًا عن الإصلاح تحت اسم الأثار الاقتصادية للسلام، واشترك في مؤتمر السلام بعد الحرب العالمية الأولى.[269][270]
ميتشيو كاكو (1947)
عالم مختص بمجال الفيزياء النظرية ونظرية الحقل الوتري وعلم المستقبل.[181]
ألفريد كاستلر (1902–1984)
فيزيائي ألماني المولد فرنسي الجنسية وحائز على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1966.[271]
جوزيف لوي لاغرانج (1736–1813)
عالم رياضيات وفلكي إيطالي فرنسي، أسهم في مجال الجبر بمقالة عنوانها تخمينات حول الحلحلة الجبرية للمعادلات.[272][273][274][275][276]
إرفينغ لانغموير (1881–1957)
كيميائي وفيزيائي أمريكي، حائز على جائزة رمفورد في عام 1920 وعلى جائزة نوبل في الكيمياء عام 1932.[277][278]
أنطوني ليجت (1938)
أستاذ وفيزيائي رائد في مجال الحرارة المنخفضة، ويُعد عمله الرائد في تفسير الميوعة الفائقة، الذي استحق بسببه عام 2003 جائزة نوبل في الفيزياء. وقد صاغ الفهم النظري لسوائل الهيليوم العادية وفائقة الميوعة. وكذلك الموائع الفائقة قوية الاقتران. وقد أرسى اتجاهات البحث في ميكانيكا الكم بالنسبة للأنظمة المبددة الماكروسكوبية وفي استخدام الأنظمة المكثفة لاختبار أسس ميكانيكا الكم.[279]
جوزيف ليدي (1823–1891)
عالم في المستحَاثات والأحافير أمريكي.[280]
بيرسيفال لويل (1855–1916)
عالم فلك ورياضيات ومؤلف أمريكي.[281]
رودولف ماركوس (1923)
كيميائي أمريكي من أصل كندي، حائز على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1992 لمساهماته في نظرية التفاعلات لتقل الإلكترونات في الأنظمة الكيميائية.[197]
روبرت ريتشاردسون (1937)
عالم فيزياء أمريكي حاز على جائزة نوبل للفيزياء عام 1996 بالمشاركة مع ديفد لي ودوغلاس أوشيروف عن اكتشافهم الميوعة الفائقة للهيليوم-3.[197]
مارتينوس فيلتمان (1931)
عالم فيزياء هولندي متخصص في الفيزياء النظرية، حاصل على جائزة نوبل للفيزياء بالمشاركة مع جيرارت هوفت لعام 1999، تقديرًا لعملهما في مجال نظرية الجسيمات الأولية.[197]
لين مارغوليس (1938–2011)
عالمة أحياء أمريكية وأستاذة في جامعة ماساتشوستس قسم علوم الأرض. اشتهرت بنظرية أصل العضيات حقيقية النواة، جنبًا إلى جنب مع مساهمتها في نظرية التكافل الداخلي.[181]
سيمون فان دير مير (1925–2011)
عالم فيزياء هولندي، حاز على جائزة نوبل للفيزياء عام 1984 بالمشاركة مع العالم الإيطالي كارلو روبيا. وكان دور فان دير مير ابتكار طريقة لتبريد معجل البروتونات ومشاركته في اكتشاف البوزونات الواوية والعينية في معمل مركز البحوث الأوروبي (سيرن)، وكانت قدرة تسريعه آنذاك 500 جيجا إلكترون فولت.[282][283]
ألبرت ميكلسون (1852–1931)
فيزيائي أمريكي شهير، عمل على قياس سرعة الضوء. كما اشتهر من خلال تجربة ميكلسون ومورلي للبحث عن الأثير، وعندما فشلوا في إيجاده، أحدث ذلك الأمر ضجة علمية كبيرة أدت إلى تطور النظرية النسبية لأينشتاين. وفي عام 1907، حصل علي جائزة نوبل للفيزياء، ويُعد بذلك أول أمريكي يحصل علي جائزة نوبل في العلوم.[284][285][286]
