بيتر راتكليف
السير بيتر جون راتكليف (ولد في لانكشر يوم 14 مايو 1954) هو طبيب وعالم بيولوجيا جزيئية بريطاني، من أبرز أبحاثه ما يتعلق باستجابة الخلية لنقص التأكسج. يمارس الطب بمستشفى جون راتكليف في أكسفورد، وهو أستاذ كرسي نافيلد للطب السريري ورئيس قسم نافيلد للطب السريري بجامعة أكسفورد منذ سنة 2004. انتُخب زميلًا للجمعية الملكية سنة 2002، كما انتُخب عضوًا شرفيًا أجنبيًا بالأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم سنة 2007، وحصل على جائزة ألبرت لاسكر للأبحاث الطبية الأساسية (بالاشتراك مع ويليام ج. كيلين الأصغر وغريغ سيمينزا) سنة 2016.[17]
بيتر راتكليف | |
---|---|
(بالإنجليزية: Peter J. Ratcliffe) | |
معلومات شخصية | |
اسم الولادة | (بالإنجليزية: Peter John Radcliffe) |
الميلاد | 14 مايو 1954 (70 سنة)[1][2][3] |
مواطنة | المملكة المتحدة |
عضو في | الأكاديمية الأمريكية للفنون والعلوم، والجمعية الملكية[4]، والأكاديمية الألمانية للعلوم - ليوبولدينا |
الحياة العملية | |
المدرسة الأم | كلية غنفيل وكيوس (التخصص:طب) (الشهادة:دكتور في الطب) (1972–1978)[5] مدرسة بارتس ولندن للطب وطب الأسنان جامعة لندن |
المهنة | أستاذ جامعي |
اللغات | الإنجليزية |
مجال العمل | نقص التأكسج[6] |
موظف في | جامعة أكسفورد[7] |
الجوائز | |
جائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء (2019)[8] جائزة ماسري (2018) ميدالية بوكانان (2017) جائزة ألبرت لاسكر للأبحاث الطبية الأساسية (2016)[9] فارس حدث (2014)[10] جائزة المحاضر المراجع السنوية (2012)[11] جائزة مؤسسة روبرت وكلير باسارو للمساهمات المتميزة في أبحاث القلب والأوعية الدموية (2012)[12] الجائزة العلمية لمؤسسة ليفولون-ديلالاند (2012)[13] ميدالية بالي (2011)[13] جائزة مؤسسة غيردنر الدولية (2010) جائزة لويس جانيت للطب (2009)[5] وسام كرونيان (2006) جائزة عضوية المنظمة الأوروبية للبيولوجيا الجزيئية (2006)[14] زمالة أكاديمية العلوم الطبية (2002)[15] زمالة الجمعية الملكية (2002)[10] | |
المواقع | |
الموقع | الموقع الرسمي[16] |
تعديل مصدري - تعديل |
حصل بيتر راتكليف على لقب سير (فارس) في مطلع عام 2014 تقديرًا لخدماته التي أسداها إلى الطب السريري.[18]
في يوم 7 أكتوبر 2019 أعلن عن فوزه بجائزة نوبل في الطب أو علم وظائف الأعضاء بالمشاركة مع الأمريكيين ويليام كايلن وغريغ سيمنزا، نتيجة أبحاثهم في أهمية الأوكسجين للوقاية من أمراض فقر الدم وسرطانات عديدة.[19]