أبولو 1

28°31′19″N 80°33′41″W / 28.52182°N 80.561258°W / 28.52182; -80.561258

أبولو 1
أبولو 1
أبولو 1
صورة
أبولو 1
أبولو 1
شعار

المشغلناسا  تعديل قيمة خاصية (P137) في ويكي بيانات
الموقع الإلكترونيالموقع الرسمي  تعديل قيمة خاصية (P856) في ويكي بيانات
المصنعنورث أمريكان أفياشن  تعديل قيمة خاصية (P176) في ويكي بيانات
الطاقم3 رجال
الأعضاءغوس غريسوم،  وإدوارد هيغنز وايت،  وروجر بي. شافي  تعديل قيمة خاصية (P1029) في ويكي بيانات
الصاروخساتورن 1ب  تعديل قيمة خاصية (P375) في ويكي بيانات
أبولو 1
أبولو 1
ترتيب الرحلات
جيميني 12

أبولو 1 هو الاسم الرسمي للمركبة أبولو/ساتورن 204 بعد تحطمها أثناء تمرين على الأرض في 27 يناير 1967 والذي أدى لهلاك طاقمها المتواجد في جزء التحكم المسمى أبولو (آنذاك).[1][2][3] المراجعة الكلية للصاروخ ساتورن 5 لتصحيح الأخطاء وتفادي الكوارث نجم عنها تأخيرا لبرنامج أبولو.

الطاقم

  • فيرجيل جريسوم القائد
  • إدوارد وايت طيار أول
  • روجر شافي طيار ثان

الطاقم الثاني

لأبولو 1 طاقمين ثانويين. من أبريل إلى ديسمبر 1966 :

  • جيمس ماك ديفيت القائد
  • ديفيد سكوت طيار أول
  • روستي طيار ثان

من ديسمبر 1966 إلى يناير 1967 :

  • والتر شيرا قائد
  • دون ايسل طيار أول
  • والتر كونينغام طيار ثان

المهمة

بناء جزء التحكم.

توجب على مهمة أبولو 1 إيصال مركبة فضائية مأهولة إلى مدار حول الأرض في ظرف 14 يوما. ومن جهة أخرى السماح بإجراء تجارب عن الإقلاع والمراقبة الأرضية والقيادة إلى جانب تقييم أداء التركيبة ساتورن-أبولو.

تجارب

كانت التجربة المقررة ليوم 27 يناير 1967، من نوع خطوط مفصولة « plugs-out » أي قطع كل الخطوط السلكية بين ساتورن 5 والخارج. ليبقى فقط الاتصال اللاسلكي عبر موجات الراديو.

ومن البداية، ظهرت الكثير من المشاكل، منها روائح أثرت على حلق الرواد وحالت دون تمييز أصوات رواد الفضاء الثلاث.

الحادث

المركبة بعد الحريق

أدى تماس كهربائي تحت المقعد رواد الفضاء لنشوب حريق. وساهمت نقاوة الأكسجين المضغوط داخل قمرة في سرعة اشتعال النيران مما اسفر عن مقتل رواد الفضاء في أقل من تسع ثوان. وكان من المستحيل الخروج في الوقت المناسب لبطء نظام فتح الكبسولة لأكثر من دقيقتين.

الأسباب

أظهر التقرير أن العديد من الأخطاء ارتكبت نتيجة لرغبة وكالة ناسا في الوصول للقمر قبل السوفيات. مشاكل في التصميم (سمحت باستخدام مكونات رديئة أو مواد قابلة للاشتعال) وأيضا في التنظيم (لم تؤخذ المخاطر في الاعتبار الكافي).

النتائج

طيلة 21 شهرا، تمت إعادة مراجعة الصاروخ ساتورن 5 وأبولو مراجعة دقيقة. أجريت على إثرها عدة تصليحات وتعديلات، كان منها تعويض الأوكسجين النقي بخليط من الآزوت (60 في المئة) والأوكسجين (40 في المئة)، تحسين سترات الرواد لتقاوم الحرائق بشكل أكبر، عزل أفضل للأسلاك الكهربائية وتحسين نظام فتح القمرة ليتم ذلك خلال 10 ثوان.

طالع أيضا

مقالات ذات صلة

مراجع

وصلات خارجية