لودفيج فون ميزس (1881–1973)
اقتصادي نمساوي وفيلسوف ومفكر ذو تأثير كبير على الحركة الليبرتارية الحديثة.[287][288][289][290]
لودفيغ موند (1839- 1909)
عالم كيمياء ألماني ومن الصناعيين الذين أخذوا الجنسية البريطانية.[291]
روبرت موليكن (1896–1986)
فيزيائي وكيميائي أمريكي، حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1966 لعمله الأساسي بشأن الروابط الكيميائية والتركيب الإلكتروني للجزيئات من قبل الطريقة المدارية الجزيئية.[292]
فريتيوف نانسين (1861–1930)
مستكشف نرويجي، حائز على جائزة نوبل للسلام عام 1922. له الفضل في أول رحلة استكشافية قطبية نرويجية، ويعتبر أول شخص اقترب من القطب الشمالي.[293]
إرفين نيهر (1944)
عالم فيزياء حيوية ألماني، حاصل على جائزتي لويزا غروس هورويتز عام 1986 من جامعة كولومبيا، مناصفة مع بيرت زاكمان، ونوبل في الطب عام 1991، بالتقاسم مع مواطنه زاكمان، لتطويرهما تقنية لدراسة قنوات الأيونات في الخلية، تُدعى تقنية الالتقاط الرقعي، وهي التقنية التي ساعدت في دراسة الخلايا القابلة للاستثارة كالخلايا العصبية وخلايا عضلة القلب والألياف العضلية وخلايا بيتا البنكرياسية.[294]
رونالد نوريش (1897–1978)
كيميائي بريطاني، ويُعد تفاعل نوريش من أبرز أعماله. حصل عام 1967 على جائزة نوبل في الكيمياء، كما حاز قبل ذلك وسام دايفي سنة 1958.[295][296]
روبرت نويس (1927–1990)فيزيائي ورجل أعمال ومخترع أمريكي شارك في تأسيس فيرتشايلد لأشباه الموصلات في 1957 وشركة إنتل في عام 1968. وله الفضل أيضًا مع جاك كيلبي في اختراع الدائرة المتكاملة.[297]
بول نرس (1949)
عالم كيمياء حيوية بريطاني حصل على جائزة نوبل في الطب عام 2001 مع ليلاند هارتوال وتيم هانت في اكتشافات حول دورة الخلية وتنظيمها.[298]
بيل نآي (1955)
عالم وممثل وكوميديان وناشر للعلوم ومُقدم برامج أمريكي، بدأ حياته المهنية كمهندس ميكانيكي بشركه بوينغ واشتهر بسبب تقديمه لبرنامجه الشهير بيل ناي رجل العلوم! (1993–1998)، ولظهوره المتعدد في وسائل الأعلام كناشر ومعلم للعلوم.[299]
جورج أولاه (1927)
كيميائي أمريكي من أصل مجري، حصل على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1994 وقلادة بريستلي سنة 2005.[300]
مارك أوليفانت (1901–2000)
فيزيائي أسترالي لعب دورًا مهمًا في تجارب الاندماج النووي وفي تطوير الأسلحة النووية.[301]
كارل بيرسون (1857–1936)
عالم رياضيات وزميل للجمعية الملكية وضع أسس الإحصاء الرياضي.[302]
سول بيرلموتر (1959)
عالم أمريكي في الفيزياء الفلكية. حصل في عام 2011 على جائزة نوبل في الفيزياء مناصفة مع آدم ريس وبريان شميدت، وذلك لتقديم أدلة على أن توسع الكون يتسارع، كما كان قد حصل في العام ذاته، مشاركة مع آدم ريس، على قلادة ألبرت أينشتاين.[303]
هنري بوانكاريه (1854–1912)
عالم فرنسي متخصص في مجال الرياضيات والفيزياء النظرية كما كان من فلاسفة العلوم. عادة ما يُوصف بأنه آخر العلماء الشموليين، والذي كان قادرًا على فهم مختلف فروع الرياضيات والمساهمة فيها.[304][305][306]
سيميون بواسون (1781–1840)
عالم رياضيات وفيزيائي فرنسي.[307][308]
جورج بوليا (1888–1985)
عالم رياضيات مجري، أسهم في مجالات نظرية الأعداد والتوافقيات والتحليل العددي ونظرية الاحتمال.[309]
كارولين بوركو (1953)
عالمة كواكب أمريكية، تُعرف بسبب مجالها في استكشاف النظام الشمسي.[303]
فلاديمير بريلوغ (1906–1998)
كيميائي سويسري -كرواتي، حائز على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1975.[310]
تشاندراسيخارا رامان (1951)
عالم فيزياء هندي حصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 1930 عن عملة في التبعثر الجزيئي واكتشافه ما يعرف باسم تبعثر رامان الذي سمي على اسمه.[311]
جون ويليام ستروت (1842–1919)
عالم فيزياء إنجليزي، اكتشف هو والعالم وليام رامزي عنصر الأرجون، وكان ذلك الانجاز دافعًا لمنحه جائزة نوبل في الفيزياء عام 1904. واكتشف أيضًا الظاهرة التي تعرف الآن بتبعثر ريليه، والتي تشرح لماذا السماء لونها أزرق، وتنبأ بوجود الموجات السطحية والتي تُعرف حاليًا بموجات ريليه.[312]
ليزا راندال (1962)
عالمة أمريكية في الفيزياء النظرية وخبيرة بارزة في فيزياء الجسيمات وعلم الكون. وقالت أنها تعمل على العديد من النماذج المنافسة في نظرية الأوتار في السعي لشرح نسيج الكون. ساهمت في نموذج راندال-ساندرم، والذي نُشر لأول مرة في عام 1999 مع رامان ساندرم.[313]
شارل ريشه (1850–1935)
عالم وظائف أعضاء فرنسي، كانت له أبحاث في عدة مجالات منها الكيمياء العصبية والهضم والتحكم في حرارة الجسم في ذوات الدم الحار والتنفس. حصل على جائزة نوبل في الطب عام 1913 تقديرًا لأبحاثه حول الصدمة الاستهدافية.[314]
ريتشارد روبرتس (1943)
عالم كيمياء حيوية وبيولوجيا جزيئية بريطاني. تقاسم جائزة نوبل في الطب سنة 1993 مع الأمريكي فيليب شارب لاكتشافهما الإنترونات في الحمض النووي الريبوزي المنقوص الأكسجين الخاص بحقيقيات النوى وآلية الربط الجيني.[315]
هارلو شابلي (1885–1972)
عالم فلك أمريكي درس المجرات وأظهر أنها تنزع إلى التجمع على شكل عناقيد.[316][317]
جوزيف روتبلت (1908–2005)
فيزيائي بريطاني، والوحيد الذي غادر مشروع مانهاتن قبل تدمير مدينة هيروشيما في 1945. قام بتأسيس مؤتمر باجواش للعلوم والشؤون الدولي لتنبيه العالم إلى مخاطر القنبلة النووية. وحصل على جائزة نوبل للسلام عام 1995.[318]
كارل ساغان (1934–1996)
فلكي أمريكي من أبرز المساهمين في تبسيط علوم الفلك والفيزياء الفلكية وغيرها من العلوم الطبيعية. وكان له دور رائد في تعزيز البحث عن المخلوقات الذكية خارج الكرة الأرضية.[319]
فردريك سانغر (1918–2013)
عالم كيمياء حيوية بريطاني حصل مرتين على جائزة نوبل في الكيمياء، وذلك عامي 1958 و1980 ويُعد رابع شخص في العالم يقوم بهذا الإنجاز.[320]
تشارلز شرينغتون (1857–1952)
عالم بريطاني بحث في مجالات الفزيولوجيا العصبية وعلم الأنسجة وعلم الأحياء الدقيقة وعلم الأمراض، حصل على جائزة نوبل في الطب لعام 1932 مناصفة مع مواطنه إدغار أدريان، ورأس الجمعية الملكية في مطلع عشرينيات القرن العشرين.[321]
جورج جايلورد سيمبسون (1902–1984)عالم حفريات أمريكي، ويُعد واحدًا من أكثر علماء الحفريات تأثيرًا في القرن العشرين، وأحد المشاركين الرئيسيين في الاصطناع التطوري الحديث، وكان خبير في الثدييات المنقرضة وهجرتها للقارات.[322]
ينز سكو (1918)
طبيب وكيميائي دانماركي، حائز على جائزة نوبل في الكيمياء عام 1997.[323]
ويليام سميث (1769–1839)
عالم جيولوجيا إنجليزي، يُنسب إليه الفضل في وضع أول خريطة جيولوجية لكافة أنحاء البلاد. ويُعرف باسم أبو الجيولوجيا الإنجليزية لجمعه التاريخ الجيولوجي لإنجلترا وويلز في سجل واحد.[324]
جورج سموت (1945)
عالم أمريكي في علم الفيزياء الفلكية وعلم الكون الفيزيائي وحاصل على جائزة نوبل في الفيزياء عام 2006، لعمله على قياس حجم الاجسام السوداء، كما حصل على قلادة ألبرت أينشتاين عام 2003.[325]
تشارلز بروتيوس شتاينميتز (1865–1923)
عالم رياضيات ومهندس كهربائي ألماني الأصل أمريكي المولد. ساهم في تطوير التيار المتردد الذي أحدث نقلة نوعية في مجال إنتاج الطاقة الكهربائية، بالإضافة إلى إحداثه نقله نوعية كبيرة في مجال الهندسة الكهربائية من خلال خاصية التلاكؤ التي سمحت للمهندسين بصنع آلات كهربائية هندسية تحوي محرك حثي تستخدم في التصنيع والإنتاج.[326]
ألبرت ناجيرابولت (1893–1986)
طبيب مجري حصل على جائزة نوبل في الطب لعام 1937 كونه كان له الفضل في اكتشاف فيتامين سي ومكونات حمض الستريك وتفاعلاتهم.[327]
إيجور تام (1895–1971)
عالم فيزيائي روسي حصل على جائزة نوبل للفيزياء عام 1958 بالمشاركة مع العالمين الروسييين بافل شيرنكوف وإليا فرانك، وذلك لتفسيرهم النظري لظاهرة إصدار إشعاع شيرنكوف في الماء.[328]
إدوارد تيلر (1908–2003)
فيزيائي مجري مخترع القنبلة الهيدروجينية.[329]
إدوارد دونال توماس (1920–2012)
طبيب أمريكي وأستاذ فخري بجامعة واشنطن، تقاسم جائزة نوبل في الطب سنة 1990 مع مواطنه جوزيف موراي لأبحاثهما التي أسهمت في تطور مجال زراعة الأعضاء والخلايا، فقد طور توماس استزراع نخاع العظام كطريقة لعلاج اللوكيميا.[330]
جون تندل (1820–1893)
أستاذ للفلسفة الطبيعية في المعهد الملكي بلندن، حيث أصبح زميلًا وصديقًا لمايكل فاراداي.[331][332]
نيل تايسون (1958)
عالم أمريكي مختص بالفيزياء الفلكية، كاتب ومقدم للعديد من البرامج التلفزيونية العلمية.[333]
ستانيسلو أولام (1909–1984)
عالم رياضيات من أصل يهودي بولوني. عمل في مجال الأسلحة النووية. وعمل أيضًا في مجالات عدة في الرياضيات كنظرية الأعداد ونظرية المجموعات والطوبولوجيا الجبرية وغيرها.[334][335]
رودولف فيرشو (1821–1902)
طبيب ألماني وأحيائي وأخصائي علم الأمراض وسياسي وأخصائي علم الإنسان. ويعتبر واحدًا من مؤسسي الطب الاجتماعي.[336][337]
جون فون نيومان (1903–1957)
رياضي أمريكي مجري المولد لعائلة يهودية، قدم مساهمات واسعة وهامة في كثير من المجالات، مثل نظرية المجموعات ونظرية الألعاب والإحصاء وجريان الموائع وعلم الحاسوب والتحليل العددي والبرمجة الخطية والاقتصاد والهندسة الرياضية ونظرية إرجوديك وميكانيكا الكم والتحليل الدالي. ويعتبر من أهم علماء الرياضيات في التاريخ الحديث. يُشار إلى أنه كان "كاثوليكيًا لاأدريًا" بسبب اتفاقه مع رهان باسكال.[338][339][340][341]
ألفرد راسل والاس (1823–1913)
عالم طبيعة بريطاني ومستكشف وعالم جغرافيا وأحياء وعلم الإنسان، وهو الذي طرح نظرية التطور بالانتقاء الطبيعي بصورة مستقلة عن داروين واشتهر بها، حيث اهتم بدراسة المجتمعات البشرية حيث أن زيادة السكان تتم بطريقة هندسية في حين أن زيادة كمية الغذاء تتم بشكل أبطأ. أرسل والاس مقالته إلى داروين فأبدى إعجابه بها وبتطابق أفكارهما، فاشتملها في كتابه أصل الأنواع واستعمل بعض مصطلحات والاس فيه. يشتهر والاس كونه أول من اقترح نظرية التبادل الأمريكي العظيم.[342]
نوربرت فينر (1894–1964)
عالم رياضيات أمريكي.[343]
يوجين ويغنر (1902–1995)
عالم فيزياء ورياضيات مجري أمريكي، حائز على جائزة نوبل للفيزياء عام 1963 عن أبحاثه في مجال نظرية النواة الذرية والجسيمات الأولية وعلى الأخص اكتشافه تطبيق مبدأ التناظر في الصياغة النظرية في ميكانيكا الكم.[344]
فرانك ويلكزك (1951)
عالم فيزياء نظرية أمريكي، حاصل على جائزة نوبل للفيزياء عام 2004 بالاشتراك مع دايفيد غروس وهيو دايفيد بولتيزر عن أعمالهما في الحرية المتقاربة في مجال الديناميكا اللونية الكمية.[345]
ستيف وزنياك (1950)
مهندس أمريكي أنشأ شركة أبل مع ستيف جوبز. هو الذي اخترع آبل 1 وأبل 2 في منتصف السبعينيات آبل 2 اكتسب شعبية كبيرة وأصبح من أفضل المبيعات في منتصف السبعينيات إلى بدايات الثمانينيات.[346]
تشين يانج (1922)
عالم فيزيائي أمريكي من أصل صيني، حاز جائزة نوبل للفيزياء عام 1957 بالاشتراك مع تسونج لي عن بحوثهما واكتشاف عدم انحفاط التجانس بفعل القوة الضعيفة. تعلقت أبحاثه بالميكانيكا الإحصائية والجسيمات الأولية.[347]

الإعلام والموسيقى والفنون

الاسمصورةملاحظاتمراجع
جون آدامز (1947)
مؤلف موسيقي أمريكي[348]
نيل باتريك هاريس (1973)
ممثل أمريكي ومغني ومدير إنتاج، ساحر شارك في عدد كبير في بطولة مسلسلات أمريكية مثل كيف قابلت أمكما، وصنفته مجلة تايم بأنه أحد أكثر الرجال تاثيرًا في عام 2010، وحصل على جائزة ممر الشهرة في هوليوود. نشأ وترعرع في طفولته على الانتماء إلى الكنيسة الأسقفية مع عائلته، إلا أنه ارتأى لنفسه أن يكون لاأدريًا.[349]
مونيكا بيلوتشي (1964)
ممثلة وعارضة أزياء إيطالية.[350]
جاي باروشيل (1982)
ممثل وكاتب وكوميدي كندي.[351]
سايمون بيكر (1969)
ممثل ومخرج أسترالي، حائز على جائزة لوجي الأسترالية لأشهر موهبة جديدة.[352]
هيدياكي أنو
مخرج سينمائي ورسام ياباني، اشتهر بعمله في سلسلة الأنمي الشعبية نيون جينيسيس إيفانجيليون ونادية: سر من المياه الزرقاء.[353]
توم بيرجيرون (1955)
مذيع ومقدم برامج أمريكي. اشتهر بتقديمه لبرنامج الرقص مع النجوم وبرنامج المسابقات معجب عجيب وأميركاز فانيست هوم فيديوز.[354]
إنغمار برغمان (1918–2007)
مخرج سينمائي سويدي أخرج نحو 50 فيلمًا روائيًا طويلًا للسينما.[355]
إرفينغ برلين (1888–1989)
ملحن أمريكي من أشهر أعماله نشيد بارك الرب أمريكا.[356]
غايل غارسيا برنال (1978)
ممثل ومخرج مكسيكي، ينتمي إلى الكنيسة الرومانية الكاثوليكية ثقافيًا وروحيًا إلى اللاأدرية.[357]
يوهانس برامس (1833–1897)
مؤلف موسيقي ألماني، من أصحاب المدرسة الرومنتيكية. قيل عنه أنه استمرار لبيتهوفن، حيث عُدت السيمفونية الأولى له وكأنها السيمفونية العاشرة لبيتهوفن.[358]
جورج براسانس (1921–1981)
شاعر وكاتب ومؤلف أغاني فرنسي.[359]
بنجامين بريتن (1913–1976)
مؤلف موسيقي إنجليزي، عُرف بشكل خاص أعماله الأوبرالية وموسيقاه الصوتية الأخرى. يُعد دليل الشاب للأوركسترا واحدًا من أشهر الأعمال، والذي ساعد السامع على التعرف على مختلف الآلات الموسيقية.[360][361][362][363]
روز بيرن
ممثلة أسترالية.[364]
تشارلي تشابلن (1889–1977)
ممثل كوميدي إنجليزي ومخرج أفلام صامتة حيث كان أشهر نجوم الأفلام في العالم قبل نهاية الحرب العالمية الأولى.[365]
آرون كوبلاند (1900–1990)
مؤلف موسيقي أمريكي ومدرس للتأليف الموسيقي وكاتب.[366]
سلفادور دالي (1904–1989)
رسام إسباني وأحد أهم فناني القرن العشرين وأحد أعلام المدرسة السريالية. يتميز دالي بأعماله الفنية التي تصدم المُشاهد بموضوعها وتشكيلاتها وغرابتها، وكذلك بشخصيته وتعليقاته وكتاباته غير المألوفة والتي تصل إلى حد اللا معقول والاضطراب النفسي. اشتهر بلوحة إصرار الذاكرة، التي يظهر بها عدد من الساعات التي تُشير إلى الوقت، تبدو مرتخية وفي حالة مائعة. ينتمي دالي إلى التيار الكاثوليكي واللاأدري على حد سواء.[367]
فيليب دي فرانكو (1985)
أحد مشاهير موقع يوتيوب، حيث يُقدم برنامج يطرح فيه وجهة نظره حول الأحداث السياسية وأخبار المشاهير حول العالم بطريقة ساخرة. واعترف في يوليو 2012 بأنه لاأدري.[368]
ريتشارد درايفوس (1947)
ممثل أمريكي من أصل يهودي، ومن حائزي جوائز الأوسكار وجوائز الأكاديمية البريطانية للأفلام وغولدن غلوب.[369]
توماس إيكنز (1844–1916)
رسام واقعي ومصور فوتوغرافي ونحات ومعلم فنون تشكيلية. وكان يُعرف بكونه أحد أهم الفنانين في تاريخ الفن الأمريكي.[370][371][372][373]
زاك إيفرون (1987)
مغني وممثلٌ وراقص وعارض أزياء ومنتج أفلام وممثل مسرحي أمريكي.[374][375]
كاري فيشر (1956)
ممثلة وروائية وكاتبة سيناريو وفناة أداء أمريكية.[376]
غابرييل فوري (1845–1924)
مؤلف موسيقي فرنسي، برع في فن الميلوديا وموسيقى الحجرة، وألف العديد من القطع للبيانو، وله موسيقى القداس الجنائزية الشهيرة.[377][378]
هنري فوندا (1905–1982)
ممثل أمريكي، حاصل على جوائز الأوسكار عام 1981، والغولدن غلوب عام 1982، وجائزة الأكاديمية البريطانية لفنون الفيلم والتلفزيون عام 1957.[379]
نيل غيمان (1960)
كاتب وروائي بريطاني متخصص في كتابة الروايات وسيناريوهات القصص المصورة في الولايات المتحدة.[380]
جيلبرتو جيل (1942)
مغن ولاعب جيتار وكاتب أغاني برازيلي معروف بابداعه الموسيقي، التي تتضمن الأنواع البرازيلية مثل السامبا والموسيقى الأفريقية، والريغي، وعمله بالسياسة من 2003 إلى 2008. كان وزيرًا للثقافة خلال فترة حكم الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.[381]
جان-لوك غودار (1930)
مخرج أفلام فرنسي وأحد أبرز أعضاء حركة الموجة السينمائية الجديدة.[382]
مات غرينينغ (1954)
رسام كرتون أمريكي، منتج تلفزيوني، وكاتب، ومخترع شخصيات عائلة سيمبسون الشهيرة وعدة شخصيات كرتونية أخرى.[383]
غوستاف هولست (1874–1934)
موسيقي إنجليزي وموزع ومعلم. اشتهر بالمجموعة الأوركسترالية الكواكب.[384][385]
جون همفريز (1943)
مؤلف ويلزي وصحفي ومقدم برامج في الراديو والتلفزيون.[386]
ليوش ياناتشيك (1854–1928)
مؤلف موسيقي تشيكي.[387]
جين كيلي (1912–1996)
راقص وممثل ومغني ومخرج سنيمائي ومنتج ومصمم للرقصات.[388]
لاري كينغ (1933)
إعلامي أمريكي بارز، يٌقدم برنامجه الشهير لاري كينغ لايف على سي إن إن.[389]
ستان لي (1922)
كاتب ومحرر قصص مصورة أمريكي، والرئيس والمدير السابق لمارفل كومكس.[390]
جيمس هيتفيلد (1963)
مغني وعازف جيتار إيقاعي وكاتب أغاني أمريكي، اشتهر بتأسيسه فرقة الهيفي ميتال ميتاليكا.[391]
رينيه ماغريت (1898–1967)
فنان سريالي بلجيكي.[392]
غوستاف مالر (1860–1911)
مؤلف موسيقي وقائد أوركسترالي نمساوي. ألف العديد من الأغاني بالإضافة إلى عشر سيمفونيات يمكن أن تُصنف ضمن تيار الأعمال الشاعرية التي تلت الحركة الرومانسية.[393][394][395][396][397][398][399]
برايان ماي
مغني وملحن إنجليزي، عمل مع العديد من الفرق الموسيقية كفرقة كوين وسمايل وليدي غاغا.[400]
بيل مار (1956)
كوميدي أمريكي ساخر، إضافة إلى كونه مقدم برامج وناقد اجتماعي ومحلل سياسي ومؤلف.[401]
سيدني بواتييه (1927)
ممثل أمريكي باهامي يعتبر من أوائل الأمريكيين الأفارقة الذين اخترقوا أجواء السينما الأمريكية وهوليوود ضد أجواء التعصب العرقي.[402][403]
براد بيت (1963)
ممثل ومنتج أفلام أمريكي، ذكر أنه لا يعتقد بوجود إله وأنه لاأدري.[404]
شون بن (1960)
ممثل أمريكي، فائز بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل 2003 عن فيلم نهر غامض، وهو نفس الدور الذي حصل به على جائزة الغولدن غلوب 2004 كأفضل ممثل.[405]
هوبرت باري (1848–1918)
مؤلف موسيقي إنجليزي ومدرس ومؤرخ موسيقي.[406]
إدفارت مونك (1863–1944)
رسام تعبيري وطباع نرويجي. تعد لوحة الصرخة عام 1893 أشهر أعماله، وكانت من بين سلسلة لوحات سماها الفنان باسم إفريز الحياة، حيث طغت عليها مواضيع الحياة والحب والخوف والموت والكآبة.[407]
بول مكارتني (1942)
مغني وموسيقي وشاعر غنائي بريطاني، وعضو فرقة البيتلز السابقة.[408]
لاري سانجر (1968)
مؤسس مشارك لويكيبيديا ورئيس تحرير نيوبيديا.[409]
فرانز شوبرت (1797–1828)
مؤلف موسيقي نمساوي، قام بتأليف أكثر من 1000 مقطوعة موسيقية.[410][411]
روبرت شومان (1810–1856)
مؤلف موسيقي ألماني، عُده بعض النقاد أهم مؤلف موسيقي في الحركة الألمانية الرومانسية، وذاعت شهرته بفضل مؤلفاته الرائعة على البيانو.[412]
ريدلي سكوت (1937)
مخرج ومنتج أفلام بريطاني، ومن أبرز أعماله، بروميثيوس وروبن هود ورجل عصابة أمريكي وفضائي وبليد رانر وتيلما ولويز والمبارز وسقوط الصقر الأسود ورجال عود الثقاب ومملكة السماء.[413]
أدريان شيلي (1966–2006)
ممثلة ومخرجة أمريكية.[414]
هوارد ستيرن (1954)
مذيع و مقدم برامج و ممثل و شاعر و مصور فوتوغرافي أمريكي.[415]
ستينغ (1951)
مغني إنجليزي، وكان قائد فرقة الروك ذا بوليس في السبعينيات والثمانينيات.[416]
مات ستون (1971)
ممثل ومنتج ومخرج وكوميدي أمريكي، اشتهر في دوره في المسلسل الأمريكي الكرتوني ساوث بارك مع صديقه المنتج تري باركر. يعتبر نفسه يهودي لاأدري، ولا يعترف بوجود إله.[417][418]
ريتشارد شتراوس (1864–1949)
مؤلف موسيقي ألماني، وأول مؤسسي المدرسة الحديثة التي أثارت ضده المحافظين، والتي في الوقت ذاته، أكسبته إعجاب بعض المناصرين.[419]
أوسامو تيزوكا (1928–1989)
منتج أفلام ورسام مانغا، ومن أهم مطوري الرسوم المتحركة اليابانية المعروفة باسم الإنمي.[420]
جوزيبي فيردي (1813–1901)
مؤلف موسيقي إيطالي، ألف العديد من الأعمال الأوبرالية مثل ريغوليتو عام 1851 والصلوات المسائية الصقلية عام 1855 والحفل المُقنع عام 1859 ودون كارلوس عام 1867.[421][422][423]
ريف فون ويليامز (1872–1958)
ملحن بريطاني، تنوعت أعماله ما بين السيمفونيات والأوبرا وموسيقى الحجرة والكورال والموسيقى التصويرية للأفلام.[424]

المشاهير والرياضيين

الاسمصورةملاحظاتمراجع
ستون كولد ستيف أوستن (1964)
ممثل أمريكي ومصارع محترف، شارك في قاعة الشهرة في المصارعة الترفيهية العالمية من دبليو دبليو إي.[425]
إدموند هيلاري (1919–2008)
مستكشف نيوزيلندي وأول شخص يصل إلى قمة جبل إفرست في العالم برفقة متسلق الجبال النيبالي تينسينغ نورغاي.[426]
بات تيلمان (1976–2004)
لاعب كرة قدم أمريكية، ومن قدامى المحاربين في الجيش الأمريكي.[427]
رافاييل نادال (1986)
لاعب كرة مضرب إسباني محترف وأحد اللاعبين الذين تربعوا على عرش التصنيف العالمي للعبة. فاز بالعديد من بطولات الجراند سلام للفردي والزوجي[428]
روب فان دام
مصارع أمريكي محترف.

انظر أيضًا

مصادر